الدكتور أسامة العودات

07/02/2025

"ولَعلّ ما تلح به.. مُقدَّر لك"

26/12/2024

هل فعليا مهم التواصل الصحيح مع المرضى!؟

14/11/2024

شو بتعرفوا اسباب اخرى بتزيد فرصه الاصابه بفايروس الانفلونزا؟
عفكره الفيديو تصور بحراره ٤ تحت الصفر 😂

01/08/2024

شكرا لجامعتي العزيزة

الطبيب أسامة محمود العودات، خرّيج كلية الطب البشري 2015.

الدكتور العودات اخصائي جراحة العظام والمفاصل والكسور، وحاصل على زمالة جراحة الكسور والحوادث المعقده، والزمالة الالمانية في جراحة وكسور الحوض- جامعه سارلاند- هومبورج /المانيا.

يعمل محاضرا في كلية الطب - جامعه Dalhousie كندا، وعمل أيضا محاضرا في قسم العظام / كلية الطب - الجامعة الهاشمية.

عمل مستشارا للحكومة الاردنية لتطوير القطاع الصحي والتحول الرقمي في وزاره الاقتصاد الرقمي. كما شغل موقع رئيس الجمعية الوطنية لخلع الورك التطوري في وزارة الصحة، وهو عضو جمعية الكسور العالمية - سويسرا.

والدكتور العودات مدير دورات الحوادث والإصابات في كلية الجراحين الأمريكية.

31/07/2024

ولعل الأغبياء يفهمون لو أن المقا.ومة تنتهي باغتيال القادة لانتهت باغتيال الشيخ ياسين
‏رحمة الله عليكم جميعاً وبارك الله في رجالكم وحاملين الراية من بعدكم

15/06/2024

الاخ والحبيب الكابتن موسى التعمري في زياره للعيادة بعد الاصابه الماضية الله يشفيه ويعافيه

27/05/2024

When there were RUMORS about beheaded babies from Israel .. the world went crazy!
Now.. babies are being beheaded and burned in Gaza!!
What will the world do?!
STOP THE GENOCIDE 🇵🇸

26/05/2024

اللهم بردا وسلاما

16/05/2024

‏أي مشهد ذاك؟ ائتوني بأبلغ أهل الأرض ليصفه في كتاب، وبأشعر أهل اللغة لينظمه في ديوان، وبأمهر مخرجي السينما ليصوره في مسلسل، وبأعتق رسامي الدنيا ليرسمه في معرض، تختلف الفنون وتتفق الإجابة الواحدة: "لا شيء"! لن يستطيع أحدٌ في مجاله، مهما بلغت به العلا فيه، أن يملك كلمة أو ريشةً أو صورة في حرم تلك الأسطورة!

شابٌّ يحب الحياة والموت معًا، يخاف من الظلام وقد تربكه الأصوات المرتفعة، له جامعة يقصدها ومشروع يحلم به، يخرج فجأةً من عين نفق، وهو يعلم أنه سيكون وحده مكشوفًا في حظيرة دبابات من الأحدث في العالم، تلمح حتى ظل النملة، وحولها جنود متفرغون للسقطة واللقطة، ومراقبةٌ ومراقِبة بأحدث تقنيات الجيوش.

ثم مع ذلك كله، يخرج لك من ثقب تحتك، حرفيًّا، إنسانٌ من لحم ودم، لا يستطيع أن يحمل أوزانًا ثقيلة ولا أن يمتص جسمه الرصاص، ومع ذلك لا يخرج وحسب، وإنما يجري، يصل هدفه، يرقد على بعد أمتار من جنديّ مدجج، يزرع عبوةً للدبابة، شواظ من نار ونحاس، بلغمٍ لم يصنع تحت بير السلم حتى؛ وإنما حرفيا تحت سابع أرض، ثم يعود، برفقة صاحبه، داخلين ثلاثة من عين نفق تضيق بنصف أحدهم وحده، ثم يعودون "لقواعدهم" بسلام، بينما نسمع لعنة الحرب تشوي العدو في الخارج!

إن لم تلك أعظم لقطة بأشرس موقعة في أشرف معركة.. فما تكون؟

قلم فوضوي

11/05/2024

مدينتي الي درست فيها ❤️❤️
#الزرقاء‬⁩ ⁧‫ ‬⁩ ⁧‫

08/05/2024

لن ننسى.. لن نسامح.. لن نستسلم.. 🍉🍉

10/04/2024

كل عام وأنتم بألف خير