Dr Naser Sami Fatayer

05/12/2025

🔥 إغتنم الفرصة الآن – آخر 4مقاعد فقط! 🔥
✳️ برنامج المدرب المهني VT – الترخيص الرسمي لمزاولة التدريب في الأردن
لا تفوّت فرصة الانضمام إلى أقوى برنامج يمنحك شهادة المدرب المهني المعتمد المؤهِّلة للحصول على إجازة مزاولة مهنة التدريب من هيئة الاعتماد وضمان الجودة.
🎯 خصم خاص بنسبة 50% للدفعة الحالية فقط
🎯 دعم إضافي للمتقدمين الجدد
🎯 البرنامج الوحيد المعتمد رسميًا في الأردن
إذا كان لديك أي تحدٍّ في التسجيل — مالي، وقتي، أو ظرف معيّن —
📌 شاهد الفيديو واسمَع الرسالة الكاملة…
ونحن جاهزون نساعدك تتجاوز كل شيء وتبدأ رحلتك المهنية كمدرب معتمد.
🌟 لا تتردد… آخر 4مقاعد فقط قبل إغلاق التسجيل.
📞 للتواصل والاستفسار:
00962785643333
أو تواصل عبر واتساب مباشرة عبر الرقم أعلاه.
🔵 GoMaster® – نُطلق القدرات ونحوّل الإمكانات إلى تميّز

28/11/2025

⛔️ نــاقـــوس الــخــطـــر: الــحــقــيــقــة الــتــي لا يــعــرفــهــا أحــد عــن مــعــانــاة الأســتــاذ الــجــامــعــي

أن تكون أستاذًا جامعيًا لا يعني لقبًا اجتماعيًا أو وظيفة مستقرة…
بل يعني أنك دخلت طريقًا طويلًا يشبه المطبّ المخفي الذي لا يراه إلا من وقع فيه.

من الخارج، يظنّ الناس أن الأستاذ يعيش حياة مريحة:
مكتب، لقب، احترام…
لكن الحقيقة مختلفة تمامًا.

فمنذ لحظة التعيين يبدأ الاستنزاف الصامت:
الماجستير، السيمنارات، الرسائل، المناقشات، الملاحظات، اللجان…
ثم تتكرر الرحلة في الدكتوراه بضغط أشد، ومسؤوليات أكبر، ونفقات أعلى.

وبعدها يُفترض أن يبدأ الاستقرار…
لكن الواقع أن المرحلة الأصعب تنطلق:
أبحاث لا تنتهي، متطلبات ترقية مرهقة، نشر مكلف، تحكيمات متشددة، مؤتمرات، تدريب، تدريس، ضبط امتحانات، أعمال إدارية، وردّ على لجان، ومتابعة لا تتوقف.
أعمال تمتد من المكتب إلى البيت… من الصباح للمساء… بلا انقطاع.

وفجأة يجد الأستاذ نفسه موظفًا يعمل أكثر من الجميع،
وأقل من يشعر بالتقدير،
ومطلوب منه أن ينفق على وظيفته… لا أن يعيش منها.

ومع مرور السنوات، يبدأ الألم الحقيقي بالظهور:
ضغط نفسي، إرهاق ذهني، تراجع صحي، خوف دائم من التقييم،
وشعور بأن السلم الأكاديمي أصبح فخًا جميل الشكل… قاسٍ في الحقيقة.

ثم تظهر الأسئلة التي يخشاها الجميع:
هل الإرهاق الأكاديمي مجرد صدفة؟
أم جزء من سياسة غير معلنة عالميًا؟
هل هناك توجه لإضعاف التعليم عبر إنهاك أهم عنصر فيه: الأستاذ والمعلم؟

النظام نفسه يبدو وكأنه صُمّم ليُتعب، لا ليُطوّر.
ليُرهق، لا ليُبدع.
ليُسكِت، لا ليبني.

واليوم…
لم يعد الأمر مجرد شكوى فردية؛
بل أزمة حقيقية تهدد مستقبل التعليم كله:
نزيف هجرة للكفاءات، تراجع مستوى التدريس، إحباط أكاديمي عام، انهيار قيم البحث العلمي، وتحوّل التعليم إلى وظيفة بلا روح.

وهنا يجب أن يُقرَع ناقوس الخطر:
إن استمرار هذا الضغط وخنق الأستاذ الجامعي يعني جيلًا أضعف، وتعليمًا أكثر هشاشة، ومجتمعًا لا ينهض.
الأستاذ إذا انهك… انهار التعليم.
وإذا انهار التعليم… انهارت الأمة.

هذا ليس تحذيرًا عابرًا…
بل رسالة يجب أن تُسمَع قبل أن نصل إلى نقطة اللاعودة.

د. ناصر فطاير
خبير في إدارة وتطوير المواهب البشرية واكتشاف القدرات

20/11/2025

🔵 ورشة تعريفية مجانية عبر ZOOM
🔵 برنامج المدرب المهني VT – الترخيص الرسمي الوحيد لمزاولة التدريب في الأردن

📅 الاثنين – 24 نوفمبر 2025
🕗 الساعة 8:00 مساءً – بتوقيت الأردن ومكة
🎁 حضور مجاني + شهادة مشاركة

هل تريد دخول عالم التدريب بشكل رسمي ومعتمد؟
هل تعرف ما الفرق الحقيقي بين VT و TOT؟
هل تريد معرفة الشروط والتكلفة والامتحان وكيف تحصل على الترخيص؟

انضم للورشة المجانية وتعرّف على:
✔ شروط ومتطلبات الترخيص
✔ الفرق بين VT و TOT
✔ مدة البرنامج وآلية النجاح
✔ الامتحان الرسمي وكيف تتجاوزُه
✔ المجالات والمهن التي يشملها الترخيص
✔ فرص العمل بعد الحصول على الإجازة

💰 خصم خاص للحاضرين فقط
📲 انضم إلى مجموعة الواتساب لارسال رابط الحضور المجاني ومعرفة التفاصيل كاملة:
https://chat.whatsapp.com/LQ4engcQj2JArj0YM69Ssw?mode=hqrc

#التدريب

15/11/2025

14/11/2025

الجارديان لم تكشف فضيحة… بل كشفت حقيقة مرعبة حاولت أوروبا دفنها:
إرهاب أبيض فاحش، تمارسه طبقة الأثرياء، وتغطيه الحضارة المزيّفة.

أثرياء أوروبيون كانوا يسافرون إلى البوسنة ليشاركوا في قتل المسلمين قنصًا، تحت حماية القوات الصربية، وكأنهم في نادي صيد خاص:
طفل يركض… امرأة تبحث عن خبز… رجل يحاول حماية عائلته…
وفي الأعلى قنّاص يشرب نبيذه، ويبتسم بعد كل ضحية.

هذا ليس “تجاوزات حرب”…
هذا إرهابٌ نخبويّ، واعٍ، مُبرمج، وممول…
إرهاب يرتديه أصحابه بربطات عنق، لا بعمائم.
ويُمارس ببدلات رسمية، لا بملابس عسكرية.

وهنا السؤال الذي يجب أن يُقال بصوت مرتفع لا يلين:

أين الأقلام التي تُفني أعمارها في مطاردة “إرهاب المسلمين”؟
أين المحللون الذين يحفظون عبارة “التطرف الإسلامي” أكثر من حفظهم لأسمائهم؟
أين الإعلام الغربي الذي شيطن العرب والمسلمين لعقود طويلة؟

لماذا صمتوا الآن؟
لماذا لا ينطقون حرفًا حين يكون الإرهابي أوروبيًا… والضحية مسلمة؟
لماذا يتحول القاتل الغربي إلى “مقاتل سابق”، بينما يُصمَّم من المسلم العابر “إرهابي محتمل”؟

الحقيقة التي يخشون مواجهتها:
الغرب لا يخاف الإرهاب…
الغرب يخاف فقط أن يكون القاتل من أبنائه، وأن تكون الضحية من أبنائنا.

فتح التحقيق اليوم خطوة متأخرة، لكنه يفضح المستور:
أن الإرهاب ليس شرقيًا كما يزعمون…
بل غربي المنشأ، عالمي الانتشار، منسوب إلينا ظلمًا، ومغسول عنهم نفاقًا.

ولن يكتمل العدل ما دام الدم المسلم يسقط بلا ضجيج…
وما دامت الأقلام المأجورة تختار أن تصمت حين يكون القاتل أشقر… والضحية سمراء.

د. ناصر فطاير

12/11/2025

هل تتغيّر عندما تتجاوز الأربعين أو الخمسين؟

نعم، نحن نتغيّر…
لكن ليس لأنّنا نملّ الحياة، بل لأننا نبدأ أخيرًا في فهمها.

في الأربعين، نكتشف أن الركض وراء كل شيء لم يكن سباقًا للفوز، بل كان استنزافًا للروح.
وفي الخمسين، ندرك أن الهدوء ليس ضعفًا، بل قوة من نوعٍ آخر.

نبدأ في اختيار معاركنا بعناية…
لا لأننا خسرنا الحماس، بل لأننا تعلمنا أن الطمأنينة أغلى من الانتصار.

نصمت أكثر مما نتحدث،
ونراقب أكثر مما نحكم،
ونبتسم بدلًا من الجدال،
لأننا صرنا نُدرك أن الناس لا يرون إلا ما يريدون أن يروا.

نصير أكثر لينًا…
نتسامح مع أخطاء الآخرين، لأننا جرّبنا ضعفنا نحن أيضًا.
ونقدّر التفاصيل الصغيرة: كوب قهوة مع صديق صادق، أو مساء بلا ضجيج.

نتغيّر حين ندرك أن الحياة قصيرة جدًا لنقضيها في إقناع الآخرين بصدق نوايانا،
وفي انتظار من لا يعود،
وفي جمع ما لا يُؤخذ معنا.

نصير أكثر حبًا لأنفسنا،
نمنحها الراحة بدل العتب،
ونسامحها على ما لم تستطع أن تكونه.

نعم، نحن نتغيّر.
لكن هذا التغيّر ليس النهاية، بل نضجٌ جميل يقول لنا:
لقد حان الوقت لتعيش لا لتُرضي…
ولتحمد لا لتشكو…
ولتُحب لأن الحب هو ما يبقى بعد أن يزول كل شيء.

*د. ناصر فطاير*
خبير في إدارة وتطوير المواهب البشرية واكتشاف القدرات

نُطلق القدرات ونحوّل الإمكانات إلى تميز.

11/11/2025

06/11/2025

03/11/2025

خلاصة تجربتي (قواعد الحياة الراقية):

1. إن لم يكن الشيء لك، فلا تأخذه.

2. وإن لم يكن الكلام حقًّا، فلا تقله.

3. وإن لم يكن الفعل صوابًا، فلا تفعله.

4. وإن لم يكن ما بين يديك خيرًا، فلا تحتفظ به

5. وإن لم تكن الأمانة لك، فلا تخنها.

6. وإن لم يكن العطاء مُستحقًّا، فلا تمنحه.

7. وإن لم تكن تعلم، فالتزم الصمت.

الدكتور ناصر فطاير
عمان - الأردن

02/11/2025

ليسوا ضدك… لكنك تركت لهم فراغًا ملأوه بالشك

كثيرًا ما يُساء فهمنا، لا لأننا سيئون، بل لأننا غامضون.
الناس لا ترى نوايانا… بل تفسّر تصرفاتنا.
فحين لا نوضح، يبدأ العقل البشري بملء الفراغ بالظنون.

قال العلماء:
«رحم الله امرأً جبّ الغيبة عن نفسه»
أي لا يتصرّف تصرفًا يفتح باب الشك فيه.

في حياتك اليومية:
تتأخر عن موعد دون اعتذار… فيُظن أنك لا تُقدّر الآخرين.
تلتزم الصمت في موقفٍ ما… فيُقال إنك متكبّر.
تنسحب بهدوء… فيُفهم أنك ناكر للجميل.

بينما الحقيقة قد تكون ببساطة أنك مرهق، أو مشغول، أو فقط لا تحب التبرير.

الدرس بسيط:
كن واضحًا بقدر ما تستطيع.
اشرح نيتك، حتى لو كانت طيبة.
واجعل سلوكك يعبّر عنك قبل كلامك.

فالثقة لا تُبنى بالذكاء… بل بالوضوح.
والناس لا تحتاج أن تراك مثاليًا،
بل صادقًا.

---------------------------------
د. ناصر فطاير
خبير في إدارة وتطوير المواهب البشرية واكتشاف القدرات
Dr. Naser Fatayer
Expert in Talent Management & Human Potential Development

نُطلق القدرات ونحوّل الإمكانات إلى تميز
We Unlock Potential and Transform Talent

02/11/2025

﴿ وَفِي أَنفُسِكُمْ ۚ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾

01/11/2025

رؤية وجه الله... الغاية التي تذوب عندها كل الغايات

أن ترى وجه الله ليس مجرد وعد بالجنة، بل هو الوصول إلى ذروة النعيم وغاية الوجود.
هي اللحظة التي تنكشف فيها الحجب بين الخالق والمخلوق،
فتغمر النور الوجوه وتخرس الكلمات من هيبة الجلال.

هناك، لا معنى لزخارف الجنة ولا لقصورها،
فكل النعيم يبهت أمام لحظةٍ واحدة من النظر إلى وجه الله الكريم،
الذي إذا تجلّى بنوره على عباده، امتلأت الأرواح أنسًا وطمأنينةً لا توصف.

ذلك هو اللقاء الذي خُلقت له القلوب،
وتعبّد له العابدون،
وسهر لأجله المحبون،
لأنه ليس بعد رؤية وجه الله غاية،
ولا بعد نوره جمال.

اللهم لا تحرمنا لذة النظر إلى وجهك الكريم،
واجعلنا من الوجوه الناضرة إلى ربها ناظرة.

د. ناصر فطاير