Radwa Refai -psychological services & training

11/08/2025

Sensory seeking

11/07/2025

ما ينتجه صدمات الطفوله 👤🧠

20/06/2025

كيف يبدأ اضطراب ما بعد الصدمة المعقد (CPTSD)

1. الطفل يعتمد كليًا على الوالدين.
(الطفل لا يستطيع تلبية احتياجاته الأساسية بمفرده)

2. حتاج إلى والديه ليشعر بالأمان، الراحة، والحب.

3. لكن...
إذا كان الوالدان مهملين، غير متوقعين، أو مسيئين...

4. فسيشعر الطفل بعدم الأمان.

5. هذا الشعور يؤثر على الجهاز العصبي للطفل(بمعنى أن الدماغ والجسم يتعودان على حالة التوتر أو الخوف).

6. ثم يجد الطفل طرقًا للتأقلم أو النجاة (مثل الانطواء، تجنب المشاعر، التعلق المرضي، إلخ).

7. هذه الطرق تؤدي إلى أنماط طويلة الأمد من الصعوبات العاطفية، النفسية، والعلاقات مع الآخرين.

8. ويحمل الطفل هذه الصعوبات معه إلى مرحلة البلوغ.

✅ الرسم يوضح أن اضطراب CPTSD لا يأتي فجأة، بل هو نتيجة تراكمات مستمرة من بيئة غير آمنة للطفل.
💡 العلاج يبدأ بفهم الجذور ومحاولة كسر هذه الحلقة في الطفولة أو في مراحل لاحقة عبر العلاج النفسي

جلسات TF-CBT
وجلسات العلاج ب Dbt .

14/06/2025

the ADHD coach is a catalyst for change who creates favorable conditions for the development of the client’s potential, combining support, expertise, and co-construction, in respect of the ethical framework and specificities of ADHD

مدرب اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه هو محفز للتغيير يخلق ظروفًا مواتية لتطوير إمكانات العميل، ويجمع بين الدعم والخبرة والبناء المشترك، مع مراعاة الإطار الأخلاقي وخصوصيات اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.

10/06/2025

30/05/2025

✨ لأن الوعي هو أول خطوة نحو التغيير الحقيقي.

لماذا تختارون الجلسات النفسية الأونلاين مع د. رضوى؟

في عالم مليء بالتحديات، نحرص على تقديم دعم نفسي متخصص وراقي يراعي خصوصيتكم، ويمنحكم مرونة كاملة دون التخلي عن الجودة والاحترافية.

🔹 راحة وخصوصية:

الجلسات تُقدَّم عبر الإنترنت بجو آمن وسري، دون الحاجة للتنقل أو تعطيل جدولكم اليومي.

🔹 خبرة موثوقة:

د. رضوى معالج نفسي معتمدة، تتمتع بخبرة واسعة في التعامل مع الأطفال والمراهقين في مجالات فرط الحركة وتشتت الانتباه، القلق، الاكتئاب، التأخر اللغوي، والصعوبات السلوكية.

🔹 رؤية متكاملة:
لا تقتصر الجلسات على الطفل فقط، بل تشمل متابعة مستمرة مع الأم والأب، إيمانًا بأن التغيير الحقيقي يبدأ من داخل الأسرة.

🧩 أهمية المتابعة المستمرة مع الأهل:
نعمل جنبًا إلى جنب مع الوالدين لتعزيز وعيهم بأساليب التربية الحديثة، وتقديم استراتيجيات عملية تساعد على:
✔ دعم النمو النفسي والعاطفي للطفل
✔ تعزيز العلاقة بين الطفل ووالديه
✔ التعامل مع التحديات اليومية بثقة ومرونة
✔ تقييم مستمر لمسار التقدم وضبط خطة الدعم عند الحاجة

🌿 نلتقي حيث تكونون... وننطلق معًا نحو توازنٍ نفسي ونماء أسري.

📞 للحجز والاستفسار: \01002561664
📍 الجلسات أونلاين – خصوصيتكم أولويتنا

30/05/2025

البيئة المنظمة= طفل منظم

لها تأثير كبير ومباشر على تكوين انفعالات الطفل وسلوكه. ويمكن تلخيص العلاقة بين البيئة المنظمة وسلوك الطفل وانفعالاته في النقاط التالية:

1. الشعور بالأمان والاستقرار.

البيئة المنظمة التي توفر روتينًا يوميًا ثابتًا (مثل مواعيد نوم وأكل محددة، أنشطة منتظمة) تساعد الطفل على الشعور بالأمان
* هذا الشعور بالأمان يقلل من القلق والتوتر ويزيد من قدرة الطفل على **التحكم في انفعالاته**.

2. تعلم تنظيم الذات والانفعالات

* عندما تكون البيئة واضحة القواعد ومتسقة، يتعلم الطفل كيف نظم سلوكه.
* هذا يدرب الطفل على ضبط النفس ، والتحكم في مشاعره مثل الغضب أو الإحباط، بطريقة مقبولة اجتماعيًا.

3. تقليل السلوكيات السلبية.

* الفوضى أو غياب القواعد الواضحة في البيئة يمكن أن تؤدي إلى **سلوكيات عدوانية أو اندفاعية، خاصة لدى الأطفال ذوي الحساسية الانفعالية العالية.
أما في البيئة المنظمة، فإن وجود حدود واضحة يقلل من السلوك التخريبي أو المزعج.

4. تعزيز الثقة بالنفس.

* في البيئة المنظمة، يعرف الطفل ما هو متوقع منه، وما يمكنه توقعه من الآخرين، مما يعزز شعوره بـالكفاءة والثقة بالنفس.
الطفل يصبح أكثر استعدادًا للتفاعل مع الآخرين بطريقة إيجابية لأنه لا يشعر بالارتباك أو التهديد.

5. تطوير مهارات اجتماعية إيجابية.

البيئة التي تحتوي على نظام وقيم واضحة (مثل الاحترام، الانتظار للدور، التعاطف) تساعد الطفل على **تعلم السلوكيات الاجتماعية المناسبة.

مثال ..

طفل يعيش في منزل حيث يُحدد وقت للعب، ووقت للراحة، وهناك قواعد واضحة للتعامل (مثل: لا نصرخ، نستخدم كلمات مهذبة)، سيتعلم تدريجيًا أن:

* يعبر عن غضبه بالكلمات وليس بالصراخ.
* ينتظر دوره في اللعب بدلاً من خطف اللعبة.
* يشعر بالهدوء لأن الأمور متوقعة، مما يقلل من نوبات الغضب أو القلق.

30/05/2025

**اضطراب الأكل النمطي
(Atypical Eating Disorder)
ليس مصطلحًا شائعًا في التصنيفات النفسية الحديثة مثل DSM-5 أو ICD-11، لكن يمكن أن يُفهم في السياق كجزء من **السلوكيات النمطية** المتعلقة بالأكل، وخاصة لدى الأطفال أو الأفراد الذين يعانون من إعاقات نمائية مثل التوحد أو الإعاقة الذهنية.

لكن غالبًا ما يقصد بـ "اضطراب الأكل النمطي" أحد هذين المفهومين:

1. اضطراب بيكا (Pica)

* هو اضطراب معروف في DSM-5.
* يتمثل في تناول مواد غير غذائية (مثل التراب، الشعر، الورق، الطباشير...).
* غالبًا ما يظهر عند الأطفال أو الأشخاص ذوي الإعاقات النمائية.
* يدخل ضمن سلوكيات الأكل النمطية وغير المناسبة.

2. السلوكيات النمطية المرتبطة بالأكل

* يقصد بها سلوكيات متكررة وغير مرنة أثناء الأكل، مثل:

* مضغ أشياء غير صالحة للأكل.
* التعلق بنوع واحد من الطعام بشكل مفرط.
* رفض الأطعمة الجديدة دائمًا (اضطراب التناول التقييدي).
* طقوس خاصة بالأكل (مثل ترتيب الطعام بشكل معين دائمًا).
* غالبًا ما تكون مرتبطة بـ:

* اضطرابات طيف التوحد.
* الإعاقة الذهنية.
* اضطرابات القلق أو الحسية.

ملاحظات مهمة:

* لا يُصنّف مصطلح "اضطراب الأكل النمطي" كتشخيص رسمي مستقل.
* بل يُستخدم أحيانًا لوصف سلوكيات متكررة ومقيدة لها علاقة بالأكل.
* التشخيص الدقيق يعتمد على تقييم متخصص نفسي أو طبيب أعصاب أطفال.
Dc:0-5
Diagnostic classifications of mental health and development disorders of infancy and early childhood .version 2.0

24/05/2025

Child trauma