02/11/2025
🎤🐔
أنا مش هقدر أنسى اليوم اللي بدأت فيه نظراتهم تتبدّل…
كنت فرخة عادية، يمكن حتى مميزة، بريشي الكثيف اللامع اللي كان بيخليني أمشي بفخر فى العنبر.
لكن لما الريش بدأ يقع، الدنيا اتغيرت!
👀 النظرات اتبدلت، والهمسات زادت، والضحك بقى يوجع أكتر من البرد اللي بيقرص جسمي من غير ريش.
كنت بحاول أضحك، أتصرف كأن عادي…
بس جوايا كنت موجوعة، كل ريشة كانت بتقع كانت تاخد معاها حتة من ثقتي بنفسى.
وفي كل مرة ببص في المراية المعدنية بتاعة العنبر، كنت بسأل نفسي:
هو أنا فقدت جمالي… ولا فقدت مكانتي بينهم؟
بس الحقيقة إن الموضوع ماكنش في شكلي…
ده جسمي كان بيستغيث من نقص الزنك والفيتامينات، ومن حرارة، وإجهاد، وطفيليات بتتعبني.
يعني أنا ماكنتش “فرخة مش حلوة” زي ما كانوا بيقولوا…
كنت فرخة “محتاجة اهتمام”.
🪶 وفضلت الأيام تمشي، وأنا كل يوم أضعف أكتر…
لحد ما في يوم، المربي قرر يغيّر العلف، وقال:
«هنجرب بريمكس ألچوى».
كنت مش مصدقة في الأول، بس مع الوقت حسّيت بالفرق!
بدأت آكل بشهية، جسمي ارتاح، والريش الصغير بدأ يطلع من جديد ✨
ومش بس كده… الخصوبة زادت، ونسبة الفقس والإنتاج كمان ارتفعوا بشكل واضح 🐣💪
كل ريشة كانت بترجع، كانت ترجّعلي جزء من ثقتي اللي ضاعت.
وبقيت أقول في سري:
“اللي أنقذ ريشى… أنقذني.”
لأن بريمكس ألچوى رجّع لي ريشى، ورجّع لي مكانتى فى وسط العنبر،
وزوّد إنتاجنا كمان! 🐔💛
🎯 بريمكس ألچوى — الفرق بيتشاف حتى في الريش والإنتاج.
#ألچوى 🐔✨