18/11/2025
امبارح… قعدنا نسمع حكاية الرحم.
مش كعضو… كأنثى، كذاكرة، كروح ليها صوتها اللي بيعلن الحقيقة من غير خوف.
سمعنا وجعها… وسمعنا حكمتها.
وعشنا معاها؛ لحظة رجّعت لها نورها وحقّها إنها تتشاف وتتسمع.
كان يوم رجّعنا لجذرنا… وللحقيقة اللي الرحم عمره ما نسيها.