28/11/2025
كُن كما تُحب، فالنَّاسُ لا يضيقون ولا يشتكون من تغيُّرك ، بل يضيقون و يشتكون لأنك لم تَعُد تُشبِه الصُّورة التي رسموها لك في خيالهم.
هم لا يشتكون من خطواتك الجديدة، بل من أنك خرجت من حدود أدوارٍ كانوا يريدونك أن تبقى أسيرًا لها.
فامضِ كما يُرضي قلبك و يرضى الله ؛ فالحياة أوسع من أن تعيشها وفق رغبات الآخرين.