صلوا على الحبيب المصطفى

29/07/2025

حديث النبي ﷺ : «ألاَّ أُعَلِّمُكَ دُعاءً تَدْعُو بِهِ، لَو كانَ عَلَيْكَ مِثْلُ جَبَلِ أُحُدٍ دَيْنًا لأَدَّاه اللهُ عنك»، ذكره أنس بن مالك رضي الله عنه، كما جاء في معجم الطبراني الصغير، وروى أن النبي ﷺ قال لمعاذ رضي الله عنه:

> «قل: اللهم مالك الملك، تؤتي الملك من تشاء، وتنزع الملك ممن تشاء، وتعز من تشاء، وتذل من تشاء، بيدك الخير، إنك على كل شيء قدير، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما، تعطيهما من تشاء، وتمنع منهما من تشاء، ارحمني رحمة تُغنيني بها عن رحمة من سواك»

رواه الطبراني بإسناد جيد كما قال المنذري، واصفه الألباني بـ «حسنه» في "صحيح الترغيب والترهيب" .

13/03/2025

‏بالإستغفار : ستسعدون ، ستنعمون ، ستُرزقون من حيث لا تعلمون ❤️
👈🏿 أستغفر الله العظيم وأتوب إليه

18/02/2025

02/01/2025

بسم اللّٰه الرحمن الرحيم:
{إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما }.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك بدوام ملكك ملء السموات والأراضين وملء ما شئت يارب بعد أهل الثناء والمجد وكلنا لك عبد. والحمدلله رب العالمين

23/09/2024

"اللهم ارزقنا من بركات هذا اليوم خيرًا لا يعد ولا يحصى. اللهم اجعل لنا فيه من الرحمة والغفران نصيبًا، ومن الدعاء المستجاب حظًا وافرًا. اللهم اجعل هذا يومًا مباركًا علينا وعلى أمتنا، واغفر لنا ما تقدم من ذنوبنا وما تأخر، واجعلنا من المقبولين في الدنيا والآخرة."

03/07/2024

انتشرت مقولة ( مللنا من البقاء في البيت مللنا من الجو مللنا من الحياةمللنا...... ) قوم سبأ .. ملوا من النعم التي أنعمها الله عليهم وأرادوا السفر البعيد
فدعوا ربهم رَبَّنا باعد بين أسفارنا.. ) فأصبحوا عبرة لمن يعتبر بنو إسرائيل .. ملوا من نعمة المن والسلوى طعام بلا تعب ينزل من السماء فقالوا لن نصبر على طعام واحد..
فكانت النتيجة وَضُرِبَت عَلَيْهِمُ الدِّلَّة والمسكنة وباءوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ..
فما يحصل الآن من البقاء في البيوت او الجو الحار او.....وتذمر الناس نخشى أن نحرم منه أيضاً وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِن بُيوتِكُم سَكَنا.. البيوت نعمة .. فاحذر أن تردد أنك مللت من هذه النعمة .. فنحرم منها كما حرم غيرنا. اللهم لا تحرمنا خير ما عندك بسوء ماعندنا يا رب العالمين

12/03/2024

أعوذ بالله أن أكونَ كنودًا ؛ أعد البلايا وأنسى النعم.!