Quel est le site Web ?

https://www.facebook.com/101672321475642/

Covid19 Constantine

Page d'Accueil
Algérie
Constantine
Covid19 Constantine

مبادرة تعمل على جمع جهود المنظمات الصحية والجهات الناشطة للمساهمة في الحد من تفشي فيروس كورونا في الولاية خاصة وفي البلاد عامة .

22/11/2020

🔹 متى يكون المُصَـاب بفيروس كُــورُونَـا مُعدِيًـا ؟!

يستغرق الأمر في المتوسِّـط من 5 إلى 8 أيام بيـن الإصَـابة بالفيـروس وإمكانيَـة نقـلِـه إلى شخـص آخَـر ، سواء ظهَـرت الأعراض أم لا.

يكون خطر انتقال العدوى أكبر عندما تظهر هذه الأعراض ، ولكنها تبدأ في المتوسط قبل يومين إلى ثلاثة أيام قبل ظهور الأعراض.. ثم ينخفض هذا الخطر تدريجيًّـا بدءًا من اليوم السابع بعد ظهور الأعراض.

يصبح محدودًا بعد 10 أيام واستثنائيًّـا فقط ونادرا بعد 14 يومًا.

ملاحظة : هذه الحسابات ليست سوى معدَّلات متوسِّطة: فكلما زادت حدة الأعراض واستمرارها ، زاد احتمال انتقال الفيروس..

Dr. Abderrahmene Mohammedi

19/11/2020

تعرف على أبرز الأعراض الحديثة لفيروس كورونا في موجته الثانية..

16/11/2020

🔴 نتائج جيدة للقاح آخر لكورونا

من بين لقاحات الكورونا التي يتم دراستها حاليا في المرحلة الثالثة من التجارب السريرية هو لقاح شركة مودرنا. و قبل قليل أعلنت الشركة أن نتائج هذه الدراسات أثبتت أن له 94.5% فعالية في الوقاية من عدوى الكوفيد.

و أظهرت النتائج أنه في العينة من المتطوعين الذين لم يتم تلقيحهم، كانت هناك 90 إصابة بالكورونا بينما 5 إصابات فقط في المتطوعين الذين تم تلقيحهم. و المشجع أنه من بين الخمس إصابات بالكورونا في المتطوعين الذين تم تلقيحهم كانت العدوى ضعيفة بينما كانت هناك 11 حالة حرجة من الكورونا من بين ال90 المتطوع الذين لم يتم تلقيحهم.

و من ناحية أخرى، أشارت الشركة أن هذا اللقاح يمكن تخزينه في الثلاجة العادية لمدة 30 يوما و في درجة حرارة -20c لمدة 6 أشهر.

المصادر:
https://twitter.com/moderna_tx/status/1328305775471718400?s=19

https://twitter.com/bradloncar/status/1328307835529261056?s=19

08/11/2020

🔴الحجر الصحي من الثامنة ليلا للخامسة صباحا رسميا و تمديد اجراءات الحجر الصحي المعمول به لمدة 15 يوم
🔴 29 ولاية معنية من بينها قسنطينة.

تأجيل الدخول الجامعي ودخول التكوين الـمهني إلى غاية 15 ديسمبر 2020.

27/10/2020

🔵 الكورونا : بعض الملاحظات حول الموجة الثانية

لا شك أن الكثير من أنحاء العالم تمر حاليا بموجة ثانية من عدوى الكوفيد (أنظر للمنحنى في التعليق الأول). و رغم أن أعداد الإصابات في هذه الموجة الثانية أكبر بكثير من أعداد الإصابات بالكوفيد في الموجة الأولى، إلا أن هناك أسبابا للتفاؤل.

أولا، من أهم أسباب إرتفاع عدد الإصابات بالكورونا في الموجة الثانية هو الأعداد الكبيرة لعدد التحاليل. مثلا، خلال الموجة الأولى في بريطانيا عدد التحاليل كان حوالي عشرون ألف تحليلا في اليوم و لكنه وصل حاليا خلال الموجة الثانية إلى ثلاث مئة ألف تحليلا يوميا!

ثانيا، رغم الارتفاع الكبير في عدد الإصابات إلا أن نسبة المرضى الذين لديهم كوفيد و في حالة حرجة أقل من ما كانت عليه في الموجة الأولى (أنظر للمنحنى المرفق).

ثالثا، نسب التعافي من الكورونا تظهر لحد الآن أكبر من ما كانت عليه في الموجة الأولى.

رابعا، مقارنة بالموجة الأولى فعدد مرضى الكوفيد الذين يحتاجون إلى عناية متقدمة لجهاز التنفس، القلب، الأوعية الدموية، الكلى و الكبد أقل و هذا يرجع، ربما، إلى قلة حدة المرض في الموجة الثانية و توفر أساليب عناية بمرضى الكوفيد أحسن من ما كان معمول بها خلال الموجة الأولى.

و رغم وجود هذه الأسباب التي تدعو إلى التفاؤل، الحذر يبقى متطلبا و كذلك إحترام إجراءات الوقاية من الإصابة بالكوفيد.

⭕ تنويه: الآراء الواردة أعلاه مبنية على إحصائيات الكوفيد ببريطانيا في الموجة الأولى و ما تمر به بريطانيا حاليا خلال الموجة الثانية و مع التزايد المتوقع للإصابات بالكوفيد خلال الأشهر المقبلة فبعض ما ذكر أعلاه يمكن أن يتغير.

مصادر المعلومات:

https://ig.ft.com/coronavirus-chart/?areas=eur&areas=usa&areas=bra&areas=gbr&areasRegional=usny&areasRegional=usca&areasRegional=usfl&areasRegional=ustx&byDate=0&cumulative=0&logScale=1&perMillion=0&values=deaths

https://twitter.com/NicolaMedical/status/1319935215092047873?s=19

29/09/2020

🔴 الموجة الثانية من الكورونا ؟

في ما يخص الموجة الثانية من الكورونا، كتب أحد الأطباء:

عند النظر إلى عدد الأشخاص المصابين بالكورونا و الذين دخلوا المستشفى الأسبوع الماضي، فالعدد في إرتفاع. الكثير من هؤلاء نتائج تحاليلهم إيجابية و أصيبوا بالعدوى إلى حد دخولهم العناية المركزة. أكيد هذا يشير إلى موجة ثانية من الكورونا و التي لا نعلم ما سيكون حجمها. و هذه حالة محزنة، لكن هناك العديد من الأسباب التي تجعلنا نتفاءل:

1. الآن عندنا فهم أفضل لهذه العدوى مقارنة بالمرة الأولى عند ظهورها في بداية السنة. فنحن الآن لدينا معلومات أكثر في ما يخص تصرف فيروس الكورونا، و المصالح الصحية قامت بمراجعة ما قدمته سابقا في مقاومة هذه العدوى و تم تحديد الإجراءات التي كانت فعالة و غيرها التي لم تفد كثيرا. مثلا، نحن نعلم الآن أننا سنشهد مرضى لهم جلطات الدم و تلف الكلى أكثر من المعتاد في وحدات العناية المركزة.

2. علاج الكورونا: لدينا حاليا معلومات أفضل حول علاج الكورونا. في البداية، كانت الضجة الإعلامية بشأن الأدوية 'المعجزة' مصدر إلهاء كبير للأطباء، و لكن التجارب السريرية حطمت بعض هذه الأساطير مثل 'الهايدروكسي كلوروكوين'، و في نفس الوقت أظهرت التجارب السريرية بعض الأشياء البسيطة التي أنقذت الأرواح مثل ديكساميثازون.

3. خطط التصعيد: من خلال التعامل مع الموجة الأولى، تم تطوير استراتيجيات التصعيد في التعامل مع الكورونا بحيث أن كل المستشفيات لها خطة تصعيد للتعامل مع الكوفيد. و هذه الاستراتيجيات تم اختبارها و تحسينها على مدى عدة أشهر. و لهذا لدينا الآن معرفة في كيفية استعمال إمكانياتنا إلى أقصى حد لجعل رعاية المرضى أكثر نجاحا من السابق.

4. رعاية المرضى المصابين بأمراض أخرى لن تتوقف: في الموجة الأولى، توقف علاج الأمراض الأخرى تماما. لكن لدينا الآن إجراءات صارمة للغاية تمكننا من الاستمرار في علاج الأمراض الأخرى بأمان و لا ينبغي على المرضى القلق بشأن زيارة المستشفيات إذا احتاجوا إلى ذلك.

5. توفر الخدمات اللوجستية: تعرضت خدمات توفير المعدات (الطبية و الشبه طبية) إلى ضغوطات هائلة في شهر مارس الماضي. كنا قد اقتربنا جدا من نفاذ معدات الوقاية الشخصية، و الأجهزة المساعدة على التنفس، و معدات غسل الكلى و غيرها. لكن الآن خدمات تزويد هذه المعدات في حالة أكثر جاهزية و إستعداد مقارنة بحلول الموجة الأولى من الكورونا.

6. لدينا الآن روتين مستقر و هادئ للتعامل مع الكورونا: في الموجة الأولى، كان تخطيطنا ارتجاليا و قد ظهر هذا في بعض الأحيان. لقد اهدرنا بعض الوقت في الإستماع إلى أشخاص لديهم أفكار سيئة و غير ناجحة. هذه المرة نحن نعرف ما يجب القيام به جيدا و عمال الصحة و غيرهم على علم بطرق ارتداء و خلع معدات الوقاية الشخصية. التدريب على استعمال هذه الموارد أصبح أمرا روتينيا.

7. نتحدث عن الموجة الثانية و كأنها ستكون مثل الموجة الأولى، و لكن الخبرة في التعامل مع مثل هذه الحالات تشير إلى أنه سيكون هناك تدفق مستمر لمرضى الكوفيد خلال أشهر الشتاء. نعتقد (نأمل) أن نتجنب الذروة العالية لطلب الخدمات الصحية و التي قد تضع هذه الخدمات تحت ضغط كبير و في حالة خطر.

هناك أيضا بعض الأسباب للقلق. استلهم موظفوا قطاع الصحة خلال الموجة الأولى من استجابة المجتمع الرائعة للأزمة. لكن هذه المرة، نرى ازديادا في المنكرين (للكورونا و خطورتها) و الأشخاص الذين يضعون الحريات الشخصية قبل حياة الآخرين. و هذا أمر يصعب تقبله.

⬅️ هذا المحتوى يعد ترجمة لما نشره أحد الأطباء باللغة الإنجليزية.

المصدر:
https://twitter.com/rupert_pearse/status/1307242471789912065?s=19

13/09/2020

شكرا لكل الطواقم الطبية على بذلهم ،،
كان الله في عونهم 🌸

07/09/2020

🔴 لا تتحدث عن الانسانية , ارني كيف تقوم بها .. لا تتحدث عن الاخلاق , افعلها.. لا تتحدث عن التضامن , قم به .. افعالنا لا اقوالنا من تثبت نوع جنسنا ...
البركة وسيلتكم لتترجموا مشاعركم إلى أفعال مؤثرة في الميدان ...!!

⬅️ ساهم معنا في حملة الأخوة - لاغاثة السودان .
لنخفف عن اخواننا في السودان عبر التبرع :
الحســـــــاب البنــــكي : CPA 004 001 854 100 009 720 30

05/09/2020

🔸️ هل يصاب الشخص المتعافى بالكورونا مرة ثانية؟

من بين الأسئلة المهمة التي شغلت الكثيرين منذ ظهور الكورونا هي إمكانية إصابة الأشخاص المتعافين بالكورونا مرة ثانيه. و في دراسة أخيرة من جامعة هونكونغ، تم الكشف عن حالة لإصابة شخص متعافى بالكورونا مرة ثانية.
و كما أشار بعض الخبراء، أن هذا الإكتشاف لا يجب أن يسبب قلقا لأنه أمر طبيعي لكيفية عمل جهاز المناعة.

و رغم أن هذا الخبر تمت تغطيته من عدة جهات، يجب توضيح بعض الأمور:

• الإصابة الثانية بهذه العدوى لم تسبب أي أعراض، و هذا يدل على أن جهاز المناعة لم يستطع الحماية من الإصابة بالفيروس و لكنه قام بحماية الشخص المصاب من المرض (و هذا ما يفسره عدم ظهور أعراض العدوى).

• لم يكن للمريض أجسام مضادة عند الإصابة بالفيروس للمرة الثانية، و لكن تم تصنيع أجسام مضادة ضد فيروس الكورونا بعد الإصابة بالفيروس في المرة الثانية، و هذا أمر مشجّع.

• بما أن جهاز المناعة لم يتمكن من حماية الجسم من الإصابة بالفيروس للمرة الثانية فهذا يجعل مناعة القطيع غالبا ليست طريقة فعالة للتخلص من فيروس الكورونا. و لهذا يبقى التلقيح الطريقة الأمثل للحماية من هذه العدوى.

هذا المحتوى مترجم من :

https://twitter.com/VirusesImmunity/status/1297890418168860674?s=19

26/08/2020

🔸️الكورونا : نتائج جيدة حول المناعة ضد الفيروس

في دراسة أخيرة قام العلماء بتقييم كميّة و فعالية الأجسام المضادة لفيروس الكورونا خلال مدة ستة أشهر و في 349 شخصا أصيبوا و تعافو من عدوى الكوفيد.

و أظهرت النتائج أنه بعد ستة أشهر من الإصابة (و التعافي) بقيت الأجسام المضادة لفيروس الكورونا و القادرة على مقاومته موجودة. و هذا يشير إلى أن المناعة ضد فيروس الكورونا عن طريق الأجسام المضادة طويلة بعض الشئ.
و تعد هذه الورقة العلمية من بين الدراسات الأولى التي قامت بتقييم رد فعل الأجسام المضادة لفيروس الكورونا خلال مدة طويلة (6 أشهر).

رابط الدراسة الأصلية:
https://www.medrxiv.org/content/10.1101/2020.07.21.20159178v1

12/08/2020

وافعلوا الخير 💙 ~

بعد إطلاقنا حملة لأجل أجهزة التنفس "les barboteurs d'oxygenes" لفائدة المستشفى الجامعي بقسنطينة، لاقينا من أهل الخير كما عهدناهم مسارعة لتلبية النداء بتيسير الله وتوفيقه رغم قلة هذه الأجهزة في السوق الا أنه بحمد الله تم توفير وتوزيع :

- 13 جهاز لمصلحة الكوفيد بالمستشفى الجامعي CHU يوم 05 أوت 2020
- 09 أجهزة لمستشفى لاسيتي لبير يوم 09 أوت 2020
- 08 أجهزة لمستشفى ديدوش يوم 10 أوت 2020
- 03 لمستشفى المدينة الجديدة يوم 11 أوت 2020

فبارك الله في كل من ساهم وقدم واجتهد وبذل في سبيل الله بماله وقلبه في هكذا ظروف ،، راجين من الله رفع هذا الوباء وشفاء عاجلا لكل مريض ..

و الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات 🍃

Adresse

Constantine

Site Web

facebook.com

Notifications

Soyez le premier à savoir et laissez-nous vous envoyer un courriel lorsque Covid19 Constantine publie des nouvelles et des promotions. Votre adresse e-mail ne sera pas utilisée à d'autres fins, et vous pouvez vous désabonner à tout moment.