https://www.facebook.com/687184167805032/

Ghada Nasr Basyouni اخصائيه نفسيه واضطرابات المراهقين وإرشاد اسري, ابورواش أمان شارع وسط البلد, 6 October City, 6 October City (2025)

18/10/2025

تحية خاصة لأحدث المتابعين لي! يسرني انضمامك! Azza Salama, Geno Yousef, الإسراء أسمىٰ, ام محمد القبلاوي, Mohamed Ragab, ملك محمود, Jamilah Ali, تبارك تبارك, محمد احمد, Salma Hamoda, فراشه اسكندريه

17/10/2025

🧠 ربّوا ولادكم على فنّ حلّ المشاكل مش الهروب منها 💪🌟
الحياة مش دايمًا سهلة، ومش هنفضل طول عمرنا جنبهم نحلّ لهم كل حاجة.
لازم نجهّزهم يعيشوا ويواجهوا، مش بس يتّكلوا 👇

1️⃣ علّمي ابنك أو بنتك يسألوا:

> "طب نعمل إيه دلوقتي؟"
ويفكروا في كذا حلّ... ونختار سوا الأنسب. 🤔✅

2️⃣ بدل ما تقولي: "ما تزعلش وخلاص"
جرّبي تقولي: "طب تعال نفكّر نعمل إيه؟"
كده بتفتحي باب التفكير مش باب البكاء. 🧩

3️⃣ الحياة مش دايمًا زي لما ماما تلحق وتخلّص كل حاجة أو بابا يلبّي كل طلب.
لازم يعرفوا إن الحياة فيها انتظار، وفشل، وتجربة. 🌍
• أول درس في كده هو الفطام.
• والتاني لما ينزلوا الحضانة ويبدأوا يواجهوا العالم.
كل مرة يقعوا ويقوموا بيتقوّوا أكتر 💪

4️⃣ ما تربيش طفل ينهار عند أول مشكلة!
المشاكل مش نقمة، دي فرصة يتعلم منها الصبر، والتحدي، والإصرار 🏆🔥

5️⃣ احكي لهم إنكم إنتِ وبابا عدّيتوا بمشاكل كتير، ولسه في كمان —
مش عشان تخوّفيهم، لأ، عشان يعرفوا إن دي سنة الحياة.
ربنا قال: "ولقد خلقنا الإنسان في كبد" — يعني الدنيا تعب، بس اللي بيتحمل بيتعلّم 💬

6️⃣ مش لازم كل مرة يقع تجري تشيليه.
خليه يحاول يقوم بنفسه، ويتعلّم إزاي ما يقعش تاني 🔧✨

7️⃣ بس برضه، ما تسيبيهوش فجأة لوحده في المواقف الصعبة.
علّميه بالتدريج، ووجّهيه، عشان لما تكبري وتقولي "خلاص هو بقى راجل/بنت قوية"، تبقي واثقة. 🧭

التربية مش إننا نريّحهم من التعب،
التربية إننا نجهّزهم له 💪
علّموهم يفكروا، يجربوا، يغلطوا، يقوموا، ويتعلّموا —
ده المكسب اللي يفضل معاهم طول العمر 🌱💛

17/10/2025

قوة الكلمة في تشكيل شخصية الطفل
الكلمات التي نوجهها لأطفالنا ليست مجرد عبارات عابرة، بل هي رسائل تبني داخله صورة عن نفسه والعالم من حوله. فالطفل منذ سنواته الأولى يتلقى كل كلمة كأنها حقيقة مطلقة، إما أن تمنحه الثقة أو تزرع بداخله الخوف والشك. لذلك على الأهل أن يدركوا أن كلماتهم هي أقوى أداة في التربية وبناء الشخصية السوية.
في مرحلة الطفولة المبكرة (من 2 إلى 6 سنوات) يكون الطفل حساسًا جدًا لنبرة الصوت والعبارات. كلمة مثل "أحسنت" عندما يحاول أن يرتب ألعابه تزرع بداخله تقديرًا لجهده وتدفعه لتكرار السلوك. بينما كلمة مثل "أنت فوضوي" تجعله يصدق أن الفوضى جزء من شخصيته. هنا يجب أن نركز على السلوك لا على شخص الطفل فنقول "ترتيبك جميل" بدل "أنت مرتب".
في المرحلة الابتدائية (من 7 إلى 11 سنة) يبدأ الطفل في تكوين صورته الذاتية من خلال مقارنته بالآخرين. الكلمة هنا تصنع الفارق، فإذا قلت له "أثق بقدرتك على حل هذه المسألة" زرعت فيه الإصرار، أما إذا قلت "أنت لا تفهم الرياضيات" أغلقت باب المحاولة. الأمثلة العملية كثيرة، مثل تشجيع الطفل بعبارة "جرب مرة أخرى وستنجح" بدلاً من توبيخه إذا أخطأ.
في مرحلة المراهقة (من 12 إلى 16 سنة) يصبح الطفل أكثر حساسية للنقد، ويبحث عن هويته. الكلمات في هذه المرحلة إما أن تكون جسرًا للحوار أو جدارًا للعزلة. جملة مثل "أنا أقدّر رأيك حتى لو اختلفت معك" تمنحه شعورًا بالاحترام وتفتح الباب للنقاش. بينما كلمة "أنت لا تفهم شيئًا" تدفعه إلى التمرد أو الانسحاب. ومن المهم في هذه المرحلة استخدام كلمات تُظهر الثقة مثل "أنت قادر على اتخاذ قرار ناضج" مع توجيهه برفق إذا أخطأ.
الكلمة الطيبة لا تكلف شيئًا لكنها تصنع شخصية واثقة، متصالحة مع نفسها، قادرة على مواجهة الحياة. فلنجعل كلماتنا جسرًا يربط قلوبنا بأطفالنا، ونزرع بها قيماً إيجابية تبقى معهم مدى الحياة.
الخاتمة
الكلمة مثل بذرة، إن زرعناها بحب ورعاية أنبتت أطفالًا أسوياء أقوياء، وإن أهملناها أو استخدمناها بجهل قد تتحول إلى شوك يجرح نفوسهم. فلنختر كلماتنا

14/10/2025

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الحالة دى محتاجه مساعده ضرورى ياجماعة الخير

04/10/2025

1- مخاوف “كلاسيكية” (تظهر وتختفي مع نمو الطفل)
“أبي، اترك الأنوار مضاءة، أنا أخاف من الظلام”، “أخاف من الوحش المختبئ في غرفتي”، “أمي، انقذيني، هناك ذبابة تهاجمني!”

الأشباح، الظلام، الساحرات، العواصف الرعدية… يمر كل طفل في مرحلة ما من نموه، بهذه المخاوف وهذه المشاعر القويّة بدرجات متفاوتة. إنه ممر إلزامي لأنّ هذه المخاوف تطبع مراحل نمو الطفل. إنها مخاوف مؤقتة… تعمد مخيلتهم عادة إلى تضخيمها. غالباً ما يكون الخيال والواقع واحداً بالنسبة إلى معظم الأطفال، لاسيما الحساسين منهم والذين يتمتعون بحس ابداعي. لا تستخفوا قطّ بهذه المخاوف الشائعة في سن معيّنة! يمكن لها أن تعيق الطفل

لدي طفلة في الرابعة من عمرها وهي تعاني حالياً من هذا النوع من المخاوف: فهي تخاف من “الوحش المختبئ في الغيوم”، من “الهندي العملاق”، ومن “التحوّل إلى ساحرة”. من الواضح أن هذه المخاوف ناتجة عن كتب محددة أو رسوم متحركة شاهدتها. لذا، أصبحنا حذرين للغاية ومتيقّظين: ما من “بياض الثلج” أو “الأميرة النائمة” أو “بامبي”… فبعض المشاهد عنيفة جداً!

2- المخاوف المكتسبة
“لا أريد غسل شعري خوفاً من أن تدخلي الماء في عيني”، “لا أريد الذهاب إلى الطبيب، أخاف أن يسبب لي ألم في أذني”، “أشعر بالخوف عندما تصرخين”، “أخشى ألا أتذكر الشعر عند إلقائه”…
المخاوف المكتسبة التي قد تتسبب بالكثير من المعاناة والتي تعود إلى موقف عاشه الطفل من قبل. يمكن للمخاوف الناتجة عن صدمة أو حادث مخيف شهده الطفل أو وقع ضحيته أن تترك ذكريات رهيبة ودائمة: حادث ما، خلاف عائلي عنيف، فحص مؤلم من قبل الطبيب… حاولوا إيجاد الكلمات المناسبة لطمأنته ولا تترددوا في اللجوء إلى إخصائي إذا شعرتم بأنكم عاجزون.

قد يعاني الطفل من الكثير من المخاوف بسبب عدم ثقته بنفسه أو تدني تقديره لذاته. من المهم جداً أن تدعموا وتثنوا على جهود طفلكم كي تعززوا ثقته بنفسه وتساعدوه على تخطي مخاوفه.

في هذه المرحلة، ما إن تسمع ليلي صوت كلب ينبح حتى تلتجئ سريعاً إلينا وتشرع بالبكاء وتتشنّج. لعل السبب في ذلك يعود إلى أنها شعرت بخوف شديد منذ بضعة أسابيع حين هرعت كلبة جيراننا نحوها وهي تنبح بصوت عالٍ. لحسن الحظ، مع القليل من المساعدة، يستطيع الطفل أن يتغلّب على هذه المخاوف. احتجنا عاماً تقريباً كي ترضى لو بغسل شعرها من دون أن تبكي: تغلبت أخيراً على “الصدمة” التي عانت منها بعد أن دخل الصابون في عينها ذات مرة عن طريق الخطأ وجعلها تشعر بوخز شديد فيها.

3- مخاوف “منسوخة”: انتبهوا إلى ردود أفعالكم وتصرفاتكم!
يميل الأطفال الذين هم أشبه بإسفنجة تمتص العواطف، إلى نسخ وتقليد مواقف وتصرفات أهاليهم. قد يخلق ذعركم الشديد عند رؤية عنكبوت خوفاً مماثلاً لدى طفلكم احرصوا أيضاً على عدم نقل مخاوفكم إليهم: خوف من نظرة الآخرين، من الإنفصال، المرض، الموت…

04/10/2025

أخطاء قد تؤثر على شخصية الطفل

لأن كل أب وأم يدخلون رحلة التربية وهم يتمنون الخير لأولادهم، لكن بحكم الضغوط أو العادات أو قلة الوعي نقع في أخطاء قد تؤثر على شخصية الطفل ومستقبله.
1. كثرة الأوامر والصراخ
الخطأ: الاعتماد على الصوت العالي والأوامر المستمرة ظنًا أنه وسيلة للسيطرة.
النتيجة: الطفل يتعود على الصراخ فلا يستجيب إلا له، أو يتمرد ويغلق قلبه تجاه كلام والديه.
التصحيح: استخدام الحوار الهادئ والاتفاق على قواعد واضحة، مع الثبات في تطبيقها بدلًا من الانفعال.
2. المقارنة بين الأبناء أو بالآخرين
الخطأ: قول عبارات مثل: "شوف أخوك أحسن منك" أو "بنت الجيران أشطر".
النتيجة: إحساس بالنقص أو الغيرة أو الكراهية، وفقدان الثقة بالنفس.
التصحيح: التركيز على نقاط قوة الطفل نفسه، وتشجيعه على تحسين ضعفه بعبارات إيجابية: "ممكن تبذل مجهود أكتر في المذاكرة زي ما انت ممتاز في الرسم".
3. التدليل الزائد أو القسوة المفرطة
الخطأ: إما تلبية كل طلب للطفل حتى لو غير منطقي، أو على العكس حرمانه من كل شيء بحجة التربية.
النتيجة: الأول يخرج ضعيف الشخصية لا يتحمل مسؤولية، والثاني يخرج مشحونًا بالحرمان والغضب.
التصحيح: التوازن: الحب والاحتواء موجودان، لكن مع حدود واضحة، يعني "نعم" في وقتها و"لا" في وقتها.
4. تجاهل المشاعر
الخطأ: الاستهزاء بمشاعر الطفل أو التقليل منها، مثل: "عيب تبكي، إنت راجل" أو "كل ده عشان لعبة؟".
النتيجة: يكبر وهو يخفي مشاعره أو يشعر أن التعبير عنها ضعف.
التصحيح: الاستماع بصدق، وتسمية المشاعر: "أنا فاهم إنك حزين علشان اللعبة اتكسرت". هذا يعلمه الوعي العاطفي.
5. التركيز على الأخطاء أكثر من الإنجازات
الخطأ: ملاحظة السلبيات فقط: "غلطت في الإملاء" دون الالتفات لما فعله جيدًا.
النتيجة: الطفل يشعر أنه "مش كفاية" مهما حاول.
التصحيح: قاعدة 3:1 (كل ملاحظة سلبية تقابلها 3 ملاحظات إيجابية). هذا يعزز الدافع عنده.
6. غياب القدوة
الخطأ: مطالبة الطفل بما لا يراه من والديه: "متزعقش" بينما الأب يصرخ، أو "خليك صادق" بينما الأم تكذب.
النتيجة: الطفل يتعلم التناقض والنفاق العملي.
التصحيح: أن يكون الوالدان قدوة عملية، فالطفل يتعلم مما يرى أكثر مما يسمع.
7. عدم إعطائه مسؤوليات تناسب عمره
الخطأ: إما تحميله ما يفوق طاقته، أو منعه تمامًا من أي مسؤولية بحجة "لسه صغير".
النتيجة: الأول يشعر بالعجز والضغط، والثاني يتعود على الاتكالية.
التصحيح: إعطاؤه مهام بسيطة تتدرج مع العمر (ترتيب سريره، المساعدة في المطبخ، تنظيم حقيبته).
8. الانشغال عنه
الخطأ: الانغماس في الهاتف أو العمل طول الوقت، والاكتفاء بتوفير الطعام والملابس.
النتيجة: الطفل يشعر بعدم الأهمية أو يبحث عن الاهتمام بطرق سلبية.
التصحيح: تخصيص وقت يومي قصير لكنه كامل التركيز معه (لعب، حوار، حضن).
💡 التربية مش معناها إننا ما نغلطش، بالعكس: كلنا بنغلط، لكن المهم ننتبه ونصحح. لما الطفل يلاحظ إن والديه بيعترفوا بخطئهم وبيحاولوا يتغيروا، ده في حد ذاته بيكون درس عملي له في النمو والنضج.

04/10/2025

ايه حل مشكلة السرقة؟؟؟؟
** تقول السائلة أنه لا يوجد حرمان مادى،
لكن حبيبتى👈 قد يكون هناك حرمان عاطفى 👈ويكون الموضوع نفسى للفت الأنظار
👈* احتمال يكون هناك هلامية فى الخصوصية فلم تتعلم البنت الخصوصية منذ الصغر ( من سن 3 يتعلم الأطفال أن لكل شخص ممتلكاته الخاصة التى لا يجب التعدى عليها)
خطوات فى الحل :
👈الامتناع التام عن اتهام البنت بالسرقة أو توقيع العقوبة عليها فقد يكون تصرفها غير مقصود ولاتعرف مفهوم السرقة، بالإضافة لأن الإتهام يزيد الرغبةعندها فى تكرار السلوك

👈 الحديث عن أهمية الأمانة بالنسبة للمسلم وأن النبى صلى الله عليه وسلم كان الصادق الأمين وكانت قريش تستأمنه على ودائعها وعندما قرر الهجرة سرا (لأنهم كانوا يريدون قتله) ترك الودائع أمانة عند على بن أبى طالب ليردها لأصحابها
حديث إيجابى عن الأمانة
👈حب واهتمام واحتضان للبنت من الأبوين فى كل الأوقات فقد يكون الدافع النفسى لأخذ المال هو الشعور بالأمان النفسى
👈تدريب عملى على الأمانة : تسلم البنت مبلغ من المال (مساويا لما أخذته من والدها) ويقال لها هذه أمانة معك لمدة أسبوع مثلا
ثم تعطى مكافأة معزز لسلوك الأمانة
(مبلغ أكبر من مصروفها العادى)
أقترح تكون المكافأة أموال مش لعب ولا أكل ولا......
👈نساعد البنت على الإدخار ونعطيها مكافآت مالية تشجيعية على أفعال تقدمها ولكن ليس دائما حتي لا تتعود ان كل شئ لمقابلة مادي
( مثلا : تنظيف المطبخ، الشقة،....)
لأنها قد تكون متعتها فى امتلاك المال فنعلمها الإمتلاك المشروع
👈 نعطى بعد ذلك البنت مبلغ من مصروف البيت ونطلب منها تكون مسئولة عن بند معين من المصاريف ( مثلا فلوس الفواتير أو مصاريف المدرسة أو مصاريف الأكل.....) وهذا أيضا يغذى عندها نفس الرغبة
👈وتعود الخصوصية لا تاخذ شئ من اختها او ابويهاالاباذن وكذلك هم يستاذ نوها

👈وتجلس مع الأب والأم والإخوة ليتعلموا كيفية الإدارة المالية فى البيت

04/10/2025

لماذا يحاول النرجسي كسرَك؟
بل لأنه بحاجة إلى ما تكتمل به صورته عن نفسه. هو يرى فيك امتدادًا له، لا شخصًا مستقلاً بذاته. لذلك، كسرُك هو وسيلته للسيطرة على هذا الامتداد.
1. السيطرة على العرض النرجسي
هو يعيش ليُحافظ على "العرض النرجسي"؛ وهي الصورة المثالية الزائفة التي يرى نفسه بها. أنت جزء أساسي من هذا العرض. كسرُك يمنعه من التعبير عن ذاتك المستقلة، ويُجبرك على أن تكون شخصًا في حاجة دائمة إليه، يدور حوله محاولا ارضاءه. عندما تكون مكسورًا، فإنك لا تُشكل أي تهديد لهذه الصورة، وتُصبح مطيعًا وسهل السيطرة عليك.
2. إشباع الحاجة إلى التفوق
هو يُعاني من شعور عميق بالنقص، ويُعوضه بالتقليل من شأن الآخرين. كسرُك يجعله يشعر بالتفوق والقوة. هو لا يستطيع أن يكون قويًا بذاته، بل قوته تأتي من إضعاف الآخرين.
3. إثبات أن العالم خارج سيطرته فوضوي
يُعاني النرجسي من خوفٍ داخلي من أن يكون العالم خارج سيطرته.
لذلك، عندما يحاول كسرَك، فإنه يُثبت لنفسه أن العالم يُمكن السيطرة عليه، وأنك، كجزء من عالمه، يُمكن السيطرة عليك. أي محاولة منك للاستقلال أو المقاومة تُهدد هذا الشعور، فيُضاعف محاولاته لكسرك.

النرجسي يحاول كسرَك لأنه يُدرك أن الإنسان القوي، الواثق، والمُستقل لا يُمكن السيطرة عليه. هو لا يراك كشخص، بل كمصدر للوقود. لذلك، فإن أقوى رد فعل على محاولات كسره هو ألا تنكسر،
وأن تُحافظ على قوتك وسلامك الداخلي.
النرجسي لا يمكنه العيش إلا عائلا على غيره لأنه فراغ، فراغ غير منتهي

دمتم على طريق الوعي صامدين

02/10/2025

الطرق التربويه ل عقاب الطفل بدون ضرب
فيه طرق كتير تعاقبي بيها ابنك من غير ضرب، وفعّالة جدًا كمان لو اتعملت بهدوء وثبات. أهم حاجة إن العقاب يكون تعليمي مش مؤذي، يعني يساعده يفهم الغلط ويتعلم منه.
هنا شوية أفكار:

1️⃣ زاوية الهدوء (Time-out)

خصصي مكان هادئ (كرسي أو ركن في الغرفة) يقعد فيه شوية دقايق (حسب عمره – دقيقة لكل سنة من عمره تقريبًا).

الهدف إنه يهدأ ويفكر في اللي حصل، مش إنه يتعاقب بس.

2️⃣ حرمان مؤقت من شيء يحبه

زي وقت التابلت، اللعب، مشاهدة كرتون، أو الخروج.

لازم تربطي الحرمان بسبب واضح:

> "مش هتشوف الكرتون النهارده لأنك كسّرت لعبتك رغم ما قلتلك تحافظ عليها."

3️⃣ إصلاح الخطأ

لو خبّط حاجة أو بعثر الألعاب، خليه يساعد في ترتيبها أو يصلح اللي أفسده.

ده يعلمه تحمّل المسؤولية.

4️⃣ العواقب الطبيعية

مثلًا: لو رمى لعبته، ما تجيبي غيرها لفترة.

يتعلم إن أفعاله لها نتائج طبيعية.

5️⃣ التوبيخ بهدوء وحزم

اتكلمي معاه بعينك في عينه وبصوت ثابت:

> "أنا زعلانة منك لأنك عملت كذا، ده غلط."

من غير صراخ أو إهانة.

📌 نصايح مهمة:

ثبات في القواعد: نفس الغلط = نفس العقاب كل مرة.

مدح السلوك الجيد: كل ما يعمل حاجة صح، امدحيه.

تجنبي العقاب وقت غضبك: استني تهدي علشان ما تطلعيش انفعال.
إليك 5 هاشتاج قوية ومختصرة للفيس تناسب موضوع تربية الأطفال والعقاب بدون ضرب:

27/09/2025

اي الاهداف اللي ممكن نحققها من اللعبه دي.👇🏻

اللي في الصورة عبارة عن خرز ملون بأشكال مختلفة مع خيط، ودي من الأدوات الممتازة جدًا في جلسات التخاطب وتنمية المهارات.

ممكن نستفيد منها في حاجات كتيرة:

1- تنمية المهارات الحركية الدقيقة
• تقوية عضلات الأصابع واليد.
• تحسين التآزر البصري الحركي (العين مع اليد).
• الاستعداد للكتابة.

2- تنمية المهارات اللغوية
• تعليم الألوان (أحمر – أصفر – أزرق…).
• تعليم الأشكال (مربع – مثلث – دائرة…).
• استخدام الأوامر البسيطة (“هات الأصفر”، “حط المربع بعد الدائرة”).
• تكوين جمل (“أنا مسكت اللون الأحمر”، “أنا حطيت الدائرة”).

3- تنمية مهارات الإدراك
• التصنيف (حسب اللون أو الشكل).
• الترتيب (كبير – صغير).
• عمل أنماط (أحمر – أصفر – أزرق، ونعيد).

4- تنمية مهارات الانتباه والتركيز
• متابعة تسلسل النشاط.
• الاستمرار في المهمة لوقت أطول.

5- تنمية المهارات الاجتماعية
• التبادل (أنا أحط خرزة – إنت تحط خرزة).
• الالتزام بالدور.
• طلب المساعدة بالكلام.

✨ يعني الأداة دي تعتبر شاملة، بتخدم في الجانب الحركي + اللغوي + الإدراكي + الاجتماعي.

27/06/2025

(أساليب الخداع عند
الطرفين)
للتجميل
أو لكمال العلاقة لغرض موذي
اولا التجمل إما لإيضاح صورتي وتعديل الفكر والشكل لمجرد التماشي مع الحياة ،ومن الممكن قبولها إذا أثبت ما يقوله ،أوادعاء شئ غير طبيعي ولكن يمكن علاجه أحياناً لكمال العلاقة
لغرض موذي وتكون بصوركثيرة، منها
/الكيد في طرف آخر.
هل هناك نوع آخر من الخداع ؟
نعم .وهو الخداع المحمود :يواري
أويداري صاحبه فعله حتي تستمر علاقته بالاخر،كما يجب أن تكون.

18/06/2025

نصائح للزوج حتى لا يخسر زوجته

النصيحة الاولى لا تهمل

من أهم النصائح التي يجب على الزوج ان ياخذ بها في علاقته بزوجته ان لا يهملها فلا يقتل الحب و الود في قلب المرأة الإهمال، فإذا كنت محبا لزوجتك حقا، حافظ عليها و أرويها من نهر الإهتمام حتى تشبع منه، و تشبعك هي الاخرى حبا، و حنانا و اهتماما.

النصيحة الثانية : لا تكن قاسيا

المرأة لا تحب الرجل القاسي، و يأسرها الرجل الحنون، العطوف، الذي تجد في حضنه الأمان، فإياك أن تقسو على زوجتك، فالقسوة باب مفتوح لخلق الكراهية، وإذا كرهتك زوجتك، لم تجد معنى للحياة معك، سيحدث الانفصال بينكما مهما حاولت منعه.

النصيحة الثالثة : لا تُهينها

أن أهانة الرجل لزوجته، تحط من قيمته، و قدره عندها بدرجة كبيرة، وتسقط من نظرها، فإياك أن تهين زوجتك او تجرحها، فالمرأة و على الرغم من عاطفتها قوية لا تنسى من أساء إليها، و أهانها، لذلك كن رجلا حكيما و احترم زوجتك و لا تقلل من شانها أبدا، تكن أسعد الناس، فالرجل الذي يقدر زوجته و يحترمها يكون تاج على رأسها، تعمل على راحته، و لا تفكر الا في أسعاده

النصيحة الرابعة : لا تكن سليط اللسان

فالرجولة لا تعني ان يطلق الرجل لسانه على زوجته، و ان يتعمد جرحها بالالفاظ المشينة التي تسيء اليه هو اولا، لذلك كن متحكما في ما ينطق به لسانك، فالكلمة كالسيف قد تقطع كل حبال القرب و المودة بينك وبينها، و قد تكره الحياة معك، مهما كنت محبا لها، و متمسكا بها.

النصيحة الخامسة : لا تحجر على رأيها

عزيزي الرجل،
ان الرجولة لا تتمثل في منع المرأة من حق أخذ مشورتها في امور الحياة الزوجية و مشاكلها، لأنها طرف، و طرف مؤثر في الحياة الزوجية، و لا يوجد أستحالة في أن يكون رأيها هو الرأي الصواب في حل الأمر محل النقاش، و عليك أن تعلم أن من تمام الرجولة أن يحترم الرجل رأي زوجته حتى ولو لم يقتنع به.

النصيحة السادسة : لا تخيب رجائها فيك

عليك عزيزي الرجل أن تعلم أن المرأة، تحب ان تشعر بوجود زوجها في حياتها، و بدعمه لها، فأنت السند لها، فلا تخذلها وقت حاجتها إليك و لا تبعد عنها أبدا وقت الشدة، حتى لا تسقط من نظرها.

النصيحة السابعة : لا تخونها

ماذا لو تعرضت عزيزي الرجل لخيانة زوجتك لك، كيف ستتعامل مع الموقف، وإلى كم من الوقت ستصمد، وما هو وقع الصدمة على كيانك، ووجدانك و مشاعرك، ماذا عن رجولتك، قطعا فإن الأمر قاسي ومروع للغاية، و الألم أكبر من أي مسكن، اذا فلا تخون زوجتك وشريكة عمرك، و لنفس السبب و نفس الألم و نفس الحسرة، احفظها تحفظك

‎

Ghada Nasr Basyouni اخصائيه نفسيه واضطرابات المراهقين وإرشاد اسري

18/10/2025

17/10/2025

17/10/2025

14/10/2025

04/10/2025

04/10/2025

04/10/2025

04/10/2025

02/10/2025

27/09/2025

27/06/2025

18/06/2025

Address

Website

Alerts

Shortcuts

Share

Category