Cabinet de psychologie

30/06/2025

31/05/2025

اذا كان عندك احد من أفراد العائلة من كبار السن ويعاني من اضطرابات نفسية او في حاجة أى مساعدة نفسية غير قادر على التنقل الى المختص النفسي .
عيادتنا تمنحكم الفرصة وتوفر لكم مختص نفسي ذو خبرة يتنقل اليكم . ما عليكم سوى الاتصال على الرقم التالي :
0797530806

20/09/2024

07/09/2024

كيف تتعامل مع بكاء الطفل في أولى أيام الحضانة؟ 😭
إليكم بعض النصائح العملية:📖

1. تحقيق التواصل العاطفي الفعَّال يجب على الوالد أو المعلم أن يبين للطفل أنه في مكان آمن. يُمكن استخدام تقنيات مثل العناق أو الكلام اللطيف،
2. تقديم دمية أو غرض مألوف من المنزل يُمكن أن يكون له تأثير إيجابي.🐻
3. الانخراط في أنشطة تفاعلية🏇🤹⛹️
4. استخدام التوجيه البصري يُمكن استخدام الصور والرموز للتواصل معهم. الرسوم والصور المُلونة يُمكن أن تكون أداة تواصل فعَّالة.🌞⭐🐱
5. إشراك الوالدين في العملية
6. التحلي بالصبر والاستمرار في التقييم الأطفال يُمكن أن يحتاجوا لفترة للتأقلم مع البيئة الجديدة.
بمراعاة هذه التوجيهات، يُمكن للمعلمين والوالدين أن يُقللوا بشكل فعَّال من مستويات القلق والتوتر التي يُمكن أن يشعر بها الطفل، مُعطياً إياه الفرصة ليستمتع بتجربة التعلم بشكل كامل.

cabinet de psychologie
Helping Hearts

06/09/2024

عندما يبدأ الطفل👫 في حضور الحضانة لأول مرة🧑‍🏫، يمكن أن يكون
هذا تحديًا كبيرًا ليس فقط له، ولكن أيضًا الوالدين.
أسباب بكاء الطفل 🙎في أولى أيام الحضانة راجع الى:
1. الانفصال عن الام والاب الذي قد يكون بمثابة فجوة عاطفية
يشعر من خلالها بالقلق.🏠
2.عند الانتقال إلى الحضانة، يتعرض الطفل لبيئة جديدة تمامًا.🏢 الألوان، 🌈الأصوات، الأشكال📐📚🖌️، وحتى الروائح تكون مختلفة. هذا التغير الجذري في المدركات الحسية 🧠يمكن أن يؤدي إلى حالة من الفزع أو الارتباك، والتي تُعبر عنها غالباً من خلال البكاء.😭
3. عدم التأقلم مع الروتين الجديدوفجأة يُطلب منهم الالتزام بروتين جديد ومختلف في الحضانة.
4. التوتر الاجتماعي والتفاعل مع الأقران
5. التعامل مع الكبار غير العائليين 🙋في المنزل، الطفل معتاد على التفاعل مع عدد محدود من الكبار وهم أفراد العائلة🧑‍🦳🧓

الاخصائية النفسانية طهير دلال.

27/08/2024

- لا تسمحوا بتنمّر الأقارب علىٰ أطفالكم ولا بأيّ شكل من الأشكال

- لماذا الأقارب بشكل خاص؟
- لأنّنا في أغلب الوقت لا نستطيع الردّ عليهم!

‏لا تسمحوا لهم بالتنمّر علىٰ أشكالهم أو نوعيّة شعرهم أو طبيعة أجسادهم ولا حتّىٰ من باب "طفل صغير وغدًا ينسىٰ"؛ لأنّ الطفل لا ينسىٰ!..
"المشاعر المكتومة لا تموت أبدًا، إنّها مدفونة وهي علىٰ قيد الحياة، وستظهر لاحقًا بطرق بشعة".

لذلك لا تسمحوا لهم بتشويه طفولة وبراءة ومرح أطفالكم وخلق ذكرىٰ سيّئة لهم كلّما استرجعوا طفولتهم تذكّروها.. هذا الشيء يزعزع ثقتهم في أنفسهم ويصنع لهم عقدًا ومشاكل نفسيّة تؤذيهم مستقبلًا!

نعم، قد ينزعج منك قريبك "فلان" يوم أسبوع شهر أو سنة، لكن هذا لا شيء أمام محافظتك علىٰ أمان طفلك النفسيّ، لا يوجد طفل في الكون يستحقّ أن يشعر نفسه أقلّ أو يكره أيّ جزء في جسده أو شخصيّته.. ‌‏أطفالكم أمانة!