Amal Medical & Surgical Eye Clinic عيادة الآمال لطب وجراحة العيون

13/11/2025

الرموش هي جزء مهم من أجزاء العين يحميها من الغبار و أشعة الشمس و هو جزء حسب مهم جدا في إثارة منعكس إغلاق الجفن في حال تعرض العين لجسم غريب طائر سريع أو مادة كيميائية أو
أي شيء مؤذي للعين.
عدا عن أن الرموش الاصطناعية تمنع فحص العيون بشكل جيد ، فهي أيضا قد تتسبب بأذية العين ، خاصة الرموش، إذ تشكل ثقلا عليها قد يسبب صداعا شديدا لبعض الناس ، كما أن المادة اللاصقة قد تقتلع الرموش الأصلية وهذا قد يؤدي لعدم ظهورها مجدداَ في حالات عديدة فتصبح خفيفة جدا،
كما راجعتنا كثير من الحالات التي انفصلت فيه هذه الرموش انفصالا جزئيا عن جذر الرموش مما أدى لبقاء جذرها معلقا و أدى هذا لخدش القرنية في كل مرة يرمش فيها صاحبها .

بصراحة لست من مؤيدي الرموش الاصطناعية إلا في حالة واحدة فقط و هي الثعلبة التي تصيب الرموش ،
أو سقوط الرموش بسبب العلاج الكيماوي عند من لديهم مرض يتطلب هذا العلاج .

إحدى الأخوات من فلسطين المحتلة تعمل فاحصة للبصر و تنقل معاناتها في الفحص بسبب هذه الرموش بصورة طريفة .

19/10/2025

علاج جيني لمرض نادر جدا يصير الشبكية في عمر مبكر في دراسة بريطانية .

🌟 Gene Therapy Breakthrough for Rare Childhood Blindness

A pioneering gene therapy offers new hope for children with AIPL1-associated severe retinal dystrophy, an ultra-rare condition causing profound sight impairment from birth.

In a UK study, four young children received early intervention via a viral vector delivering a healthy AIPL1 gene. Over 3.5 years of follow-up, treated eyes showed measurable improvements in visual acuity and retinal structure, while untreated eyes continued to deteriorate.

19/10/2025

Doctor oncall 😓
دي دراسه عملوها ف انجلترا بانهم ركبو جهاز مراقبه لضربات القلب للأطباء عند عمر التلاتينات و لاحظو ايه اللي بيحصل فيهم لما تليفونهم يرن
طبعا رسم القلب مش هيفهمه الا اطباء القلب بس يكفي اقول لأي حد مش طبيب ان اللي في رسم القلب دا من رنه التليفون ممكن يوصل لسكته قلبيه
This ECG is from a 31-year-old healthy physician just after being aroused by an "alarm call" while on-call in the hospital.

The associated study found that 63% of physicians experienced T-wave inversion when called!

The transient T-wave inversions seen here are felt to reflect increased sympathetic tone.

References =المراجع العلمية للدراسة

pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/9283539/
Cpd=منقول

05/09/2025

مستشفى من القرون الوسطى
تفاصيل زخرفية ومعمارية من بيمارستان (مستشفى) السلطان المؤيد شيخ (١٤٢٠ م)، المعروف باسم البيمارستان المؤيدي، لاحظ أن فكرة التهوية الجيدة تكاد تكون هي المسيطرة على التصميم، المبنى ينطبق عليه تعبير "يَشْرَح القلب / الصَدر"، القاهرة، مصر.
جدير بالذكر أن بعض البيمارستانات كان من مصروفاتها المرصودة مبلغاً من الدنانير الذهبية يصرف للمريض وقت خروجه منها، لتعينه على المكث في بيته والكف عن السعي والجهد في فترة نقاهته.

توثيق: أ. إلهام حسنين

A Medieval Hospital
Decorative and architectural details from the Bimaristan (hospital) of Sultan Al-Mu’ayyad Shaykh (1420 AD), known as Al-Bimaristan Al-Mu’ayyadi. It is notable that the idea of good ventilation seems to dominate the design. The building truly embodies the Arabic expression “yashrah al-qalb / al-sadr” (meaning “heartwarming / uplifting / comforting”).
Cairo, Egypt.
It is worth mentioning that some bimaristans allocated an amount of gold dinars to be given to the patient upon discharge, to help him remain at home and refrain from exertion during his recovery period.

Photograph by: Ms. Elham Hassanein

17/08/2025

الله يجبركم ..حسبنا الله و نعم الوكيل.

15/08/2025

15/08/2025

في الحديث الشعبي ، يقولون عندما يصل أحدهم إلى نهاية أمر ما بصورة غير متوقعة و غير جيدة و ليس منها مخرج : " دخلنا في حوض النعنع"
و الحقيقة المحزنة ، أنك تنظر لحال أمتنا فتجد هذا المثل ينطبق عليها تماما ..، للأسف .
و بعد هذا الأسبوع الحار جدا ..خطر في بالي أن أستكشف حوض النعنع الحقيقي الذي بالتأكيد ذبل و ربما كاد يقضى عليه ،
و للمفارقة وجدت أن النعنع الطري و الحساس ( لذلك يقولون : منعنع ، عن الشخص المرهف)
قد تكيف مع هذا الطقس بصورة مذهلة ، إذ حد من نمو الأوراق و لكنه أطلق أزهاره بشكل كثيف ليربي البذور ،
و لدهشتي وجدت مجموعة كبيرة من الفراشات الجميلة التي تحملت هذا الطقس أيضا و كانت أقوى منا جميعا ، إذ مع رقتها الشديدة كانت تعمل بنشاط في هذا الجو القاتل و أخذت نفس لون الأزهار الأبيض المزرق
و قامت تتنقل من زهرة لأخرى..
و مرة أخرى أعادتني هذه الصورة المدهشة من صنع الله المتقن إلى الآية الكريمة :
انظُرُوا إِلَىٰ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكُمْ لَآيَاتٍ
لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (99)
سورة الأنعام .
حتى حوض النعنع فيه معجزة كبيرة تعلمت منه أن الأزمات تظهر أفضل ما فيك ، و تقويك ، و أن لا يأس مع الحياة ، كل الكائنات تدافع عن نفسها و تورث سر الحياة لأجيالها القادمة ..
فهي و هي تموت تنشر بذورها ..
بإذن الله ، ستخرج حياة أجمل و أقوى من داخل حوض النعنع الذي اعتقد كارهوا الحياة أنهم وضعونا فيه ، فقط علينا أن نستخدم النعمة : نعمة النظر التي أمرنا الله باستخدامها لنفهم حكمته.

د.آمال السيد

14/08/2025

Big shout out to my newest top fans! 💎 Amal Ghalayini, Hanaa Ata, Dua Smadi, Aida Abdeen

Drop a comment to welcome them to our community,

14/08/2025

منقول للفائدة

For the first time, scientists have linked a common virus to the growth of aggressive skin cancer.

In a genetic study of a 34-year-old woman with recurring, treatment-resistant cutaneous squamous cell carcinoma (cSCC), researchers discovered that beta-HPV had embedded itself into her tumor’s DNA.

This viral takeover allowed the cancer to thrive by producing proteins that fueled its growth. While beta-HPV is typically harmless in healthy people, the woman’s rare genetic disorder had weakened her immune system, leaving her unable to fight the infection.

After receiving a bone marrow stem cell transplant that restored her immune function, the woman’s cancer and other HPV-related symptoms vanished.

The case highlights how viruses normally considered harmless can become dangerous in immunocompromised individuals and underscores the importance of immune-based, personalized cancer treatments. Scientists say this breakthrough could lead to better diagnostics and targeted therapies for vulnerable patients, potentially reshaping how certain cancers are treated in the future.

Source: Ye, P., et al. (2025). Resolution of Squamous-Cell Carcinoma by Restoring T-Cell Receptor Signaling. The New England Journal of Medicine, 393(5).

12/08/2025

منقول ، عن بودوفسكي

في عالمٍ يكتفي فيه معظم البشر بتمييز مليون لون تقريبًا، هناك امرأة واحدة تعيش وسط 100 مليون لون مختلف... ترى ما لا نراه، تلتقط التفاصيل التي تمر علينا كأنها غير موجودة، وتحيا في لوحة لا تنتهي من الظلال والنغمات اللونية.

اسمها كونشيتا أنتيكو (Concetta Antico)، فنانة أسترالية ولدت بعينٍ تختلف عن أعين الناس... ليست عينًا غريبة في الشكل، بل في قدرتها الخارقة على قراءة الضوء.
تمتلك أنتيكو ما يُعرف بـ "التتراكروماتيزم"، وهي حالة نادرة جدًا، تجعل شبكية العين تحتوي على أربعة مستقبلات لونية بدلاً من الثلاثة التي يمتلكها الإنسان العادي. هذه الزيادة الصغيرة من الناحية البيولوجية، تعني الكثير:
رؤية ألوان لا يتخيلها عقل.

كانت أنتيكو تُدرّس الرسم لطلابها في مرسم هادئ، وبينما كانت تُريهم لوحاتها، كانت تندهش من تعليقاتهم:
"لا نرى الفرق بين هذه الدرجتين"، "هل فعلاً هناك لون أخضر داخل هذا الظل الرمادي؟"

أدركت فجأة أنها ترى عالماً مختلفاً كلياً عنهم.

بدأ الأطباء والباحثون يدرسون حالتها، ليكتشفوا أنها واحدة من الحالات النادرة جدًا في العالم التي تمتلك مستقبلًا لونيًا رابعًا.
وأنها، ببساطة، تعيش في بعد بصري آخر.

كونشيتا لا ترى الأشجار خضراء فقط… بل ترى داخل كل ورقة شجرة عشرات الطبقات من اللون الأخضر: الأخضر الزيتوني، النعناعي، الليموني، الكاكي، وظلال لا يمكن تسميتها حتى.

حين تنظر إلى السماء، ترى تغيّرات لونية لا يمكن رصدها حتى بالكاميرات عالية الدقة.
وحين تحدق في وجه إنسان، ترى تغيرات طفيفة في لون الجلد تدل على الحزن، التوتر، أو حتى المر*ض.

لكن هذه القدرة الخارقة... ليست دائمًا نعمة.

تخيل أن تعيش في عالم يفيض بالألوان طوال الوقت... كل ضوء، كل ظل، كل لمعة تحمل تفاصيل مرهقة.
الملابس ذات النقوش تصبح مزعجة، الأماكن المزدحمة بالألوان تُسبب لها الصداع، حتى اختيار لون الجدار في منزلها قد يستغرق أيامًا من الحيرة.

قالت في أحد لقاءاتها: "أحيانًا أتمنى لو أستطيع إغلاق هذا الباب داخل عقلي... أحتاج إلى الراحة من هذا العالم الذي لا يتوقف عن التوهّج."

ورغم كل هذا، فإن ما جعل القصة أكثر إنسانية هو المفارقة المذهلة:
ابنة كونشيتا مصابة بعمى الألوان.
فتاة لا تستطيع التفريق بين الأحمر والأخضر، أو الأزرق والبنفسجي... بينما والدتها ترى فروقات بين خمس درجات من الأحمر في زهرة واحدة.

هذا التباين المؤ*لم جعل كونشيتا تعيد التفكير في كل شيء، وبدأت في تطوير طرق جديدة لتعليم الرسم لمن لا يرون العالم كما تراه هي.

قصة كونشيتا ليست مجرد حكاية غريبة عن عيب جيني نادر، بل هي دعوة لفهم أن لكل إنسان طريقة فريدة في رؤية العالم.
بعضنا يرى أقل... بعضنا يرى أكثر... لكن في النهاية، كل عين تروي حكاية.

07/08/2025

منقول و يبعث على الأمل

For the first time ever, patients with macular telangiectasia type 2 (MacTel), a rare eye disease that blurs central vision, finally have a treatment option. The FDA has just approved ENCELTO, a groundbreaking implant that delivers hope where there was none before. Developed by Neurotech Pharmaceuticals in partnership with Scripps and the Lowy Medical Research Institute, this tiny device is implanted in the eye and steadily releases a protective protein called CNTF that helps retinal cells survive longer.

MacTel affects the light-sensing cells in the retina and has long been misunderstood as simply a vascular problem. But scientists, led by Dr. Martin Friedlander, discovered that the disease is actually neurodegenerative. ENCELTO works by delivering CNTF through a special collagen capsule filled with engineered cells. Once inside the eye, this capsule quietly releases CNTF for years.

In two major clinical trials, ENCELTO slowed the loss of retinal cells over 24 months, helping patients retain crucial vision for reading, driving, and recognising faces. Some implants were still active after 14.5 years, showing its long-term potential.

ENCELTO is the first FDA-approved cell-based neuroprotective implant for any neurodegenerative disease and may pave the way for future treatments for conditions like glaucoma, age-related macular degeneration, and even brain disorders.

07/08/2025