Coach.Fatin.Alsada

18/10/2025

15/10/2025

مواجهة أزمة الهُوية تبدأ بالوعي والفعل؛ أن نتمسك بجذورنا وننفتح على العالم دون أن نفقد أنفسنا.
فالأصالة ليست انغلاقًا، والانفتاح ليس ذوبانًا، بل وعيٌ يُوازن بينهما ليبني مجتمعًا ثابت الهوية وقويّ الأثر.

13/10/2025

كيف نواجه أزمة الهُويّة؟
في زمن الانفتاح والعولمة، الحفاظ على هُويّتنا ليس رفضًا للعالم، بل وعيًا بمن نحن✨

💡 الحل يبدأ منّا:

بالتعليم الذي يُرسّخ القيم ويُحيي التاريخ.

بالأسرة التي تزرع الانتماء في القلوب منذ الصغر.

بالإعلام الذي يُقدّم قدوةً تجمع بين الأصالة والتجديد.

بالانفتاح الواعي الذي يتعلّم من الآخر دون أن يذوب فيه.

وبالمؤسسات الثقافية التي تُعيد الحياة لتراثنا في الفعاليات والمعارض.

الهُويّة ليست ماضٍ نحمله، بل حاضر نصنعه كل يوم.

11/10/2025

في زمنٍ تتلاشى فيه الحدود الثقافية، أصبح الحفاظ على الهُوية تحدّيًا يوميًّا نعيشه دون أن نشعر.
فالإعلام والإنترنت يضخان إلينا قيمًا جديدة، والمدارس والأُسر تضعف أدوارها التربوية، والاندماج في بيئات متعددة يجعلنا نتأرجح بين "من نكون" و"من يريد العالم أن نكونه".

الهُوية اليوم ليست مجرد موروث، بل اختيار ووعي وموقف؛
أن نعيش منفتحين على العالم دون أن نذوب فيه،
وأن نحافظ على جذورنا مهما اشتدت رياح العولمة.
#تدريب

09/10/2025

العمل التطوّعي ليس مجرد مساعدة للآخرين، بل هو بناءٌ لمجتمعٍ متماسكٍ يسوده الوعي والتكافل
فكل يدٍ تمتدّ بالعطاء تزرع أثرًا يبقى، وكل مبادرةٍ تُنير دربًا للخير تنسج غدًا أجمل
شارك بعطائك، فالوطن بحاجةٍ إلى قلوبٍ تنبض بالإحسان

#عطاء #تدريب

06/10/2025

في زمن العولمة والانفتاح الواسع، أصبحت الثقافات تتداخل والحدود تذوب…
لكن بين هذا التداخل، بدأ سؤال مهم يطرح نفسه: من نحن؟

أزمة الهوية اليوم ليست مجرد فكرة، بل واقع نعيشه حين نتأرجح بين قيمنا الأصيلة وتأثيرات الثقافات الوافدة.
الوعي بالهوية ليس انغلاقًا، بل توازن بين الأصالة والانفتاح الواعي

04/10/2025

كنوز مبدعة
مقال رقم (74)
بعنوان: أزمة الهُوية في ظل العولمة والانفتاح الثقافي

30/09/2025

ورشة
السعادة مفتاح الحياة المتوازنة

للمستشار د. فاتن بدر السادة
#السعادة #الحياة

28/09/2025

كيفية التغلب على العزلة الاجتماعيّة:
1- البحث عن الدعم الاجتماعي، إعادة التواصل مع العائلة أو الأصدقاء القدامى خُطوة أولى مهمة، حتى المُكالمات الهاتفية أو الرسائل النصية يمكن أن تخففَ من وطأة العزلة.
2- المشاركة في الأنشطة المجتمعية، مثل الانضمام إلى نادٍ رياضي، أو حضور ورش عمل، أو التطوّع في مؤسسات خيرية، ما يفتح أبوابًا جديدةً للتعارف وبناء عَلاقات صحيّة.
3- طلب المساعدة النفسية، إن شعر الشخص بأن العزلة بدأت تؤثر على حالته النفسية، فإن اللجوء إلى مختص نفسي خُطوة ضرورية. حيث إن العلاج السلوكي المعرفي، على سبيل المثال، يُساعد على تعديل الأفكار السلبية وتشجيع الانخراط الاجتماعي.
4- تنمية الهوايات والمهارات، ممارسة الهوايات التي تتيح التفاعل مع الآخرين، مثل الرسم في مجموعات فنية أو المشاركة في فرق موسيقية، تُعزّز الشعور بالانتماء.

25/09/2025

الآثار النفسية للعزلة الاجتماعية:
١- الإكتئاب والقلق
٢- تراجع تقدير الذات
٣- ضعف المهارات الاجتماعية

#السعادة #الكوتشينج

23/09/2025

الامتنان في حياتنا الاجتماعية أو العملية

#الامتنان #دورات #كوتشينج