الاستشارية النفسية الأسرية والتربوية حنين البطوش

  • Home
  • Jordan
  • Amman
  • الاستشارية النفسية الأسرية والتربوية حنين البطوش

الاستشارية النفسية الأسرية والتربوية حنين البطوش Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from الاستشارية النفسية الأسرية والتربوية حنين البطوش, الأردن_الجاردنز_دوار الواحة_مجمع الخفجي 153 الطابق الأول, Amman.

✅استشارات زوجية أسريه|👨‍👩‍👧‍👦
✅جلسات نفسيه وتربوية|🔮|
✅تعديل سلوك أطفال|مراهقين|🧒
✅أونلاين🖥️|وجاهي بالعيادة|🏬
✅كاتبة مقال📑|
✅مدربة دولية معتمدة|
|📞00962791945504✅
✅الأردن_عمان_الجاردنز_دوار الواحة|🇯🇴
مجمع الخفجي 153 الطابق الأول 34

كل الشكر لمؤسسة التدريب المهني على إيمانها بأن التمكين النفسي هو بوابة التمكين المهني🫶🏻
22/12/2025

كل الشكر لمؤسسة التدريب المهني على إيمانها بأن التمكين النفسي هو بوابة التمكين المهني🫶🏻












خطوة واعية نحو تمكين حقيقي ورشة «تقدير الذات… نقطة البداية للنجاح الشخصي والمهني» جاءت لتؤكد أن بناء المهارة يبدأ من الد...
21/12/2025

خطوة واعية نحو تمكين حقيقي
ورشة «تقدير الذات… نقطة البداية للنجاح الشخصي والمهني» جاءت لتؤكد أن بناء المهارة يبدأ من الداخل، وأن الثقة بالنفس هي الأساس لأي تميّز مهني واستقرار نفسي.
تجربة ثرية عكست وعي المتدربين، وتفاعلهم، واستعدادهم لبناء مستقبل مهني أقوى بثقة واتزان، ضمن رؤية مؤسسة التدريب المهني في صناعة الإنسان قبل المهنة 👏












إذا ما اشتغلت على مشاكلك..راح توجع أشخاص عمرهم ما أذوك 🫶🏻👌    #مشاعر     #تعافي
21/12/2025

إذا ما اشتغلت على مشاكلك..
راح توجع أشخاص عمرهم ما أذوك 🫶🏻👌




#مشاعر




#تعافي


20/12/2025

تمكنت من ‏‏‏اكتساب ‏١٨٨٬٣٦٤‏ متابع‏، و‏إنشاء ‏٥٧٣‏ منشور‏‏ و‏تلقي ‏١٦١٬٥٤٩‏ تفاعل‏‏! شكرًا لكم جميعًا على دعمكم المستمر. لم يكن بإمكاني تحقيق ذلك دونكم. ‏خلال آخر 90 يومًا‏‏🙏‏‏🤗‏‏🎉‏

استشارية نفسية أسرية : رفض المصافحة أحيانًا انعكاس لصدمات الانفعال وليس إساءة للاعبين أكدت الاستشارية النفسية الأسرية حن...
20/12/2025

استشارية نفسية أسرية : رفض المصافحة أحيانًا انعكاس لصدمات الانفعال وليس إساءة للاعبين

أكدت الاستشارية النفسية الأسرية حنين البطوش أن رفض بعض لاعبي المنتخب الأردني للمصافحة في بعض اللحظات لا يُقرأ دائمًا كاستهانة أو إساءة، بل قد يكون انعكاسًا مباشرًا لصدمة الانفعال الناتجة عن ضغط المنافسة.

وقالت البطوش إن “اللاعب في لحظات الخسارة القاسية يعيش حالة تحميل عاطفي مرتفع، تشمل الحزن والإحباط والانكسار المفاجئ بعد جهد طويل، ما يؤدي إلى تراجع مؤقت في التركيز والانتباه للسياق الاجتماعي”.

وأضافت أن الصدمة الرياضية تُفعّل استجابة دفاعية لا واعية، حيث ينشغل العقل بمعالجة الخسارة أكثر من الالتزام بالبروتوكولات السلوكية، فيظهر سلوك يُفسَّر ظاهريًا على أنه غريب، بينما هو في العمق تفريغ انفعالي لحظي بلا نية إساءة أو تجاهل، وأكدت البطوش أن اللاعب في تلك اللحظة “يحاول استعادة توازنه النفسي بعد صدمة النتيجة”.

وشددت البطوش على أن التاريخ الرياضي مليء بمواقف مشابهة لنجوم كبار، ثبت لاحقًا أن أخلاقهم واحترامهم لم تكن يومًا محل شك، مشيرة إلى أن “الروح الرياضية لا تُقاس بلقطة واحدة تحت الضغط، بل بمسيرة كاملة من الالتزام والانضباط، والنشامى كانوا وسيبقون عنوانًا للأخلاق قبل الإنجاز”.

وحول بداية المباريات الكبرى، أشارت البطوش إلى أن “اللاعب لا يكون بارد الأعصاب كما نتصور، بل يكون العقل في أعلى درجات التركيز والتوتر والشحن الذهني، والجسم مستعدّ للقتال الرياضي لا للتفاعل الاجتماعي”، موضحة أن بعض التصرفات التي تُفسَّر سريعًا كتعمد أو إساءة، تكون في الواقع نتيجة ضغط نفسي لحظي وانغماس كامل في الاستعداد الذهني، ما يضعف الانتباه للتفاصيل البروتوكولية مثل المصافحة.

وأوضحت البطوش أن السلوك المقصود يظهر بالتكرار أو العدائية الواضحة، وليس بلقطة عابرة تحت ضغط المنافسة، مؤكدة أن “في الرياضة، الإنسانية تسبق الحكم، والأخلاق تُقاس بمسيرة كاملة لا بلحظة توتر، فالوعي النفسي يجعلنا نفهم قبل أن نحاكم.

#الأردن #النشامى
#نشامى .

استشارية نفسية أسرية: رفض المصافحة أحيانًا انعكاس لصدمة الانفعال وليس إساءة للاعبين

أكدت الاستشارية النفسية الأسرية والتربوية حنين البطوش أن امتناع بعض لاعبي المنتخب الأردني عن المصافحة في لحظات معينة لا يمكن قراءته دائمًا على أنه استهانة أو إساءة، موضحة أن هذا السلوك قد يكون انعكاسًا مباشرًا لصدمة انفعالية ناتجة عن الضغط النفسي العالي للمنافسة.

وقالت البطوش إن اللاعب في لحظات الخسارة القاسية يمر بحالة تحميل عاطفي مرتفع، تشمل مشاعر الحزن والإحباط والانكسار المفاجئ بعد جهد طويل، ما يؤدي إلى تراجع مؤقت في التركيز والانتباه للسياق الاجتماعي المحيط.

وأضافت أن ما يُعرف بـ«الصدمة الرياضية» يفعّل استجابات دفاعية لا واعية، ينشغل خلالها العقل بمعالجة وقع الخسارة أكثر من الالتزام بالبروتوكولات السلوكية، فيظهر سلوك قد يُفسَّر ظاهريًا على أنه غريب أو غير لائق، بينما هو في جوهره تفريغ انفعالي لحظي لا ينطوي على نية إساءة أو تجاهل، مؤكدة أن اللاعب في تلك اللحظة يحاول استعادة توازنه النفسي بعد صدمة النتيجة.

وشددت البطوش على أن التاريخ الرياضي حافل بمواقف مشابهة لنجوم كبار، ثبت لاحقًا أن أخلاقهم واحترامهم لم تكن يومًا محل شك، مشيرة إلى أن الروح الرياضية لا تُقاس بلقطة واحدة تحت الضغط، بل بمسيرة كاملة من الالتزام والانضباط، مؤكدة أن «النشامى كانوا وسيبقون عنوانًا للأخلاق قبل الإنجاز».

وفيما يتعلق ببدايات المباريات الكبرى، أوضحت البطوش أن اللاعب لا يكون بارد الأعصاب كما يُتصوَّر، بل يكون العقل في أعلى درجات التركيز والتوتر والشحن الذهني، فيما يكون الجسد مستعدًا للقتال الرياضي لا للتفاعل الاجتماعي، ما قد يضعف الانتباه للتفاصيل البروتوكولية مثل المصافحة.

وبيّنت أن السلوك المقصود أو المسيء يظهر من خلال التكرار أو العدائية الواضحة، وليس عبر لقطة عابرة تحت ضغط المنافسة، مؤكدة أن الوعي النفسي في الرياضة يدفعنا إلى الفهم قبل إصدار الأحكام، وأن الأخلاق تُقاس بمسيرة كاملة لا بلحظة توتر.

الاستشارية النفسية الأسرية والتربوية
حنين البطوش

استشارية نفسية أسرية : رفض المصافحة أحيانًا انعكاس لصدمات الانفعال وليس إساءة للاعبين أكدت الاستشارية النفسية الأسرية حن...
20/12/2025

استشارية نفسية أسرية : رفض المصافحة أحيانًا انعكاس لصدمات الانفعال وليس إساءة للاعبين

أكدت الاستشارية النفسية الأسرية حنين البطوش أن رفض بعض لاعبي المنتخب الأردني للمصافحة في بعض اللحظات لا يُقرأ دائمًا كاستهانة أو إساءة، بل قد يكون انعكاسًا مباشرًا لصدمة الانفعال الناتجة عن ضغط المنافسة.

وقالت البطوش إن “اللاعب في لحظات الخسارة القاسية يعيش حالة تحميل عاطفي مرتفع، تشمل الحزن والإحباط والانكسار المفاجئ بعد جهد طويل، ما يؤدي إلى تراجع مؤقت في التركيز والانتباه للسياق الاجتماعي”.

وأضافت أن الصدمة الرياضية تُفعّل استجابة دفاعية لا واعية، حيث ينشغل العقل بمعالجة الخسارة أكثر من الالتزام بالبروتوكولات السلوكية، فيظهر سلوك يُفسَّر ظاهريًا على أنه غريب، بينما هو في العمق تفريغ انفعالي لحظي بلا نية إساءة أو تجاهل، وأكدت البطوش أن اللاعب في تلك اللحظة “يحاول استعادة توازنه النفسي بعد صدمة النتيجة”.

وشددت البطوش على أن التاريخ الرياضي مليء بمواقف مشابهة لنجوم كبار، ثبت لاحقًا أن أخلاقهم واحترامهم لم تكن يومًا محل شك، مشيرة إلى أن “الروح الرياضية لا تُقاس بلقطة واحدة تحت الضغط، بل بمسيرة كاملة من الالتزام والانضباط، والنشامى كانوا وسيبقون عنوانًا للأخلاق قبل الإنجاز”.

وحول بداية المباريات الكبرى، أشارت البطوش إلى أن “اللاعب لا يكون بارد الأعصاب كما نتصور، بل يكون العقل في أعلى درجات التركيز والتوتر والشحن الذهني، والجسم مستعدّ للقتال الرياضي لا للتفاعل الاجتماعي”، موضحة أن بعض التصرفات التي تُفسَّر سريعًا كتعمد أو إساءة، تكون في الواقع نتيجة ضغط نفسي لحظي وانغماس كامل في الاستعداد الذهني، ما يضعف الانتباه للتفاصيل البروتوكولية مثل المصافحة.

وأوضحت البطوش أن السلوك المقصود يظهر بالتكرار أو العدائية الواضحة، وليس بلقطة عابرة تحت ضغط المنافسة، مؤكدة أن “في الرياضة، الإنسانية تسبق الحكم، والأخلاق تُقاس بمسيرة كاملة لا بلحظة توتر، فالوعي النفسي يجعلنا نفهم قبل أن نحاكم.

#الأردن #النشامى
#نشامى .

استشارية نفسية: رفض المصافحة أحيانًا انعكاس لصدمات الانفعال وليس إساءة للاعبين
التفاصيل في التعليقات
#عاجل #الاردن

استشارية نفسية أسرية : رفض المصافحة أحيانًا انعكاس لصدمات الانفعال وليس إساءة للاعبين أكدت الاستشارية النفسية الأسرية حن...
19/12/2025

استشارية نفسية أسرية : رفض المصافحة أحيانًا انعكاس لصدمات الانفعال وليس إساءة للاعبين

أكدت الاستشارية النفسية الأسرية حنين البطوش أن رفض بعض لاعبي المنتخب الأردني للمصافحة في بعض اللحظات لا يُقرأ دائمًا كاستهانة أو إساءة، بل قد يكون انعكاسًا مباشرًا لصدمة الانفعال الناتجة عن ضغط المنافسة.

وقالت البطوش إن “اللاعب في لحظات الخسارة القاسية يعيش حالة تحميل عاطفي مرتفع، تشمل الحزن والإحباط والانكسار المفاجئ بعد جهد طويل، ما يؤدي إلى تراجع مؤقت في التركيز والانتباه للسياق الاجتماعي”.

وأضافت أن الصدمة الرياضية تُفعّل استجابة دفاعية لا واعية، حيث ينشغل العقل بمعالجة الخسارة أكثر من الالتزام بالبروتوكولات السلوكية، فيظهر سلوك يُفسَّر ظاهريًا على أنه غريب، بينما هو في العمق تفريغ انفعالي لحظي بلا نية إساءة أو تجاهل، وأكدت البطوش أن اللاعب في تلك اللحظة “يحاول استعادة توازنه النفسي بعد صدمة النتيجة”.

وشددت البطوش على أن التاريخ الرياضي مليء بمواقف مشابهة لنجوم كبار، ثبت لاحقًا أن أخلاقهم واحترامهم لم تكن يومًا محل شك، مشيرة إلى أن “الروح الرياضية لا تُقاس بلقطة واحدة تحت الضغط، بل بمسيرة كاملة من الالتزام والانضباط، والنشامى كانوا وسيبقون عنوانًا للأخلاق قبل الإنجاز”.

وحول بداية المباريات الكبرى، أشارت البطوش إلى أن “اللاعب لا يكون بارد الأعصاب كما نتصور، بل يكون العقل في أعلى درجات التركيز والتوتر والشحن الذهني، والجسم مستعدّ للقتال الرياضي لا للتفاعل الاجتماعي”، موضحة أن بعض التصرفات التي تُفسَّر سريعًا كتعمد أو إساءة، تكون في الواقع نتيجة ضغط نفسي لحظي وانغماس كامل في الاستعداد الذهني، ما يضعف الانتباه للتفاصيل البروتوكولية مثل المصافحة.

وأوضحت البطوش أن السلوك المقصود يظهر بالتكرار أو العدائية الواضحة، وليس بلقطة عابرة تحت ضغط المنافسة، مؤكدة أن “في الرياضة، الإنسانية تسبق الحكم، والأخلاق تُقاس بمسيرة كاملة لا بلحظة توتر، فالوعي النفسي يجعلنا نفهم قبل أن نحاكم.

#الأردن #النشامى
#نشامى .

استشارية نفسية أسرية : رفض المصافحة أحيانًا انعكاس لصدمات الانفعال وليس إساءة للاعبين

التفاصيل في أول تعليق

Address

الأردن_الجاردنز_دوار الواحة_مجمع الخفجي 153 الطابق الأول
Amman
١١١٨

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when الاستشارية النفسية الأسرية والتربوية حنين البطوش posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to الاستشارية النفسية الأسرية والتربوية حنين البطوش:

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram