08/11/2025
🛑
-🟥شاهد الفيديو في أول تعليق
في زوايا المدارس ، وفي ساحات اللعب ، وفي غرف المنازل و برعاية الهواتف الذكية…
ُقال.
يتعرّض أطفال أبرياء لسلوكيات مؤذية ، أحيانًا من أطفال مثلهم وأحيانًا من أكبر منهم قليلًا و حتى من " مجرمين "كبار
لكن الصمت لا يحميهم . بل يتركهم وحدهم في مواجهة الخوف والعار والمرض والضياع.
⬅️ ؟
سلوكيات جنسية تنتشر بين الأطفال.
- لقاءات مشبوهة تحدث في صمت ، لا تُناقش ، لا تُبلغ ، لا تُعالج.
- الطابوهات المسكوت عنها: .
⬅️ ؟
- أمراض منقولة جنسيًا( السيدا ، إلتهاب الكبد الفيروسي؛ الزهري ، و أمراض متنقلة أخرى عديدة) قد تصيب الطفل دون أن يفهم ما يحدث.
- اضطرابات نفسية وسلوكية تؤثر على مستقبله الدراسي والاجتماعي.
- تشويه مفهوم الجسد والحدود مما يفتح الباب لسلوكيات خطيرة لاحقًا.
⬅️ ؟
◀️دور الأولياء:
- المراقبة الذكية: لا تجسس بل تواصل.
- الحديث المفتوح: أسئلة بسيطة إجابات صادقة بدون خوف.
- تحديد وقت لشاشة الهاتف و متابعة المحتوى.
◀️مكافحة المحتوى المسموم:
- رفض الفيديوهات والإيحاءات الجنسية التي ينشرها بعض المؤثرين. و التبليغ عنهم (نشر الرذيلة)
- تعليم الطفل أن جسده ملك له وحده، وأن " #لا" حق مقدّس.
◀️التربية الجنسية الوقائية:
- بأسلوب بسيط، مناسب للعمر، يعلّم الطفل الفرق بين اللمسة الآمنة واللمسة المؤذية.
- يعلّمه كيف يطلب المساعدة، وكيف يثق في من يحميه.
⬅️⬅️نصيحة لأطباء الأطفال :
لا تترددوا أبدا في طلب تحاليل الأمراض المنقولة جنسيا عند أدنى شك
✅️ ًا_لأطفالنا… لا جدارًا من الصمت
كل طفل يستحق أن يعيش طفولته بأمان ، دون خوف ، دون استغلال ، دون إيحاءات.
لنحمِهم بالتربية ، بالحب ، بالوعي وبالموقف.
Dr. Mennad Infectiologue الصفحة الرسمية .