Quel est le site Web ?

https://www.facebook.com/381568155032348/

يوميات محاربي السرطان Quotidien des cancereux en algerie

Page d'Accueil
Algérie
Algiers
يوميات محاربي السرطان Quotidien des cancereux en algerie

صفحة يوميات مرضى السرطان هي لي تجمعنا🎗💪🏼
𝗽𝗮𝘁𝗶𝗲𝗻𝘁𝘀 𝗮𝘁𝘁𝗲𝗶𝗻𝘁𝘀 𝗱𝗲 𝗰𝗮𝗻𝗰𝗲𝗿 ❤️ 💙😷
أدعمهم و شجعهم ليكملوا رحلة العلاج .💯
لا تنسوا التبرع بدمكم للمرضى 🏨

10/11/2025

أخت تسأل :سلام عليكم عندي سرطان الثدي و تبين في الأشعة أنوا انتشر في العظام😢ماذا أفعل ! ماذا سيحدث لي! نصائحكم يا حبيباتي،دعواتكم

07/11/2025

بالله عليكم إعتنوا بأزواجكم وزوجاتكم في رحلة المرض
لاتتخلوا عن بعضكم البعض بعضهم يتهرب من المسؤولية 😔بطلب الطلاق
الله المستعان

06/11/2025

لن تسلب إبتسامتنا يا سرطان ، سنقا.وم ✌🏼 👊🏼

05/11/2025

أيعقل هذا!أخ يقول:جئت من بعيد للتبرع بالدم لمريضة مصابة بسرطان بمستشفى 1ماي العاصمة🇩🇿الأكياس غير متوفرة بمركز حقن الدم منذ أيام!

05/11/2025

#رسائلكم 👇
سلام عليكم، ماما عندها #سرطان عنق الرحم في مرحلة 3 و بدات علاج ، ماما رفضت تعمل الأشعة داخلية بحكم سمعت عليهم أنوا ينتشر ، من فضلكم أريد من الأخوات الكرام يفيدونا يقول لنا إذا كاين علاج في هاد مرحلة ، رانا خائفين بزاف ، دعواتكم لأمي بالشفاء 🤲🏼

04/11/2025

#رسالة أخت :شُخِص زوجي بسرطان الدم ويرفض رفضا قاطعا بأخذ جرعة الكيماوي ،حاولت إقناعه لكن بدون جدوى 😔ما العمل!دعواتكم🤲🏼

04/11/2025

أخت تقول :عندي سرطان الثدي مرحلة ثالثة منتشر، أم لثلاثة أطفال ، هل يوجد أمل في الشفاء، لا تكذبوا علي صارحوني هل يوجد حالات شفيت ؟!

03/11/2025

أخت تقول : تكلمت بالسوء عن فتاة مصابة بالسرطان عن مرضها ،بعدها بشهرين أصبت بسرطان الثدي نفسه
ندمت كثيرا ، هذا جزائي و الحمد لله

02/11/2025

رجاء من عدد من المتابعين:
من مضى عليه أكثر من 10سنوات بعد انتهاء علاج سرطان الثدي يعلق هنا👇مع ذكر نوع السرطان والمرحلة وعمره ويحدد ماهي خطة العلاج التي اتبعها
الطبيب معه. في ميزان حسناتكم

02/11/2025

صباح الخير يا محاربين، هذه قصتي 👇👇
صابرين: تشخيصي بسرطان الثدي مرحلة 3 بعد سنوات من المتابعة والفحص دون جدوى !
-جاهدت في تربية أولادي وتحمل مسؤولية والديْ زوجي.. لكن وهنت قواي بعد رحيل أبي وأمي

-فهمت حكمة الابتلاء بتقدير نفسي وحسن رعايتها.. وثقتي في الله تكفيني

اسمي صابرين، أمّ لثلاثة أطفال. كنت أعيش حياة عاديّة مع أطفالي وأتحمل مسؤوليتهم و تربيتهم بمفردي، مع وجود زوج وأب لا يفقه شيئا في التربية، ويفهم فقط أنه مطالب بالنفقة عليهم.

رضيت بذلك. كنت نعيش في بلد أوروبي.وذات يوم، قرر زوجي أن أعود بأطفالي إلى بلدي الأم وأعتني بهم هناك.
رجعت لبلدي مع أطفالي أربيهم لوحدي وكالعادة؛ لكن أضاف لي هذه المرة تحمل مسؤولية والديه.

نسيت نفسي خلال تلك السنوات في خضم الجري واللهاث لإرضاء كل من حولي. كانت هناك قسوة تجاهي، وكانا يحرجاني و كنت أسكت، "أبتلع السكينة بدمها" مثل ما يقال في المثل الشعبي.

كنت أشعر بالوجع و أنام باكية، حتى تبتل مخدتي بدموعي و القلب به غصه لا يعلمها إلا الله.

في الاثناء، مرض والدي و كان هو جوهر حياتي والقلب الذي يحتضنني، فمرضت من أجله، ثم توفاه الله، فأحسست بأن قلبي رحل معه و كتمت حزني بداخلي. كنت أبكي في صمت..صرت مكتئبة مع أني كنت قريبة من الله تعالى، أصلي وأعبده كما أمرني، لكن الحزن على أبى لم يفارقني.

بقيت هكذا تحت ضغوط شديدة، من طرف أهل الزوج من جهة ومسؤولية أطفالي من جهة ثانية، و إهمال الزوج من جهة ثالثة.
بقيت في حلقة مفرغة أدور حول نفسي، لا أحد يهتم بما أشعر أو بالصعوبات والضغوط التي أمرّ بها حتى شعرت ذات يوم بألم في الثديين و كان سائلا مثل مثل الصديد يخرج منهما.

ذهبت مسرعة للطبيب، فطمئنني، وقال إنه أمر عادي ولا شيء خطير. لكن تواصلت الحالة. ذهبت لطبيب ثان وثالث و رابع. وأجريت أشعة ماموجرام والنتيجة مطمئنة بحسب ما أكده الجميع رغم وجود ثلاث كتل صلبة بالثدي.
لم أكن أنأخر عن المتابعة السنوية وأجري الفحص سواء في أوروبا أو حين عدت لبلدي. ولم أتأخر استشارة الطبيب وطلب التشخيص، لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن!

بعد سنين من التعب و الألم في بلدي الأم، شعرت بأنه لم يعد لي طاقة ولا قدرة على تحمل المزيد من الضغوط والتهميش. رجعت للبلد الأوروبي منهكة مصدومة، إنسانة أخرى تريد أن تغير حياتها، تريد أن تهتم بنفسها، تريد أن تعيش، أن تحيا من جديد ..لأني كنت أشعر لسنوات بأنني ميتة بالحياة.
وعدت لعملي سنة 2021. ولعل العمل كان طريقة لأنغمس فيه لأنسى كل ما مررت به من صدمات وأحزان.
لكن القدر عاندني من جديد ويشاء المولى أن تمرض أمي، فعدت اليها وتجدد حزني.
وكنت حلال تلك الأزمة أشعر بأن ثديي يتورمان وينتفخان و يكبر حجمهما.
ذهبت على الفور لاستشارة الطبيب فقال لي "كل شيء عادي". أجريت فحص الماموجرافي. وأكد من جديد سلامتي.
لكني لم أكن مطمئنة أبدا. كنت أحس بمرض يهاجمني. ومع تلقي لقاح الكوفيد تفاقمت حالتي. لكني مع ذلك نسيت أو تناسيت حالتي مع مرض والدتي وتفاقم حالتها. وتوفاها الله وتملك الحزن قلبي من جديد لفراقها.
أحسست بأن آخر حضن لي في هذه الدنيا توقف فتوقفت حياتي!
في يونيو 2022، رجعت للطبيب بسبب تضخم الورم بصدري وكان ذلك بعد الماموجرام السابق بخمس أشهر. أجريت ماموجرام من جديد، وكان التعليق المعتاد "ما بيّ شي". لكنه هذه المرة قرر إجراء خزعة. وأظهرت إصابتي بسرطان الثدي.
تقبلت الأمر لأني كنت أصلا ميتة بالحياة؛ قلت لنفسي هكذا أو هكذا أنا ميتة وحياتي لم يعد فيها معنى لشيء بعد فقدان والديّ!

المهم قابلت الطبيب و صارحني بما لدي، قلت له أني لم أفاجأ بل أعلم ما عندي وقد رأيت كل شيء بأحلامي، سبحان الله انه في فترة انتظاري لنتيجة الخزعه، رأيت رؤية متمثلة في امرأة زارتني في منامي وأخبرتني بأني لدي سرطان.
أظهر التحليل الباثولوجي أن نوع السرطان إيجابي للهرمون وسلبي للهيرتو، مرحله ثالثة درجه ثالثة.

سلمت أمري لله تعالى و بدأت رحلة العلاج المنهكة: عملية أولى، كان الأطباء يظنون أنها بسيطة و أن الورم لم ينتشر، لكن توقعاتهم أخطأت من جديد فقد انتشر الورم للغدد اللمفاوية، و قد أزالوا 16 غدة لمفاوية من بينها 15 غدة مصابة.

ثم بدأت رحلة العلاج الكيمياوي: 7 جلسات، 4 من الدواء الأحمر و 3 أبيض. وبالرغم من أني أعمل في قطاع الصحة لكني نسيت أسماء الأدوية لأن الذاكرة لدي أصبحت ضعيفة ولم أتجاوز 45 عاما الآن. وللكن السنوات الثلاث الماضية منذ بدأت علاج السرطان أثرت على تركيزي.
كنت أذهب لتلقي العلاج الكيمياوي محاولة التخفيف عن نفسي وأضحك كما يضحك القدر وأردد بداخلي "يا لسخرية القدر". كنت أريد أن أرتاح و ها أني أحارب من جديد؛ سأحارب شيئا آخر مجهولا ربما أكثر شراسة من الناس و من كلامهم الجارح ووأكثر قسوة من الأحزان.

كانت الجرعات بدورها قاسية. أول جرعة أخذتها كانت 109%، وانتابتني رعشة بمجرد عودتي للبيت وخارت قواي وأنهك جسمي المنهك أصلاً.

قابلت الطبيبة، فقالت ستكون الجرعة الثانية أقل شدة، ٧٥% فقط، من أجل سلامتك. وبالفعل تم ذلك. كنت أذهب لأخذ الكيمياوي ومرت الجرعات على خير و قد زاد وزني 10 كيلو أو أكثر أثناء الكيمياوي، حيث كنت أتسلى بالطبخ والأكل، ربما بحثا عن تشتيت انتباهي للخوف الذي يملأني.
كان زوجي يوصلني لمواعيد تلقي جلسات العلاج، لكنه للأسف لم يكن سندا و لا حضن أمان. وكم مرة بكيت وندبت حظي. لكن الحمد لله كانت عائلتي تساندني -إخوتي وأصدقائي وجيراني- رغم كوني في الغربة لكنهم هوّنوا علي ذلك الشعور بالوحدة.

الحمد لله إني تلقيت العلاج ولم يكلفني ذلك إلا قليلا من المال فقط، لأن الدولة في البلد الذي أعيش فيه تتكفل بكل شيء.
بعد الكيمياوي، قمت بإجراء عملية ثانيه وهي إزالة الثدي الأيسر، خوفا من انتشار المرض إليه. كان فيه ثلاث أورام و منتشر للغدد، و ذهبت للعملية بمفردي؛ لعلني تعودت أن أكون وحدي بغربتي وكان لدي يقين بأن الله معي. أجريت العملية ولم اشعر بشيء ورجعت لمنزلي في نفس اليوم. والله العظيم في اليوم الثاني قمت أطبخ وأعددت طعاما وأخرجته كصدقة ولم اشعر بألم و لله الحمد و الشكر.

بعد شهر من العملية تلقيت جلسات العلاج الإشعاعي، وهي 15 جلسة. ومرت على خير. ثم بدأت تناول الحبوب الهرموني، بداية أعطتني الطبيبة اناسترازول مع حقنة الزولاديكس. أتعبني العلاج و كانت الآلام كثيرة في العظام. تحدثت مع الطبيبة غيرت لي العلاج الهرموني إلى تاموكسفين، فكان أفضل.
شعرت السنة الأولى بتعب لكن بعدها الحمد لله تحسنت كثيرا مع الحركة و الرياضة واليقين بالله تعالى وأن كل شيء سيمر.
ومازلت أواصل تناول العلاج الهرموني، لم أعد أهتم حاليا بشيء غير صحتي، ولم أعد أرضي أحدا غير نفسي،.
هذا المرض علمني فعلا أن أحب نفسي أكثر وأهتم بها وأرعاها.
و فكرت في حكمة الله الذي ربما ابتلاني بهذا المرض لكي أحب نفسي وأقدّرها وأحميها من كل شي يؤذيها. تعلمت أن لا أثق في أحد غير الله، وأن اتوكل عليه افي كل شؤوني؛ فليس لنا إلا الله هو يبكينا وهو يضحكنا و يسعدنا، ابتلاني الله لأنه يحبني نعم و هذا من فضل الله تعالى وأنا سعيدة الآن بعد أن فهمت حكمته وكل هذا الابتلاء سيكون في ميزان حسناتي.

هذه هي قصتي. رغم طولها لكن ناقصة للكثير من التفاصيل التي آثرت حذفها لعدم الإطالة، لكن الأهم الآن هو تقوى الله والثقة به ولدي عزيمة وقناعة بأن كل شيء سيمر مهما كانت قسوته!

متابعة لصفحه 👈 يوميات محاربي السرطان Quotidien des cancereux en algerie 🎗❤🌸

30/10/2025

ياسمينة تحكي قصتها مع ورحلة علاجها و سرّ تعافيها منه.. تابع القصة على الأيام+
#الجزائر

30/10/2025

🌸صباحك نعمة الرب
الصباح لا يتغيّر، ولكن كل يوم يأتي بشكل أجمل، عطّر الله صباحكم برضاه و الصلاة على النبي ﷺ 💚

Adresse

Les Hopitaux En Algerie
Algiers

Site Web

facebook.com

Notifications

Soyez le premier à savoir et laissez-nous vous envoyer un courriel lorsque يوميات محاربي السرطان Quotidien des cancereux en algerie publie des nouvelles et des promotions. Votre adresse e-mail ne sera pas utilisée à d'autres fins, et vous pouvez vous désabonner à tout moment.