Light Psychotherapy

05/12/2025

Violence against women isn’t just a statistic; it’s a reality many face in silence.
Fear, blame, pressure, and financial dependence keep countless survivors from speaking up.
Harmful beliefs like “he loves you” or “just endure it” only deepen the cycle.
Awareness isn’t about fear. It’s about understanding, protecting, and changing what needs to change.
Follow for more insights on recognizing violence, supporting survivors, and creating safer spaces for women.

28/11/2025

الفراشات لم تمت…

25 نوفمبر 1960، ثلاثة أخوات في الدومينيكان، باتريا، مينرفا، وماريا تيريزا ميرابال، قالوا “لأ” للحكم الظالم، ودفعوا حياتهم ثمنًا للشجاعة.
من صوتهم اتولدت حركة عالمية ضد العنف ضد المرأة، وحوّلت الألم إلى قوة، والظلم إلى مقاومة.
الشعب أطلق عليهم اسم Las Mariposas اي الفراشات

اليوم، في 16 يومًا من النشاط العالمي ضد العنف، بنفكر في كل ست مازالت بتحارب، وكل صوت ممكن يغير حياة.

🧡 لروح الفراشات… ولشجاعة كل امرأة.

كنتوا تعرفوا القصة دي؟

23/11/2025

Detailed stories of abuse can harm young children more than help them.
Their brains can’t process that level of fear, and it may affect their sense of safety.
Use simple, clear rules about body boundaries instead. 💛

القصص التفصيلية عن حوادث الاعتداء ممكن تضر الأطفال الصغار أكتر ما تفيدهم.
عقولهم مش جاهزة تتعامل مع مستوى الخوف ده، وده ممكن يأثر على إحساسهم بالأمان.
الأفضل نستخدم قواعد بسيطة وواضحة عن حدود الجسم. 💛

22/11/2025

21/11/2025

الخوف اللي بنحسه دلوقتي طبيعي… لأن ولادنا أغلى حاجة في حياتنا.
لكن بدال ما الخوف يوقفنا… نقدر نستخدمه كقوة تخلّينا نطالب بحماية أفضل في مدارس ولادنا، ونقوّي تواصلنا معاهم.
⚠️ دور المدرسة مش رفاهية
— إجراءات حماية واضحة
— كاميرات في الأماكن المشتركة
— تدريب العاملين على التعامل الآمن
— أخصائي نفسي موجود فعلًا، مش مجرد اسم
👨‍👩‍👧 ودورنا كأهالي مهم
نسمع… نتابع… نسأل… ونعلّم أولادنا يقولوا لأ لأي حاجة تضايقهم من غير ما نرعبهم.
الوعي بيحمي.
وإحنا وولادنا نستحقوا أمان… جوه المدرسة وبره المدرسة. 💛

20/11/2025

Bullying isn’t just “kids fighting.” It’s a complex issue shaped by family, school, friends, and society. Roles aren’t fixed; a child can be a victim, a bully, or a bystander depending on the environment.
Safe homes, supportive schools, and friends who stand up make a huge difference. Both victims and bullies suffer if it continues.
Stopping bullying means teaching kids healthy coping skills, building confidence, and creating safe spaces. Every child deserves to feel safe. 💛
#تنمر

18/11/2025

حور بنت ٨ سنين حاولت تنهي حياتها بسبب التنمر!!
التنمر مش هزار.
التنمّر أذى نفسي حقيقي بيغيّر في الطفل من جوه، وبيسيب أثر ممكن يفضل سنين.

Hour, an 8‑year‑old girl, tried to end her life because of bullying!!
Bullying is not a joke.
Bullying is real psychological harm that changes a child from the inside and can leave an impact that lasts for years.

25/10/2025

"ليه بنتف شعري ومش عارفة أبطل؟"
فيه ناس (خصوصًا مراهقين) بيمروا بحاجة اسمها تريكوتيلومانيا (Trichotillomania)
يعني ببساطة: نتف الشعر بشكل متكرر، سواء من الرأس أو الحاجب أو الرموش…
ومش لأنهم بيحبوا شكل كده، ولا علشان عادة غريبة،
لكن لأن جسمهم بيتعامل مع التوتر بالطريقة دي.
🧠 الفكرة النفسية وراها:
النتف بيحصل لما التوتر يزيد أو التركيز يقل.
العقل بيحاول يهدّى نفسه عن طريق فعل متكرر،
بس بعدين الشخص بيحس بالذنب، فيدخل في دايرة “أتوتر → أنتف → ألوم نفسي → أتوتر تاني”.
👩‍⚕️ من ناحيتي كمعالجة نفسية، دا اللي دايمًا بقوله لمراهقين بييجوا بالعَرَض ده:
“جسمك مش بيخونك… هو بيحاول يساعدك بطريقته، بس محتاج تتعلم طريقة أهدى.”
مش الحل إنك “تمنع” إيدك بالعافية،
لكن إنك تفهم الرسالة اللي التوتر بيحاول يقولها،
وتبدأ تعلّم إيدك بدائل فيها تهدئة مش أذى.
🎯 نصايح عملية للمراهقين:
🫶 اعرف المواقف اللي بتحفّز النتف: الملل؟ القلق؟ المذاكرة؟ قدام المراية؟
أول خطوة هي “الوعي”.
💆‍♀️ بدّل الفعل بحاجة تشبهه:
استخدم stress ball، خيط مطاط، أو حاجة تمسكها بإيدك بدل الشعر.
🧘‍♀️ اهدى قبل ما توصل للنتف:
جرّب تنفس بسيط: خد نفس عميق وعدّ لخمسة، طلّع ببطء وعدّ لخمسة.
✍️ دوّن المرات اللي بتحصل فيها الحالة:
مش علشان تلوم نفسك، بس علشان تلاحظ النمط.
🚀 اطلب مساعدة متخصصة:
العلاج السلوكي المعرفي (CBT) بيساعد جدًا في الحالات دي، خصوصًا لما يكون فيه تدريب على التحكم في العادة (Habit Reversal Training).
💬 للأهالي:
أوقات بتفتكروا إن ابنكم أو بنتكم بيعملوا كده "غصب عنكم" أو "عشان يجذبوا انتباه"،
بس الحقيقة إنهم مش قادرين يوقفوا، وبيحسوا بالذنب بعدها.
لو شفتوا دا بيحصل:
ما تعاتبوهمش، وما تستخدموش "حرام شكلك كده" أو "ابطل العادة دي فورًا".
بدل كده، قولوا:
“شايف إنك متضايق، أنا هنا لو حبيت نحاول نلاقي طريقة نهدي بيها القلق ده سوا.”
واطلبوا استشارة من أخصائي نفسي يفهم في اضطرابات السلوك الجسدي المتكرر (BFRB).
✨ الرسالة اللي نفسي توصل:
النتف مش وصم ولا ضعف…
دي وسيلة توتر محتاجة يتسمعلها مش يتهاجم صاحبها.
ومع التفاهم والعلاج، التعافي حقيقي وممكن.

22/10/2025

في وسط الزحمة والسرعة والـ “لازم ألحق” اللي بقت أسلوب حياتنا، بننسى نحس.
بننسى إن في حاجات صغيرة جدًا… بس عظيمة.
زي إنك تصحى الصبح وتشوف النور، أو تمسك كباية القهوة بإيدك، أو تمشي برجلك، أو تضحك مع حد بتحبه.
كل ده حاجات إحنا اتعودنا عليها… فبقينا مش بنشوفها!
بس الامتنان مش مجرد “أقول الحمدلله” وخلاص،
هو حالة وعي، لحظة تهدّي فيها إيقاعك وتقول: “أنا شايف النعمة دي… ومش هاخدها كأنها مفروضة.”
لما نعيش بإحساس الامتنان، بنبدأ نستمتع بالحياة حتى في بساطتها.
مش لازم الدنيا تبقى مثالية عشان نكون راضيين،
بس نقدر نختار نشوف الجمال اللي لسه موجود، حتى لو حوالينا دوشة وتعب.
الامتنان كمان بيساعدنا نبص للحياة بتوازن…
مش هي كلها حلوة، ومش كلها وحشة، بس فيها مساحات صغيرة من النور،
واحنا اللي بنقرر نقف فين، نقضي وقتنا فين، ونختار نركّز على إيه.
في الآخر، الحياة مش دايمًا تحت سيطرتنا،
بس “نظرتنا ليها” دايمًا تحت سيطرتنا.
وجزء كبير من السلام النفسي بيبدأ لما نختار نكون ممتنين، حتى للحاجات اللي كنا فاكرينها “عادية”. 🌿

20/10/2025

Trichotillomania (1)

18/05/2025

بكل فخر وامتنان، شاركتُ في هذه المائدة المستديرة كمستشارة في الصحة الإنجابية ومناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي في مجال التنمية والإغاثة، ومؤسسة لمنصة *Light Psychotherapy*، التي تهدف إلى كسر وصمة العار المرتبطة بطلب الدعم النفسي، ونشر الوعي، وبناء المتانة النفسية للأطفال والمراهقين والبالغين.

نُظّمت هذه المائدة من قِبل مؤسسة كيان للتنمية المجتمعية، وناقشت موضوعًا شديد الأهمية: الصحة النفسية للعاملين في العمل السياسي والعام، لا سيما في السياق الإغاثي. وقد جمعت نخبة متميزة من السياسيين والبرلمانيين وممثلي منظمات المجتمع المدني وهيئات الأمم المتحدة، إضافة إلى خبراء نفسيين واجتماعيين.

أعبر عن شكري وامتناني لكل من ساهم في تنظيم هذا اللقاء وإدارته، ولكل من حضر وشارك بخبرته ورؤيته.

واستعرضت السفيرة نبيلة مكرم تجربتها الشخصية، مشيرة إلى أن العمل العام والسياسي بطبيعته محفوف بالضغوط النفسية الناتجة عن سرعة الأحداث، تداخل المسؤوليات، ووقع القرارات المتخذة على حياة المواطنين.
و أشارت إلى أن المسؤول السياسي يعيش دومًا تحت نظر الرأي العام ووسائل الإعلام، وهو ما يضاعف من الخوف من الخطأ، القلق من الفشل، والتعرض للنقد أو حتى الاستهداف الشخصي، مما يخلق صراعًا داخليًا بين المبادئ والقيم من جهة، ومتطلبات الواقع العملي من جهة أخرى
وأكدت أن هذه التحديات ليست حكرًا على الرجال، بل تواجهها أيضًا المرأة السياسية، التي تتحمل عبئًا مزدوجًا يتمثل في الحفاظ على استقرار الأسرة من جهة، والمشاركة الفاعلة في الحياة العامة من جهة أخرى، وهو ما ينتج عنه صراع نفسي مستمر وخلال كلمتها، تناولت السفيرة جهودها من خلال مؤسسة “فاهم” لدعم الصحة النفسية، التي أطلقتها بهدف تغيير الثقافة المجتمعية حول المرض النفسي، وكسر الوصمة المرتبطة به وشددت على أهمية الاستماع، والفهم، والتحدث كأدوات رئيسية لكسر حاجز الصمت، مؤكدة أن شعار المؤسسة “اسمع، افهم، اتكلم” يعكس جوهر التعامل الإنساني مع قضايا الصحة النفسية .
واختتمت كلمتها بالتأكيد على أن الصحة النفسية للسياسيين ومتخذي القرار ليست ترفًا، بل ركيزة أساسية لتأدية العمل العام بكفاءة، واتخاذ قرارات متزنة في ظل ضغوط متزايدة.