الصفحة الرسمية لمكتبة بلدية مجانة _Bibliothèque Medjana

02/11/2025

📚🇩🇿 مكتبة بلدية مجانة

في إطار مواصلة فعاليات إحياء الذكرى الـ71 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة، هذا جانب من الزيارات التي كانت تتوافد إلى مكتبة بلدية مجانة من مختلف أطياف المجتمع، في أجواء نوفمبرية تنبض بالفخر والانتماء، وتفوح منها رائحة التاريخ والمجد.

📸 مشاهد خالدة من المعرض التاريخي بالمكتبة، حيث اجتمعت الأجيال لتستحضر بطولات من كتبوا بدمائهم فجر الحرية.

🕊️ قال مفدي زكرياء:

> جزائر يا مطلع المعجزات
ويا حجة الله في الكائنات

🔥 نوفمبر... ليس شهرًا في التقويم، بل روحُ أمةٍ أبت الانكسار، وذاكرةُ وطنٍ وُلد من رحم النار.

⚜️ المجد والخلود لشهدائنا الأبرار
🇩🇿 وعاشت الجزائر حرة أبية شامخة الراية والكرامة


🇩🇿📚

01/11/2025

📸 من ذاكرة مكتبة البلدية
حين يمسك المجاهد بيديه صورة رفيق دربه الراحل “مغداس”، يختلط في عينيه بريق الفخر بدمعة الوفاء، وتعود به الذاكرة إلى أيام النار والرصاص، حيث كانت الأخوة تُختبر في ميادين الموت والحياة.
ثم يحتضن الصورة كما لو أنه يعانق رفيقه من جديد، في لحظة صادقة تنطق بالحنين والوفاء لمن رحلوا وبقوا خالدين في الوجدان.
وفي حضنه، احتضن تاريخًا لا يُنسى، وروحًا ما زالت ترفرف في سماء الجزائر الحرة 🇩🇿🔥

🕊️
نم يا رفيق الدرب، فالعهد باقٍ ما بقي الوطن،
وما زال فينا صدى خطاك يُنير الدرب للأجيالِ. 🇩🇿✨

01/11/2025

🇩🇿✨ رمز من رموز الثورة... وذكرى لا تموت ✨🇩🇿

في أروقة مكتبتنا، حضر اللباس الثوري للمجاهد بن معمر الربيع المدعو "الغُربة"،
مُرفوقًا بالعلم الوطني الذي رفرف في سماء الجبال أيام الثورة المجيدة،
يحمل بين طيّاته حكاية رجلٍ واجه النار ليُشعل نور الحرية.

ذلك اللباس لم يكن مجرد ثوبٍ يُرتدى،
بل راية نضالٍ وصبرٍ وإيمانٍ بالجزائر الحرة.
ارتداه المجاهد "الغُربة" في زمنٍ لا يعرف سوى البارود والوفاء،
في دروبٍ كان فيها صوت الوطن أعلى من صوت الخوف.

اليوم، وهو يُعرض بين جدران مكتبتنا،
يبقى شاهدًا على رجالٍ صنعوا المجد بدمائهم،
ورسموا ملامح الوطن بعرقهم وصمودهم.

💚🤍❤️ المجد والخلود لشهدائنا الأبرار 🇩🇿

✨ ولأجيال اليوم نقول:

> احملوا هذا الإرث بفخر، فأنتم امتداد لأولئك العظماء الذين علّمونا أن حب الوطن فعلٌ لا قول، وأن الحرية مسؤولية لا هدية. 🇩🇿🔥

01/11/2025

جانب آخر من الصور...
🇩🇿 أبناء الجزائر الأحرار يستحضرون بطولات وتضحيات الآباء والأجداد، في رسالة خالدة للأجيال بأن الحرية لا تُوهب بل تُنتزع بدماء الشهداء 💔🔥

📚 إقبال كبير على مكتبة البلدية التي تحوّلت إلى متحف حيّ لذاكرة الوطن، تُعرض فيها لأول مرة صور ووثائق تاريخية نادرة تحكي أمجاد نوفمبر وملاحم الأبطال 🕊️✨

💚🤍❤️ المجد والخلود لشهدائنا الأبرار
وعاشت الجزائر حرة أبية 🇩🇿🔥

📖 من قلب مكتبة البلدية... ذاكرة لا تموت 🇩🇿✨

01/11/2025

📸🇩🇿 جانب من الفعالية التي احتضنتها مكتبة البلدية 🇩🇿📸

شهد بهو المكتبة أمس حضورًا مميّزًا لمسؤولين وإطارات وموظفين وأفراد من المجتمع المدني، الذين جابوا أجنحة المعرض متأملين في صور الشهداء ومتصفّحين الكتب التاريخية التي تروي أمجاد الثورة المجيدة.

وكانت الصورة أبلغ من الكلمات حين اصطحب الآباء أبناءهم ليعرّفوهم بجيل الثورة من خلال الصور، في مشهدٍ مؤثرٍ يجسد تواصل الأجيال ووفاء الأبناء لتضحيات الأجداد.

في هذا اللقاء الوطني، اجتمع جيل الاستقلال بجيل الثورة، فامتزج عبق الماضي بنور الحاضر في لوحة من الوفاء والاعتزاز ببطولات نوفمبر الخالدة.

🕊️ ولأن الذاكرة واجب وطني، فقد تم توثيق العديد من الصور والمداخلات بمناسبة الذكرى، وسيتم نشرها لاحقًا لتبقى شاهدًا على حب الوطن وصدق الانتماء. 🇩🇿

🔥 المجد والخلود لشهدائنا الأبرار 🔥
🇩🇿 عاشت الجزائر حرة مستقلة 🇩🇿

✍️ مكتبة البلدية
بمناسبة الذكرى الـ71 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة

🌟 نوفمبر... إرادة شعب وصناعة مجد 🌟

31/10/2025

31/10/2025

🇩🇿 أبناء المجاهدين يحملون صور آبائهم، وجوههم تشع فخرًا وعزة، وقلوبهم تنبض بدماء الحرية التي صنعها الأبطال. 💥❤️

الجزائر حرة... ما دام في أبنائها نبض نوفمبر! 🇩🇿🕊️

31/10/2025

---

🇩🇿🔥 ضمن فعاليات الذكرى الـ71 لاندلاع ثورة التحرير المجيدة 🔥🇩🇿
وفي إطار توثيق ذاكرة الأبطال وحفظ سير الشهداء من النسيان،
تواصل مكتبة البلدية جمع المادة التاريخية الخاصة بثورة نوفمبر الخالدة ✨.

📸 اليوم تم استلام صورة الشهيد البطل 🕊️ طالب عبد الله، والد الأستاذة طالب عائشة،
وقد سَلَّم لنا صورة الشهيد طالب فارس بكل فخر واعتزاز، تخليداً لذكرى الشهيد .

⚔️ كان الشهيد من الرجال الذين آمنوا بأن فجر الحرية لا يُشرق إلا بدماء الأحرار.
تحرك رفقة رفاقه في مهامٍ بطولية صعبة، متحدّين بطش المستعمر ومخاطر الطريق،
حاملين في قلوبهم إيماناً عميقاً بأن الجزائر ستنهض حرّةً مهما كان الثمن.

💥 وفي إحدى العمليات استشهد الشهيد رفقة إخوانه داخل إحدى “الكازمات” أثناء مواجهة مباشرة مع العدو،
ولم يُعرف له قبر، ليبقى بذلك رمزاً للرجال الذين ضحّوا في صمت وخلّدوا أسماءهم في ذاكرة الوطن.

📷 وسيتم عرض صورتين للشهيد طالب عبد الله في معرض مكتبة البلدية،
تكريماً لمسيرته البطولية واستذكاراً لتضحياته الخالدة من أجل أن تحيا الجزائر حرّةً مستقلة 🇩🇿.

🤍🙏 تتقدّم مكتبة البلدية بجزيل الشكر والامتنان إلى عائلة الشهيد البطل،
على هذه المبادرة النبيلة التي تُسهم في حفظ الذاكرة الوطنية وصون تاريخ الأبطال.

💚🤍❤️ المجد والخلود لشهدائنا الأبرار. 🇩🇿🔥
✨ نوفمبر… عهدُ الأبطال وذاكرةُ الأحرار. ✨