30/03/2019
إنّ مرحلة التشخيص ما هي الا بداية للعمل مع الطالب بطريقة مختلفة، ترتكز على نقاط الضعف والقوة لديه، وعلى بناء خطة تعليمية علاجية التي تساعده على إظهار قدراته والتعايش بنجاعة مع صعوباته📚
إذا كان ابنكم يتصعّب في القراءة، الكتابة أو فهم المقروء وغيرها.. أو لاحظت بتدنّي علاماته في المدرسة، لا بُد من معرفة مصدر الصعوبات من خلال إجراء تشخيص تعلُّمي (אבחון דידקטי) شامل لجميع الأجيال يحوي عدة مجالات:
✅القراءه، الكتابة، فهم المقروء، التعبير الكتابي، قدرات التفكير، معالجة المعلومات، الذاكرة، المهام التنفيذيه، الاصغاء والتركيز وغيرها من المجالات المتعددة (رياضيات ولغات اخرى).
✅ التشخيص يُتيح بناء برنامج تدخّل ملائم يُمكّن الطالب من تقليص الفجوات، التقدّم وتحسين الانجازات من خلال مراعاة صعوباته وقدراته.
✅ هذا التشخيص يُعتبر مؤشّرا للعسر التعلّمي (לקות למידה)، إن وُجِد.
✅ التشخيص يمنح توصيات بشأن الملاءمات والتسهيلات التي يحتاج اليها الطالب في الامتحانات في المدرسة (התאמות).
للإستفسار والتواصل 📞
0509029808
ريما محاميد- M.A في موضوع تشخيص وعلاج العسر التعليمي