Rana Al Aydi رنا العايدي

27/09/2025

مش كل دين بيتسدد بالفلوس
في ديون بتتكتب عليك من غير ما تحس
ومن الديون اللي متقدرش على تحملها هي (إعانة الظالم)
هو من أخطر الديون اللي ممكن يحملها الانسان على عاتقه
دين لا يسدد بمال ولا بإعتذار – لأنه دين على ضميرك وشكلك قدام نفسك
إنك كنت في يوم سندًأ لغير الحق.

دائمًأ بنسمع من أعان ظالمًا سُلِّط عليه
معاونتك للناس الظالمة يعني بجلوسك مع أحدهم وبيتكلم عن شخص تاني بالسوء وانتي متعرفيهوش
اذن فأنتِ تعاونيه

أو تحصل مشكلة بين طرفين وتمسكي في طرف واحد وتدعميه دون معرفة جوهر الحقيقة
أو لما تدخلي في عائلة وتلاقي شخص منبوذ وتكرهيه وتنبذيه وانتِ متعرفيش عنه أي شيء ولا شفتي منه أي أذى

قال تعالى: { وَلَا تَرْكَنُوٓاْ إِلَى ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ ٱلنَّارُ}. هود: 113

معاونتك للظالم هتخليكي تمري بنفس الظلم
لو سكتي عن كلام اتقال في ظهر فلانه ظلم حتى لو من أمك
هتلاقي اللي يتكلم عنك وانتِ عاجزة عن الرد

الظلم من الديون اللي مستحيل تخلص دنيتك الا وانتِ دافعة تمن هذا الدين

26/09/2025

«أكثر ما يجرح الابنة هو إدراكها أن أمها
لم تمنحها الحب غير المشروط الذي تحتاجه بشدة.
تشعر وكأنها قضت طفولتها كلها وهي تنتظر لحظة اعتراف، لمسة دفء، كلمة تقدير لكنها لم تأتِ أبدًا.
هذه الخيبة تظل محفورة في داخلها، وتؤثر على علاقاتها وصورتها عن نفسها حتى بعد أن تكبر.
أصعب ما تواجهه الابنة هو أن تقبل حقيقة أن أمها لم تستطع أن تحبها بالطريقة التي احتاجتها.»
سوزان فوروارد

25/09/2025

برنامج مع د. (2016 - 2019)
برنامجي ولدي المخلد 🤍

25/09/2025

عزيزتي المُعلمة ... هذه أمانتي بين يديك

مع بداية هذا العام الدراسي الجديد، أود أن أفتح لكِ قلبي بكلمات صادقة:
لقد أرسلت إليك أعز ما أملك، قطعة من روحي ونبض قلبي.
وأودعتك فلذة كبدي، ابني أضعه بين يديكِ،
وأنا على يقين أن رسالتك أسمى من مجرد التدريس.
إنها تربية، وبناء، وغرس قيم سترافقه ما عاش من حياته.

نلتقي أنا وأنتِ على هدف واحد: وهو بناء شخصية متوازنة، راسخة بالقيم، قادرة على التعلم والعطاء
أن ننشيء إنسانًا صالحًا، واثقًا بنفسه، معتزًا بهويته
قادرًا على أن يحمل مشعل الخير حيثما ذهب.

أساندك من موقعي في البيت، وأنتِ من موقعك في المدرسة
وأعلم أن العطاء في مهنتك ليس سهلاً ولكنه سيبقى وله عظيم الأثر
فكوني أنتِ المُلهمة له، وسأكون أنا الداعمة والمؤكدة لرسالتك

أسأل الله أن يبارك في جهدك،
ويجعل ماتبذلينه في ميزان حسناتك وأن يكون هذا العام عام خير ونجاح
وسكينة لنا ولكم.


بقلمي:

25/09/2025

أكمل معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا مؤخرًا أول دراسة مسح للدماغ على مستخدمي ChatGPT - والنتائج تكشف بعمق.
بدلاً من تعزيز وظائف الدماغ، قد يؤدي استخدام الذكاء الاصطناعي المطول إلى تخفيفها.
على مدى أربعة أشهر من البيانات المعرفية تشير إلى أننا قد نقيس الإنتاجية بشكل خاطئ ⤵️
في دراسة معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، تم فحص أدمغتهم أثناء استخدام ChatGPT.
→ 83.3% من المستخدمين لم يتمكنوا من تذكر جملة واحدة كتبوها قبل دقائق فقط.
→ على النقيض، أولئك الذين يكتبون بدون الذكاء الاصطناعي لم يواجهوا صعوبة في التذكر
انخفضت اتصال الدماغ بشكل حاد - من 79 إلى 42 نقطة.
→ هذا انخفاض بنسبة 47% في المشاركة العصبية.
→ أقل أداء معرفي بين جميع مجموعات المستخدمين.
حتى بعد إيقاف استخدام ChatGPT في الجلسات اللاحقة، أظهر هؤلاء المستخدمين استمرار انخفاض التفاعل.
→ ظل أدائهم أقل من أولئك الذين لم يستخدموا الذكاء الاصطناعي أبدًا.
→ هذا يشير إلى أكثر من الاعتماد - إنه الضعف المعرفي.
بعيداً عن الأشعة، قام المعلمون بإشارة الكتابة نفسها.
→ كانت المقالات صلبة من الناحية الفنية، ولكن غالبًا ما تسمى "روبوتية"، و"بدون روح"، و"العمق يفتقر. "

إليكم المفارقة:
→ الدردشة تجعلك أسرع بنسبة 60% في إكمال المهام...
→ لكنه يقلل من المجهود الذهني المطلوب للتعلم بنسبة 32%.
المجموعة ذات الأداء الأعلى؟
→ أولئك الذين بدأوا بدون الذكاء الاصطناعي وأضافوه لاحقاً.
→ لقد احتفظوا بأفضل ذاكرة ونشاط دماغي والدرجات العامة.
يمكن أن يشعر استخدام ChatGPT بالتمكين - لكنه قد يفرغ تفكيرك بهدوء.
→ تكسب السرعة، ولكنك تخسر الخطوبة.
→ تحصل على إجابات، ولكن توقف عن تعلم كيفية التفكير.
الوجبات السريعة ليست لتجنب الذكاء الاصطناعي - ولكن لاستخدامها عمدا.
→ استخدمها للمساعدة، وليس استبدال عقلك.
→ بناء القوة المعرفية - وليس التبعية.
دراسة معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا المبكرة عن الذكاء الاصطناعي والدماغ يضع المخاطر. الطريقة التي نستخدم بها هذه الأدوات تهم أكثر من أي وقت مضى.

24/09/2025

22/09/2025

🤍 هي أميرة ... هي فارسة 🤍
بنتي سيرين

13/09/2025

13/09/2025

29/08/2025

إن كثيرًا من الآباء يخلطون بين الحزم المطلوب شرعًا وتربويًا، وبين القسوة التي تُضعف الشخصية وتُفسد العلاقة.

الحزم لا يعني رفع الصوت، ولا فرض الرأي بالقوة، ولا فرض الطاعة العمياء. الحزم هو أن يكون للأب موقف واضح، وتوقعات ثابتة، وقواعد لا تُخترق، لكن مع قلب مفتوح، وأذن صاغية، وعقل يزن الأمور.

أما السلطوية، فهي تقوم على فكرة "أنا الأب ويجب أن تُطاع أو تُعاقب". وتكون النتيجة: أبناء خائفون، متوترون، فاقدو الثقة، يتظاهرون بالطاعة ويتربصون بالفرصة للتمرد.

وقد دلّت الدراسات التربوية الحديثة أن الأطفال الذين يتربون في بيئة يسودها الحزم الرحيم، ينمون بثقة أكبر، ويكون لديهم ضمير داخلي أقوى، وقدرة على اتخاذ القرار وتحمل المسؤولية.

ولمن يسأل: كيف أكون حازمًا دون أن أكون قاسيًا؟ نقول له: ضع قاعدة واضحة، وقلها بهدوء، (وكن أنت أول من يلتزم بها)، ثم راقب النتائج.
المربي لا يحتاج أن يُرعب ليُطاع، بل أن يُحترم ليُتّبع.

30/07/2025

هل التأقلم والتكيف مع ديمًا صح؟
خطورة التأقلم والتكيف مع البيئات السامة
#العلاقات #تعاملات