20/11/2025
ما رأيتُ نهجًا أسمى ولا طريقًا أبهى من أن نتخذ البشارة والتفاؤل منهجًا نسير به في دروب الحياة؛ نُضيء به عتمة الأزمات، ونقوّي به العزائم حين تثقل الخطوات. وكيف لا، وقد علّمنا رسولُ الله ﷺ قاعدته العظيمة: تفاءلوا بالخير تجدوه؛ فكان التفاؤل لنا زادًا في الشدة، ونورًا في الطريق.