عيادة د/ أحمد جمعة للطب النفسي

12/07/2025

رأيت إنهيارها اليوم وهي تتهاوي على الأرض في نوبات عصبية أفقدتها السيطرة والتحكم بجسدها إنها إحدى ضحايا قاعدة [عيشي واسكتي] وكم رأيت لهذه القاعدة من ضحايا .....

22/06/2025

عزيزتي،

أولًا، أشكرك على شجاعتك في التعبير عن مشاعرك. مجرد قدرتك على وصف ما تمرين به بهذا الوضوح، هو أول خطوة في طريق التعافي. ما وصفتيه يُظهر مشاعر قهر وغضب داخلي متراكم، وهي مشاعر إنسانية جدًا، يمر بها الكثير من الناس، لكن لا يتحدثون عنها.

> "بيجيلي إحساس من كتر ما أنا حاسة بقهر في قلبي إني عايزة أقوم أضرب وأكسر وأصرخ"

هذه العبارة، رغم بساطتها، تُخبرنا الكثير. وتدل على أن جسمك ونفسك يبحثان عن مخرج لما بداخلك.

---

من الناحية النفسية والطبية، دعيني أوضح لك الأمور من 3 زوايا:

🧠 1. الغضب المكبوت ليس ضعفًا، بل رسالة

حين يُكبت الغضب لفترة طويلة، يتراكم ويتحوّل إلى قهر داخلي. الأبحاث النفسية الحديثة تؤكد أن كتم الغضب قد يؤدي إلى مشكلات مثل:

اضطرابات القلق والاكتئاب

مشاكل في النوم والهضم

وحتى أعراض جسدية مزمنة (كارتفاع ضغط الدم)

🧬 2. الجهاز العصبي يعمل بحسن نية لكن باندفاع

رغبتك في "الضرب والتكسير" ناتجة عن تنشيط "الجهاز العصبي السمبثاوي" (Fight or Flight). جسمك يشعر بالخطر الداخلي، فيُطلق طاقة هائلة. لكنك لا تفرغينها… فتظل محبوسة داخلك، وتتحول إلى توتر وقهر.

💡 3. الخبر الجميل: الدماغ يمكنه أن يتغير ويتعلم التهدئة

ما يسمى بالـ Neuroplasticity يعني أن دماغك يمكن أن يتعلم التعامل بشكل مختلف مع هذه المشاعر، لو حصل على الأدوات المناسبة.

---

🔬 التشخيص الأولي (مبني على وصفك):

اكتئاب داخلي مع غضب مكبوت

قلق نفسي مزمن وتوتر عضلي غير مفرغ

اضطراب في تنظيم المشاعر قد يُشير لمؤشرات من اضطراب الشخصية الحدية أو صدمات نفسية سابقة

---

💊 العلاج الموصى به (حديث ومبني على الأبحاث الحديثة 2025):

أولًا: العلاج النفسي

العلاج السلوكي الجدلي (DBT):
يُستخدم خصيصًا لمساعدتك على تهدئة العواطف الشديدة، ومنع إيذاء النفس، وتعلم تقنيات تحمل الضيق.

العلاج بالقبول والالتزام (ACT):
يعلمك كيف تتقبلي مشاعرك دون خوف أو مقاومة، وتعيشي في الحاضر بدلًا من الغرق في الماضي أو القلق من المستقبل.

CBT - العلاج المعرفي السلوكي:
سيساعدك على إعادة بناء أفكارك السلبية التي تُغذي هذا القهر، وتحويلها إلى أفكار أكثر دعمًا وواقعية.

ثانيًا: تقنيات فورية تساعد على تنظيم العاطفة

⚡ تمرين الطوارئ (5-4-3-2-1 Grounding Technique)

> الغرض: تهدئة نوبة الانفعال، الغضب أو القلق الشديد في لحظتها، وإعادة تركيز العقل على اللحظة الحالية.

🌀 عندما تشعرين بأنكِ على وشك الانفجار، أو أن هناك طاقة غضب وقهر داخلي تتصاعد، جرّبي هذا التمرين البسيط. يُستخدم عالميًا لتهدئة الجهاز العصبي في غضون دقائق:

1. 5 أشياء ترينها بعينيك:
انظري حولك وحددي 5 أشياء ترينها الآن (مثلاً: الكرسي، الساعة، الضوء، كوب، حذاء).

2. 4 أشياء تلمسينها:
استخدمي حاسة اللمس، ولمسي 4 أشياء (الملابس، شعرك، الأرض، الهاتف). ركّزي على ملمس كل شيء.

3. 3 أشياء تسمعينها:
استمعي بتركيز إلى 3 أصوات محيطة (صوت تكييف، صوت المرور، صوت نفسك أو صوت في الخلفية).

4. 2 شيء تشمينه:
لاحظي رائحتين، حتى لو كانت خفيفة (رائحة يدك، هواء الغرفة، عطر خفيف). لو لا توجد روائح واضحة، تخيّلي واحدة مريحة.

5. 1 شيء تتذوقينه:
لاحظي طعم في فمك (حتى لو لم تأكلي مؤخرًا)، أو خذي رشفة ماء وتأملي طعمه.

🧘‍♀️ هذا التمرين يعمل على "إعادة تفعيل" الجزء المنطقي من الدماغ، ويُعطي رسالة للجهاز العصبي أن "لا يوجد خطر الآن"، مما يُخفف من حدة الانفعال خلال دقائق.

> الأبحاث الحديثة (2025) تُظهر أن هذا التمرين يقلل من حدة نوبات القلق والغضب بنسبة تصل إلى 60% عند استخدامه بانتظام.

كتابة “مذكرة المشاعر” كل يوم صباحًا ومساءً
(مجرد 3 كلمات تعبّر عن مشاعرك، يوميًا، كافية لتقليل التوتر العاطفي بحسب دراسات 2025)

تمارين بدنية بسيطة (مش لازم جيم):
10 دقائق مشي في البيت أو تمرين رقبة وكتف يفرغ التوتر.

ثالثًا: دعم دوائي (بإشراف طبيب)

مثبطات السيروتونين (مثل إسيتالوبرام):
تعيد توازن كيمياء الدماغ وتُخفف التهيج العاطفي.

كيتيابين بجرعة منخفضة (Seroquel):
يُستخدم في حال وجود رغبة في الانفجار أو اضطراب النوم.

--

🌱 خطوات عملية تبدأي بها الآن:

1. خذي نفسًا عميقًا كل صباح ومساء (4 ثواني شهيق - 6 زفير)

2. مارسي تمرين التفريغ: اكتبي على ورقة كل ما يزعجك، ثم قطعي الورقة. لا تُستهيني بهذا — الأبحاث أثبتت أنه يُخفض التوتر بنسبة تصل لـ 40%.

3. ارفقي بنفسك: بدلًا من الحكم على نفسك بأنك "ضعيفة" أو "مش قادرة"، قولي لنفسك: أنا إنسانة أشعر بعمق، وهذا طبيعي. بس أنا مش لوحدي، وهقدر أتعلم أتعامل.

4. حددي موعدًا مع طبيب/أخصائي نفسي قريبًا.

---

💬 وأخيرًا... كل هذه المشاعر لا تعني أنكِ ضعيفة، بل أنكِ مررتِ بتجارب مؤلمة، وجسمك يبحث عن صوت واحتواء. وأنا أؤكد لكِ:

> دماغكِ قادر على التعافي، ومشاعرك قابلة للتنظيم، وقلبك يستحق الراحة.

الخطوة القادمة في يدكِ، وأنا هنا كلما احتجتِ الدعم.

22/06/2025

من منظور علم النفس الحديث، هذا النوع من التعلّق يُعرف بـ "التعلّق غير الآمن – النمطي (القلِق)"، وغالبًا ما يكون مرتبطًا بخبرات مبكرة في الطفولة أو أنماط ارتباط غير صحية.

✅ خطوات عملية للتعامل مع التعلّق المؤذي (مبنية على CBT وACT وEMDR):

---

1. الاعتراف بالمشكلة وعدم إنكارها

> ✨ أول خطوة علاجية فعالة هي أن تعترف أنك تعاني من تعلّق مؤذي لشخص يسبب لك الألم النفسي.

📌 اسم هذا النوع من التعلّق:

“Trauma Bond” أو “التعلق الناتج عن الصدمات”.

---

2. كتابة قائمة بالحقائق السلبية

> ✍️ أكتب على ورقة 10 مواقف مؤلمة أو مهينة سبّبها هذا الشخص لك، مع مشاعرك وقتها.

📚 هذه الطريقة من العلاج المعرفي السلوكي (CBT) تساعدك على كسر الصورة المثالية المغلوطة عنه.

---

3. التعرف على "الاحتياجات النفسية غير المشبعة"

> 👶 اسأل نفسك:

"ما الذي كنت أبحث عنه من هذا الشخص؟"

(حب؟ أمان؟ قبول؟ خوف من الوحدة؟)

💡 نظرية المخطط العلاجي (Schema Therapy) تشرح أن التعلق المؤذي غالبًا يأتي بسبب احتياج داخلي غير مشبع منذ الطفولة.

---

4. ممارسة فصل الأفكار (Defusion)

> 🧠 من العلاج بالقبول والالتزام (ACT):

بدل ما تحاول تطرد الفكرة من عقلك، لاحظها كأنها سحابة بتمر… قل لنفسك:

> "أنا ألاحظ أني بفكر فيه، لكن مش لازم أصدّق الفكرة."

---

5. تقوية هويتك واستقلاليتك

> 🔍 خصّص وقتًا كل يوم لنشاط يعبّر عنك:

(هواية، كتابة، رياضة، تعلم جديد، تطوع)

📚 أبحاث 2023 من جامعة ستانفورد تؤكد أن الأشخاص الذين يستثمرون وقتهم في بناء ذواتهم يتعافون أسرع من التعلق العاطفي المؤذي.

---

6. قطع أو تقليل المحفزات

> 🚫 اعمل Detox عاطفي لمدة 30 يوم:

امسح صوره – احذف رقمه – ابعد عن الأخبار اللي توصلك عنه.

📖 دراسة حديثة (APA 2022) تؤكد أن التكرار البصري والسمعي للمحفزات هو اللي بيعيد تشغيل التعلق العصبي في الدماغ.

---

7. الذهاب لمعالج نفسي إن أمكن

> 👥 التعلّق المرضي مؤلم جدًا وقد يُحتاج فيه إلى جلسات تخصصية، خصوصًا إذا كان التعلق ناتج عن صدمات أو إساءة نفسية متكررة.

---

🌱 رسالة ختامية كمختص:

> التعلق ليس حبًا، وإنما هو ارتباط بألم نألفه لأنه مألوف، لا لأنه صحي.
التعافي ممكن… لكن يبدأ بالصدق مع النفس، والالتزام بخطوات الوعي.
﴿قَالَ رَبِّ ٱلسِّجۡنُ أَحَبُّ إِلَیَّ مِمَّا یَدۡعُونَنِیۤ إِلَیۡهِۖ وَإِلَّا تَصۡرِفۡ عَنِّی كَیۡدَهُنَّ أَصۡبُ إِلَیۡهِنَّ وَأَكُن مِّنَ ٱلۡجَـٰهِلِینَ﴾ [يوسف ٣٣]

21/06/2025

فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ: «وَاللَّهِ لَلَّهُ أَقْدَرُ عَلَيْكَ مِنْكَ عَلَى هَذَا الْغُلاَمِ »
# # # 1. **خطورة الضرب كأسلوب تأديبي**
- الضرر النفسي: الضرب - خاصة للأطفال الصغار - يسبب:
* قلقاً مزمناً وانعدام شعور بالأمان
* تشوه صورة الذات ("أنا سيء" = يستحق العقاب)
* زيادة العدوانية لدى الطفل (تعلُّم حل المشاكل بالعنف)
- **دراسات تؤكد**: منظمة الصحة العالمية ومنظمات الطفولة تحذر من أن أي شكل من العقاب الجسدي (حتى "الخفيف") يرتبط بضعف النمو الإدراكي وزيادة السلوك المعادي للمجتمع لاحقاً.

# # # 2. **البدائل الفعَّالة**
- **التوضيح بدل العقاب**: شرح الخطأ للطفل بلغة بسيطة تناسب عمره (مثال: "هذا التصرف يؤذي الآخرين").
- **العواقب المنطقية**: ربط النتيجة بالسلوك (مثل: "لأنك رميت الألعاب، سنوقف اللعب قليلاً").
- **التعزيز الإيجابي**: مدح السلوك الجيد فوراً ("أحببت كيف رتبت أغراضك!").
- **وقت هادئ للتفكير**: (ليس عقاباً إنما فرصة لتهدئة المشاعر).

# # # 3. **المشكلة الحالية للطفل**
- كما أشرت في رسالتك، الضرب قد يكون سبباً للمشكلة النفسية الحالية (قلق، صعوبات سلوكية...).
- **خطوات عاجلة**:
1. **وقف أي عقاب جسدي فوراً**
2. **ملاحظة سلوك الطفل**: تدوين المواقف التي تظهر فيها المشكلة (متى؟ كيف؟ لماذا؟)
3. **اللجوء لمتخصص**: طبيب نفسي أطفال يمكنه:
- تقييم الحالة بدقة
- تحديد إن كانت هناك آثار اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD)
- تقديم خطة علاجية (جلسات لعب علاجي، تمارين تعديل سلوك، دعم أسري)

# # # 4. **دعم الوالدين**
- فهم ضغوط التربية لا يعني تبرير الضرب، بل:
- البحث عن دورات تربية إيجابية (كثير منها مجانيٌّ أونلاين)
- الانضمام لمجموعات دعم للأهالي
- استشارة مرشد نفسي لتعلم مهارات إدارة الغضب

---

> "الطفل كالنبتة الصغيرة.. يحتاج إلى بيئة آمنة ليرتفع نحو الشمس، لا سكيناً يقطع جذوره"
> — *بتصرف عن خبرات علاج الطفولة*

19/06/2025

* قَالَ اللَّهُ عز وجل : ﴿يُوصِيكُمُ اللهُ فِي أَوْلَادِكُمْ﴾ *قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي أَهْلِهِ، وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ
*قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : («فَاتَّقُوا اللهَ وَاعْدِلُوا بَيْنَ أَوْلَادِكُمْ فِي النَّحْلِ كَمَا تُحِبُّونَ أَنْ يَعْدِلُوا بَيْنَكُمْ فِي الْبِرِّ وَاللُّطْفِ»)

16/06/2025

هل الموضوع يحتاج لهذه الدرجة؟
هل توافقون ؟

16/06/2025

🧠🍽️ هل أنا جائع حقًا؟

الفرق بين الجوع النفسي والجوع الحقيقي

---

✅ الجوع الحقيقي

يبدأ تدريجيًا، وتشعر به في المعدة.

لا يرتبط بالمزاج، بل بحاجة جسدية فعلية.

يمكن الانتظار قليلًا قبل الأكل.

أي طعام متاح يمكن أن يُشبعك.

ينتهي عند الشبع، وتشعر بالرضا.

---

❌ الجوع النفسي

يأتي فجأة وغالبًا بعد توتر أو ضيق.

لا يكون في المعدة بل في الرغبة أو التفكير بالأكل.

تشتهي أطعمة معينة (حلويات، كربوهيدرات، إلخ).

يستمر رغم الشبع، وتشعر بالندم بعده.

غالبًا يكون وسيلة لتهدئة المشاعر أو الهروب منها.

---

🧭 كيف أميز بينهما؟

اسأل نفسك: "هل أنا متضايق أم جائع؟"

انتظر 10 دقائق قبل الأكل…
إذا اختفى الشعور: غالبًا جوع نفسي.

هل يمكنني أكل خضار أو أرز فقط؟
إن لم تستسغها فأنت لا تحتاج الطعام فعلاً.

---

💬 رسائل نفسية مهمة:

> 🟡 "الجوع النفسي لا يُشبع بالطعام، بل بالراحة النفسية."
🟢 "الأكل ليس عدوك… لكن استخدامه للهروب يجعل جسدك يدفع الثمن."
🔵 "كل شعور لم يُفهم… يتحول إلى سلوك غير مفهوم."

---

🛠️ خطوات للمساعدة:

راقب محفزات الأكل غير المبرر وسجّلها.

خذ نفسًا عميقًا واشرب ماء قبل الأكل.

جرّب استبدال نوبة الأكل بمكالمة، مشي، أو كتابة مشاعرك.

لا تقسو على نفسك… التعافي خطوة بخطوة.

---

💬 استشارة نفسية مبكرة = وقاية من تفاقم المشكلة

08/06/2025

🎯 هل السلوك الجنسي ممكن يتحول إلى اضطراب؟

نعم. في بعض الحالات، يتكرر الانخراط في السلوك الجنسي بشكل قهري ومؤذٍ لحياة الشخص اليومية، ويسمى ذلك:
"اضطراب السلوك الجنسي القهري" (CSBD).

🔍 كيف نقيم المشكلة؟
لو كان السلوك الجنسي:

خارج السيطرة رغم محاولات التوقف

يسبب مشاعر ذنب أو خجل

يأثر على الشغل أو العلاقات أو النفسية

يستخدم للهروب من مشاعر سلبية

📌 فقد يكون هذا علامة على اضطراب بحاجة لتقييم متخصص.

💡 معلومة مهمة:
الدراسات الحديثة تشير إن النسبة ممكن توصل إلى ١ من كل ١٠ أشخاص في بعض العينات! وهو يصيب الرجال والنساء على حد سواء.

🧠 وغالبًا ما يكون مرتبطًا باضطرابات مثل:

فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)

سمات الشخصية الحدية

الإدمان السلوكي (مواقع، ألعاب، مخدرات...)

📞 لا تخجل من طلب المساعدة...
التوازن ممكن، والعلاج موجود، والتعافي حقيقي ❤️




#وعي

08/06/2025

✨ أمل جديد في مكافحة الإدمان، ولكن بحذر! ✨
هل تعلم أن تقنية "التحفيز العميق للدماغ" (DBS) قد تحمل في طياتها بصيص أمل لعلاج اضطرابات تعاطي المخدرات؟
الدراسات تشير إلى أن هذه التقنية تعد نهجاً واعداً قد يساهم في مساعدة الكثيرين، لكنها أيضاً تتطلب حذراً شديداً وبحثاً معمقاً.
🔬 ليست حلاً سحرياً: يجب أن نفهم أنها ليست علاجاً يناسب الجميع أو يلغي الحاجة للمتابعة الطبية والنفسية الشاملة.
💡 الوعي أساس: كل خطوة نحو فهم أعمق للعقل وعلاجه تفتح آفاقاً جديدة للمستقبل.
دعونا ندعم البحث العلمي المسؤول ونشر الوعي حول أحدث التطورات في علاج الإدمان!
#وعي #جيميناي

21/01/2024

😘😘😘😘😘😘😘😘😘
حبيبة قلبي، رفيقة دربي، أحب الناس إلى نفسي، خير متاع دنياي وحدي، قرة عيني، حافظة نفسي ومالي وولدي، هينة ولينه ومواسية ومواتية لأمري، صاحبتي في فرحي وحزني وعسري ويسري، ساترة عيوبي وخطئي وزللي، أم دعاميصي وهدية حماتي و شيخي، فاغفري لي تقصيري وعجزي.
😘😘😘😘😘😘😘😘
_*زادك الله من فضله ورحمته علما نافعا وعملا صالحا ورزقا طيبا واسعا مباركا*_
😘😘😘😘😘😘😘😘

19/01/2024