Fonia Therapy Clinique d'Orthophonie-Sidi Bel Abbes

31/10/2025

🇩🇿 1954 أول نوفمبر🇩🇿

في فجر الأول من نوفمبر…

انطلقت شرارةٌ غيرت مجرى التاريخ،
صوتُ وطنٍ قرر أن يعيش حرًّا أو لا يكون.

نقف اليوم بإجلال أمام تضحيات الأبطال،
ونجدد العهد أن تبقى الجزائر عالية الراية، قوية الإرادة، خضراء القلب. 💚🤍❤️

المجد والخلود لشهدائنا الأبرار. 🕊️

#فونيا #الجزائر

31/10/2025

🇩🇿✨ – الذكرى المجيدة لأول نوفمبر

في مثل هذا اليوم من سنة 1954،
لم تكن البنادق وحدها من تحدثت…
بل كانت إرادة شعبٍ بأكمله تنطق بكلمة واحدة:

الحرية.

في أول نوفمبر، اشتعلت شرارة الثورة المباركة،
لتُنير درب وطنٍ كان يرزح تحت الظلم،
وليولد من رحم المعاناة فجرُ الجزائر الحرة المستقلة. 🇩🇿

هذا اليوم ليس مجرد تاريخ في الروزنامة،
بل هو درس في الإيمان، والصبر، والوحدة، والعزيمة.
يوم نُعلّم أبناءنا فيه أن حبّ الوطن لا يكون بالكلمات فقط،
بل بالعطاء، بالعمل، وبالصدق في خدمة الجزائر. 💚

فلنقف جميعًا بإجلال أمام أرواح شهدائنا الأبرار،
الذين خطّوا بدمائهم الطاهرة أعظم ملاحم البطولة،
ولنُجدّد عهد الوفاء لوطنٍ صنع المجد برجاله ونسائه.

المجد والخلود لشهدائنا الأبرار،
وتحيا الجزائر حرّة شامخة إلى الأبد. 🇩🇿✨

#فونيا #الجزائر

31/10/2025

في يوم الجمعة… تذكّر أن كل همٍّ سيزول، وكل دعاءٍ صادق سيرى النور بإذن الله، فقط قل: “يا رب” من قلبك ❤️
جمعة خير وبركة عليكم من فريق فونيا
#فونيا

24/10/2025

جمعة طيبة 💜

23/10/2025

🧠 الحرمان العاطفي لا يُضعف مشاعر الطفل فقط… بل يُغيّر طريقة تعلّمه للعالم.

17/10/2025

🍃 جمعة طيبة 🍃

يوم الجمعة تذكير بسيط… أن نبطئ قليلًا،
أن نصغي لأنفسنا قبل أن نصغي للعالم،
ونمنح قلوبنا لحظة سكون تشبه الدعاء بين السطور 🤍

وأحيانًا، ما يحتاجه الطفل في هذا اليوم
ليس شيئًا نفعله… بل شيئًا نكونه —
حضورًا دافئًا، ونظرة طمأنينة، وصمتًا مليئًا بالحب.

فالسكينة التي نعيشها…
هي أول درسٍ يتعلمه الطفل في الأمان 🌸

12/10/2025

👂🧠 نتيجة فحص الأذن سليمة… لكن طفلي لا يسمعني!

عندما يطلب الأخصائي فحص الأذن (PEA) يكون الهدف التأكد من عدم وجود ضرر فيزيولوجي على مستوى السمع.
لكن أحيانًا، رغم أن النتيجة تكون سليمة، يبقى الوالدان في حيرة:
كيف تكون أذن طفلي بخير… ومع ذلك لا يسمعني أو لا يفهم ما أقوله؟ 🤔

الجواب هو أن السمع ليس دائمًا فهمًا.
قد يسمع الطفل الأصوات بشكل طبيعي، لكن دماغه لا يعالجها كما يجب.
وهنا نتحدث عن ما يُعرف بـ صعوبات المعالجة السمعية (CAPD).

🔹 في هذه الحالة:
– الطفل يسمع لكنه لا يميّز بين الأصوات والكلمات.
– يجد صعوبة في فهم التعليمات، خصوصًا وسط الضوضاء.
– وقد يبدو “غير منتبه”، بينما المشكلة ليست في الأذن… بل في طريقة معالجة الدماغ للمعلومة السمعية.

🗣️ هذا الخلل في معالجة الأصوات يؤثر مباشرة على اكتساب اللغة،
لأن الطفل لا يسمع النطق بدقة، فيتعلم الكلمات بشكل غير صحيح،
ويواجه صعوبة في بناء الجمل وفهم المعاني،
مما يؤدي غالبًا إلى تأخر لغوي أو لغة غير واضحة.

🎯 التدخل الأرطوفوني ضروري في هذه الحالة،
فهو يساعد الطفل على تدريب دماغه ليفهم الأصوات ويميّز بينها خطوة بخطوة،
حتى يتحسّن الفهم، وتتحسن معه اللغة والتواصل تدريجيًا.

📞 لا تترددوا في التواصل معنا لأي استفسار حول كيفية دعمكم الفعّال للعلاج الأرطوفوني.

موقعنا سيدي بلعباس، عيسات إدير، أمام محطة الطرامواي (الإذاعة) 🏙️🚋
‏‎📞 أرقام الهواتف 0549521442 / 0665271215 / 0799120088 📲📞
‏‎🌐 موقع العيادة على خرائط قوقل https://maps.app.goo.gl/vtpnpa7LuQZ5o5vKA🌍

11/10/2025

🎀 أكتوبر الوردي… شهر الوعي، مش مجرد لون 💗

كل عام، يذكّرنا أكتوبر الوردي بأهمية الوقاية والفحص المبكر من سرطان الثدي.
مش لأنه مرض يخص فئة معينة، بل لأنه موضوع يخص كل امرأة… وكل أسرة.

💡 الفحص المبكر ما يعني الخوف، بل يعني طمأنينة، ووعي، وحب للحياة.
بخطوة بسيطة، ممكن تنقذي نفسك أو شخص تحبينه.

📅 لا تنتظري الأعراض، خذي موعدًا للفحص الذاتي والطبي.
وتذكّري: الكشف المبكر = علاج أسهل + نسب شفاء أعلى 🌷

10/10/2025

08/10/2025

🌿 “طريقة حديثك مع طفلك هي صورته الداخلية غدًا.”

الطفل لا يتكوّن من الوراثة فقط…
بل من الأصوات التي تملأ يومه.
كل كلمة يسمعها منك،
تتحوّل شيئًا فشيئًا إلى صوتٍ داخلي يرافقه مدى الحياة.

عندما تقول له “ما تعرفش”، “عيب”، “سكت”،
أنت لا توبّخه فقط… بل تزرع بداخله نسخة منك،
ستبدأ لاحقًا بتكرار نفس العبارات عليه،
لكن هذه المرة من داخله.

👂🏼 الطفل يتشرّب نبرة صوتك قبل أن يفهم معاني كلماتك،
يتعلّم من وجهك إن كان آمنًا أو مهدَّدًا،
ومن لغتك إن كان قادرًا أو عاجزًا، محبوبًا أو عبئًا.

ولذلك، كل تفاعل لفظي مع الطفل
هو تجربة عصبية-عاطفية تُعيد تشكيل دماغه ولغته في آنٍ واحد.
فاللغة ليست وسيلة تواصل فقط،
إنها طريقة لبناء الذات.

💛 قل له “أنا أثق بك”، “أنت تتعلّم”، “أنت تحاول”،
ستصنع منه إنسانًا يتحدث مع نفسه بنفس الاحترام.
وقلها بصدق… لأن نبرة الصوت تُكمل ما تعجز عنه الكلمات.

🪞 ما تقوله لطفلك اليوم،
سيقوله لنفسه غدًا،
حين يخطئ، أو يخاف، أو يبدأ من جديد.

04/10/2025

⚖️ صراعات الوالدين… حين يتحول الخلاف إلى جرح عميق في نفس الطفل

🧩 الصراع ليس المشكلة… بل كيف نعيشه

الخلاف بين الوالدين أمر طبيعي، لكن عندما يتكرر الصراع ويتحول المنزل إلى ساحة توتر دائمة، يتأثر الطفل أكثر مما نظن.
الطفل لا يفهم الأسباب، لكنه يشعر بكل التفاصيل… نبرة الصوت، النظرات، الصمت البارد، وحتى المسافة العاطفية بين والديه.

💔 ما يشعر به الطفل ولا يقوله

في جوّ يسوده الصراع، يفقد الطفل شعوره بالأمان، ويتشتت تركيزه، ويصبح أكثر عرضة للقلق والعناد أو الانسحاب.
سلوكه في المدرسة، وعلاقته بأقرانه، وحتى قدرته على اللعب، كلها تتأثر دون أن يربطها أحد بما يحدث داخل البيت.

🕊️ آثار تبقى رغم مرور الوقت

الأثر لا يزول بالنسيان… بل يكبر معه.
الطفل الذي عاش في نزاعات مستمرة قد يكبر وهو يخشى الفقد أو المواجهة، فيبالغ في إرضاء الآخرين أو يختار العزلة حتى لا يتألم مجددًا.
وأحيانًا يكرر، دون وعي، نفس أنماط الصراع التي عاشها في طفولته.

❤️ ما يحتاجه الطفل فعلًا

الأطفال لا يحتاجون إلى والدين لا يختلفان أبدًا، بل إلى والدين يعرفان كيف يختلفان باحترام.
حين يرون الخلاف يُدار بهدوء، والمصالحة تتم بحب، يتعلمون أن العلاقات لا تقوم على الكمال، بل على الأمان.

03/10/2025

🌸 اللهم اجعل هذا اليوم المبارك شفاءً لأجساد أطفالنا، ونورًا لعقولهم، وراحةً لقلوب والديهم، وبارك في كل خطوة تُقَرِّبهم من التطور والخير. 💜💫