01/12/2025
ديسمبر…
باقي ايام على نهاية سنة وبداية سنة جديدة.
والبدايات دايمًا مش مجرد تاريخ…
هي فرص متجددة للإصلاح، للبناء، ولتغيير مسار حياتنا وحياة أولادنا.
قبل ما السنة تنتهي… اسأل نفسك:
👤 حياتك كإنسان:
هل أنت راضي عن نفسك؟ عن صحتك؟ عن وقتك؟ عن هدوءك؟
👨👩👧 دورك كأب أو أم:
هل أنت النسخة اللي تحلم تكونها لأولادك؟
ولا لسه شايف إن في فجوة بين اللي أنت عايزه… واللي بتعيشه؟
🤝 علاقتك بابنك:
هل فيها قرب وأمان… ولا مسافات وسوء فهم؟
هل فيها تواصل… ولا أوامر وصراخ؟
🧒 حياة ابنك ومستقبله:
هل بيسير في طريق صحي؟
ولا محتاج إرشاد وتنظيم وثقة؟
⸻
الحقيقة اللي لازم نفتكرها:
مفيش وقت متأخر.
الغلط يتصلح في أي لحظة…
والأهداف تتحقق بخطوات صغيرة، مش بقفزات كبيرة.
لو نفسك تساعد ابنك:
• ينظم حياته
• ينجز
• ينجح
• يتعلم مهارات تطوره
• يبني شخصية قوية ومتزنة
اسأل نفسك:
بدأت؟ ولا كل اللي عملته… إنك “بتتمني وبس "؟
الأمنيات حلوة…
لكن التغيير الحقيقي بيبدأ بقرار + خطوة.
ماتسيبش نفسك في خانة التمني.
ما تقولش الوقت فات… أو الأولاد كبّروا ومفيش فايدة.
لأن الحقيقة دايمًا:
في فرصة… وطالما فيك نفس، في تغيير.
التربية رحلةً استمتع فيها
دعاء السيد