Dr. Nutrition Center

Dr. Nutrition Center لسنا الأوحد ولكننا بلا شّك الافضل وتجربتكم خير برهان

يستند العلاج لدينا على أحدث الانظمة الطبيعية لتخفيض الوزن والتي تستند الى اخر البحوث العلمية في مجال التغذية العلاجية
وتحت اشراف نخبة من أخصائي التغذية اضافة الى توفر بعض المكملات الطبيعية المساعدة في المحافظة على الصحة

5 golden healthy tips
16/12/2012

5 golden healthy tips

اليكم هذه النصائح الغذائية التي تقلل من زيادة الوزن في فصل الشتاء:1. زيادة الحركة وعدم الجلوس لفترات طويلة وممارسة التمر...
16/12/2012

اليكم هذه النصائح الغذائية التي تقلل من زيادة الوزن في فصل الشتاء:
1. زيادة الحركة وعدم الجلوس لفترات طويلة وممارسة التمرينات الرياضية التي تحرق الدهون وتزودنا بالحرارة اللازمة.
2. عدم إهمال وجبة الفطور والوجبات الخفيفة بين الوجبات الرئيسية.
3. الابتعاد عن الأطباق الدسمة التي تحتوي على كميات كبيرة من الدهون.
4. التقليل من النشويات.
5. تناول الفواكه والخضار عند الشعور بالجوع.
6. تناول الشوربات الساخنة التي تعطينا شعور بالدفء وتكون تحتوي على سعرات حرارية قليلة. مع مراعاة شربها قبل الوجبة الرئيسية حتى تعطينا شعور بالشبع.
7. إضافة القليل من الفلفل الحار للطعام حيث انه يزود أجسامنا بالحرارة اللازمة .
8. عدم إهمال شرب الماء حتى وان لم نشعر بالعطش, حتى نقي أنفسنا من الجفاف, وأيضا يعطي شعورا بالشبع.
9. تناول وجبة خفيفة بين فترتي الغداء والعشاء: فهي تزيل الإحساس بالتعب وتساعد على تجنب الإفراط في التهام كميات كبيرة من الطعام في وجبة العشاء .
10. شرب من 2-3 أكواب من اللبن ومشتقاته يوميا حيث انه يحتوي على إنزيمات تساعد في عملية الهضم ويعطي شعور بالشبع أيضا, ولا ننسى انه غني جدا بالكالسيوم.
11. تناول الفاكهة الحمضية بكثرة لأنها تقوي جهاز المناعة وتقينا من أمراض الشتاء مثل البرتقال والليمون.
12. مقاومة الرغبة في تناول الحلويات وعدم الإكثار منها واختيار الحلويات قليلة الدسم والتي تحتوي على الفاكهة

فيتامين(د)ذكرت دراسة حديثة أن كبار السن من السيدات ممن يعانين نقصاً في مستوى فيتامين (د) ربما يكنّ أكثر عرضة لزيادة الوز...
16/12/2012

فيتامين(د)
ذكرت دراسة حديثة أن كبار السن من السيدات ممن يعانين نقصاً في مستوى فيتامين (د) ربما يكنّ أكثر عرضة لزيادة الوزن.

ويقول الباحثون إن أهمية نتائج تلك الدراسة تكمن في حقيقة أن غالبية السيدات فوق 65 عاماً يعانين من نقص في فيتامين (د) المعروف أيضاً بفيتامين أشعة الشمس.

وفي هذه الدراسة قام الباحثون بمتابعة أكثر من 4600 سيدة تزيد أعمارهن على 64 عاماً لفترة تزيد على خمس سنوات. ووجد الباحثون أن السيدات اللاتي يعانين نقص في فيتامين (د) بالدم يكتسبن المزيد من الكيلوات مرتين أكثر ممن يتمتعن بمستوى طبيعي من هذه الفيتامين.




وبالرغم من أن معظم السيدات المشاركات في هذه الدراسة لم يحاولن إنقاص أوزانهن إلا أنه خلال فترة الدراسة فقدت ما يقرب من 27% من السيدات أكثر من 5% من أوزانهن، بينما اكتسبت 12% من السيدات أفراد العينة أكثر من 5% من أوزانهن.

وقد سجل الباحثون نقصاً في فيتامين (د) عند ما يقرب من 78% من أفراد العينة.

وهؤلاء السيدات بشكل عام سجلن عدة أرطال أعلى في أوزانهن عند بدء الدراسة.

في مجموعة السيدات اللاتي لم يسجلن زيادة في الوزن عند بدء الدراسة اكتسبت السيدات اللاتي تعانين نقص فيتامين (د) ما يقرب من 18.5 رطل خلال خمس سنوات. بالمقارنة السيدات اللاتي يتمتعن بمستوى طبيعي من فيتامين (د) اكتسبن ما يقرب من 16.4 رطل زيادة في أوزانهن خلال نفس الفترة.

ويشير الباحثون لدراسة سابقة وجدت أن كبار السن من السيدات ربما يحتجن لجرعات عالية من فيتامين (د) للحفاظ على قوة عظامهن وتجنب الكسور.

و"توضح هذه الدراسة أن هناك علاقة بين مستويات غير كافية لفيتامين (د) واكتساب الوزن. ولكن نحن بحاجة لعمل المزيد من الدراسات قبل التوصية بتناول أقراص فيتامين (د) المكملة كوسيلة لمنع كبار السن من السيدات من اكتساب وزن زائد، حيث إن هناك الكثير من التوصيات المتضاربة حول تناول فيتامين (د) لأي سبب, من الأفضل للمرضى أن يستشيروا الأطباء المختصين في ذلك الأمر. وقد تم نشر هذه الدراسة في جريدة "صحة المرأة".

Balanced plate
16/12/2012

Balanced plate

Android/gynoid obesity
16/12/2012

Android/gynoid obesity

Weight Gains
16/12/2012

Weight Gains

Firm & Tightly
16/12/2012

Firm & Tightly

16/12/2012

الفيتامينات
ان الفيتامينات ضرورية للصحة الجيدة. ويجب تناول كميات صغيرة من هذه المركبات يوميًا في الوجبة. فالفيتامينات تنظم التفاعلات الكيميائية التي يحول بها الجسم الطعام إلى طاقة وأنسجة حية. وهناك 13 نوعًا من الفيتامينات هي: فيتامين أ، وفيتامين ب المركب، وهو مجموعة من 8 فيتامينات، وفيتامين ج، ود، وهـ، وك. ويقسم العلماء الفيتامينات إلى مجموعتين عامتين هما الفيتامينات المذابة في الدهون، والفيتامينا
ت المذابة في الماء. وتذوب الفيتامينات أ، ود، وهـ، وك، في الدهون. أما الفيتامين ب المركب وفيتامين ج فإنهما يذوبان في الماء.
• فيتامين أ ضروري لصحة الجلد ونمو العظام. ومن بين مصادر هذا الفيتامين الكبد والخضراوات الخضراء والصفراء والحليب.
• فيتامين ب1 يسمى أيضًا الثيامين، وهو ضروري لتحويل النشويات والسكريات إلى طاقة. ويوجد هذا النوع في اللحوم والحبوب الكاملة.
• فيتامين ب2 أو الريبوفلافين ضروري للتفاعلات الكيميائية المعقدة التي تحدث عند استخدام الجسم للطعام. ويتم الحصول على فيتامين ب2 من الحليب والجبن والسمك والكبد والخضراوات.
• فيتامين ب6 ويسمى أيضًا البيريدوكسين وحمض البانتوثِنيكْ والبانتوثين كلها تؤدي دورًا في التفاعل الكيميائي في الجسم. وكثير من الأطعمة تحتوي على كميات من هذه الفيتامينات.
• فيتامين ب12 وحمض الفوليك أو الفولاسين ويُحتاج إليهما لتكوين خلايا الدم الحمراء وتوفير نظام عصبي صحي. ويوجد فيتامين ب12 في المنتجات الحيوانية وخاصة الكبد. ويوجد حمض الفوليك في الخضراوات ذات الأوراق الخضراء.
• النياسين جزء من فيتامين ب المركب.(ب3) وتحتاج الخلايا إلى النياسين لإطلاق الطاقة من الكربوهيدرات. وتحتوي الكبد والخميرة واللحم الأحمر الخالي من الدهن والسمك والجوز والبقول على النياسين.
• حمض بانتوثينيك هو اسم فيتامين ب5 ، الفيتامين مطلوب أيضاً للنمو الصحي السليم للشعر وهو مضاد حيوي طبيعي. وهو موجود في معظم الأطعمة خاصةً في البقوليات والخضراوات والبيض واللحوم الحمراء وغذاء ملكات النحل

• يساعد البيوتين في تنشيط عملية التمثيل الغذائي و يحفزجميع خلايا الجسم لإنتاج الطاقة .
يساعد على نمو الشعر وتحسينة حيث أن الجسم يحتاج الى300 ميكروجرام يوميا فيقوم بتحسين عملية الإستقلاب وتحسين الإفرازات الدهنية والتي تزيد من قدرة الفايتامين في تحسين صحة الشعر وتقليل القشرة وصحة الجلدالكبد ، الكلى ، صفار البيض ، فول الصويا ، البقوليات ، الخميرة.نخالة الأرز . الشعير.الأفوكادو.الشوفان.

• فيتامين ج أو حمض الأسكوربيك ضروري للمحافظة على الأربطة والأوتار وغيرها من الأنسجة المساندة. ويوجد هذا الفيتامين في الفاكهة وخاصة في البرتقال والليمون وكذلك في البطاطس.
• فيتامين د ضروري لاستعمال الجسم للكالسيوم. ويوجد في زيت كبد الحوت وفي الحليب المدَعَّم بفيتامين د. كذلك فإن هذا الفيتامين يتكون عندما يتعرض الجلد لأشعة الشمس.
• فيتامين هـ أو التوكوفرول يساعد في المحافظة على غشاء الخلية. وزيوت الخضراوات ورقاق الحبوب الكاملة غنية بصفة خاصة بهذا الفيتامين. ويوجد هذا الفيتامين أيضًا بكميات قليلة في معظم أنواع اللحوم والفواكه والخضراوات.
• فيتامين ك ضروري للدم لكي يتجلط بطريقة صحيحة. وتحتوي الخضراوات الخضراء المورقة على هذا الفيتامين، وتصنعه البكتيريا كذلك في الأمعـاء.
مجموعات الغذاء الرئيسية
يضع علماء التغذية الأطعمة في مجموعات، وذلك ليسهلوا عملية تخطيط وجبات موزونة. فهم يوصون بتناول عدد محدد من كل أطعمة مجموعة من المجموعات. وستوفر هذه المأكولات البروتينات والفيتامينات وغيرها من المواد التي يحتاجها الجسم لكي يقوم بوظائفه.
• الخبز والرقاق والأرز والفطائر. تتكون هذه المجموعة بشكل رئيسي من الكربوهيدرات وهو المصدر الرئيسي للطاقة. ويوصي علماء التغذية بحصص من هذه الأطعمة تتراوح بين 6 إلى 11 حصة يوميًا.
• اللحم والدواجن والسمك والبقول الجافة والبازلاء والبيض والمكسرات. وهذه المجموعة مصدر رئيسي للبروتينات. ويوصي علماء التغذية بحصص منها تتراوح بين 2 إلى 3 حصص يوميًا.
• اللبن والحليب والزبادي والجبن. توفر هذه المجموعة فيتامينات أ، ب والكالسيوم وبروتينات. وعدد الحصص التي يوصي بها يوميًا تتراوح بين 2 إلى 3 حصص.
• الفواكه مصدر ممتاز لفيتامين ج. توفر الفواكه أيضًا أليافًا مغذية. ويوصي علماء التغذية بعدد من الحصص الغذائية تتراوح بين 2 إلى 4 حصص من الفواكه الطازجة يوميًا
• الخضراوات مصادر ممتازة لفيتامين أ، ب، ج والكالسيوم والحديد بالإضافة إلى الألياف. ويوصي علماء التغذية بعدد من الحصص الغذائية منها، يتراوح بين 3 إلى 5 حصص يوميًا

16/12/2012

التغذية هو علم يشرح علاقة الطعام مع نشاطات الكائنات الحية. من ضمن ذلك تناول الطعام، وطرد الفضلات، وانطلاق الطاقة من الجسم، وعمليات التخليق.فالطعام والشراب يمدان الإنسان بالطاقة لكل عمل يؤديه سواء أكان ذلك قراءة لكتاب، أم عَدْوًا في سباق. كذلك فإن الطعام يزود الإنسان بالمواد التي يحتاج إليها جسمه من أجل بناء جسمه وإصلاح أنسجته، ولكي ينظم عمل أعضائه وأجهزته. ويؤثرما نأكله من غذاء على صحتنا مباشرة. ف
الوجبة الصحية تساعد على منع الإصابة ببعض الأمراض كما أنها تساعد على الشفاء من أمراض أخرى. وأية وجبة غير صحية أو غير مناسبة تزيد من مخاطر أمراض مختلفة قد تصيب الإنسان. وتناول الوجبات المتناسقة المتوازنة أفضل طريقة لضمان تلقّي الجسم كافة الأطعمة التي يحتاج إليها.
التغذية السليمة للإنسان
أن التغذية ونقصد هنا التغذية السليمة شيئا ضروريا لنمو الإنسان واستمرار حياته بل والحفاظ على صحته. فالغذاء بمثابة الوقود الذي يحركنا، ولابد أ ن تكون المواد الغذائية التي يتناولها كل فرد متكاملة ومتنوعة وبكميات ملائمة بحيث لا يتعرض الإنسان إلى مشاكل صحية كثيرة منها: أمراض القلب - مرض السكر - نزيف المخ - مسامية العظام - بعض الأنواع من السرطانات، كما أن العادات التي يتبعها الشخص طيلة حياته تبدأ منذ الطفولة ومن الصعب تغييرها في الكبر لذلك لابد من تنشئة الأطفال على عادات غذائية سليمة
وتختلف طبيعة النظام الغذائي الذي يحتاجه الطفل عن الذي يحتاجه الشخص البالغ بل وعن كبار السن فلكل واحد منهم احتياجاته الخاصة من المواد الغذائية. للتعرف على النظام الغذائي السليم لابد من التعرض للعلاقات المتداخلة بين العناصر التالي ذكرها والذي يكون عنصر التغذية هو القاسم المشترك
أنواع المغذيات
تحتوي الأطعمة التي نأكلها على آلاف الكيميائيات المختلفة. ومع ذلك فإن عدد الكيميائيات ذات الأهمية القصوى في الحفاظ على صحتنا لا تتجاوز بضع عشرات. وهذه المغذيات هي التي يجب أن نحصل عليها من الأطعمة التي نستهلكها. يصنف علماء التغذية المغذيات إلى ست مجموعات رئيسية :
1. الماء
2. الكربوهيدرات
3. الدهون
4. البروتينات
5. المواد المعدنية
6. الفيتامينات
7. مغذيات أخرى مثل مضادات الاكسدة والفيتوكيميكال
وتسمى المجموعات الأربع الأولى المغذيات الكبرى لأن الجسم يحتاج إليها بكميات كبيرة. أما المجموعتان الأخريان فإن الجسم يحتاج إليهما بكميات قليلة فقط، ولذلك تسميان المغذيات الصغرى. والماء يُحتاج إليه بكميات كبيرة، لأن الجسم يتكون إلى حد بعيد من هذه المادة. وفي العادة فإن حوالي 50% إلى 75% من وزن جسم الإنسان يتكون من الماء. ويحتاج الجسم إلى كميات كبيرة من المواد الكربوهيدراتية والدهون والبروتينات. وتقاس الطاقة في الأطعمة بوحدات، تسمى السُّعْر الحراري. والسُّعْر الحراري هو كمية الطاقة التي يُحتاج إليها الجسم لرفع درجة حرارة جرام واحد من الماء درجة مئوية واحدة.. وبالرغم من أن المواد المعدنية والفيتامينات يُحتاج إليها فقط بكميات قليلة إلا أنها حيوية للصحة تمامًا كغيرها من أنواع المغذيات الأخرى. فالمواد المعدنية والفيتامينات يحتاج إليها للنمو، وللحفاظ على الأنسجة، وتنظيم وظائف الجسم.
المــاء
ربما كان أهم المغذيات، فباستطاعتنا العيش بدون أي من المغذيات الأخرى لعدة أسابيع، ولكننا نستطيع البقاء بدون ماء لمدة أسبوع واحد فقط تقريبًا. فالجسم يحتاج إلى الماء لتنفيذ كل احتياجاته. والمحلول المائي يساعد على إذابة المغذيات الأخرى وحملها إلى الأنسجة الأخرى كافة. والتفاعلات الكيميائية التي تحول الطعام إلى طاقة أو إلى مواد بانية للأنسجة تحدث فقط في المحلول المائي. كذلك يحتاج الجسم إلى الماء لنقل النفايات بعيدًا، وللتبريد أيضًا. ويجب أن يستهلك الشخص البالغ حوالي 2,4 لتر ماء يوميًا.
الكربوهيدرات
تحتوي على كل أنواع السكر والنشويات، وهي التي تمد الأحياء بالمصدر الرئيسي للطاقة. ويزود كل جرام من الكربوهيدرات الجسم بحوالي 4 سعرات حرارية. وهناك نوعان من الكربوهيدرات: بسيطة ومعقدة. وللكربوهيدرات البسيطة، وكلها سكريات، تركيب جزيئي بسيط. وأما الكربوهيدرات المعقدة التي تشتمل على النشويات فإن تركيبها الجزيئي أكبر وأكثر تعقيدًا، وتتكون من عدة كربوهيدرات متصلة بعضها ببعض. وتحتوي معظم الأطعمة على كربوهيدرات. والسكر الرئيسي في الطعام هو السكروز، وهو سكر عادي أبيض أو بني. وهناك سكر آخر مهم هو اللاكتوز يوجد في الحليب. وهناك الفروكتوز وهو سكر غاية في الحلاوة، يستخرج من معظم الفواكه ومن كثير من الخضراوات. ومن الأطعمة التي تشتمل على نشويات بنسب عالية الخبز بأنواعه، ورقاق القمح (حبوب الإفطار) والذرة ، والمستحضرات النشوية كالمكرونة والشعيرية وغيرهما من الأطعمة المماثلة التي تصنع من الدقيق، والبسلة (البازلاء) والبطاطس ، والأرز.
وتصنف الأياف الغذائية من ضمن مجموعة الكربوهيدرات، وهي مكون من مكونات بعض الأغذية النباتية، و تتألف على الغالب من النشويات. الألياف الغذائية غير قابلة للهضم عند الإنسان، لكنها تساعد في دفع الطعام داخل الجهاز الهضمي خاصة في الأمعاء الغليظة مما يساهم في تسهيل عملية التبرز، كما أنها تغير من طبيعة امتصاص المواد المغذية الأخرى في الجسم.
تتألف الألياف الغذائية كيميائياً من عديدات السكاريد غير النشوية مثل السليولوز ومركبات أخرى مثل الديكسترين والإنولين والليغنين والشموع النباتية والبكتين بالإضافة إلى وجود سكريات قليلة التعدد.
الدهون
تعتبر الدهون مصدر للطاقة عالي الكثافة. ويمكن للجرام الواحد من الدهون أن يزود بما مقداره 9 سعرات حرارية. وتتكون كل أنواع الدهون من كحول يسمى جليسيرول أو جلسيرين، ومواد أخرى تسمى الأحماض الدهنية. ويتكون الحمض الدهني من سلسلة طويلة من ذرات الكربون التي تتصل بها ذرات الهيدروجين. وهناك ثلاثة أنواع من الأحماض الدهنية هي المشبعة، ووحيدة التشبع، وعديدة التشبع. ويحتوي الحمض الدهني المشبع على كمية من ذرات الهيدروجين بقدر ما تستطيع سلسلته الكربونية تحمله. أما الأحماض الدهنية وحيدة التشبع فينقصها زوج من ذرات الهيدروجين. وفي الحمض الدهني عديد اللاتشبع تحتوي السلسلة الكربونية على ذرات هيدروجين تقل بأربع على الأقل مما تستطيع السلسلة تحمله. ويجب أن تحتوي الوجبة على بعض الأحماض الدهنية العديدة اللاتشبع لأن الجسم لا يستطيع صنعها. وتعمل هذه الأحماض الدهنية الضرورية بمثابة وحدات بناء للأغشية التي تشكل الحدود الخارجية لكل خلية في الجسم. وتوجد الأحماض الدهنية العديدة اللاتشبع في زيوت بعض النباتات مثل دوَّار الشمس وبذور السمسم وفي الأسماك مثل السالمون والماكريل. وتتضمن المصادر العادية للأحماض الدهنية العديدة التشبع الزيتون والفول السوداني. ومعظم الأحماض الدهنية المشبعة موجودة في الأطعمة المستخرجة من الحيوانات مثل الزبدة ومنتجات الألبان واللحوم الحمراء الدهنية.
البروتينات
هي من أهم مواد البناء للجسم. فالعضلات والجلد والشعر مثلاً، مكوّنة إلى حد كبير من البروتينات. وبالإضافة إلى ذلك فإن كل خلية تحتوي على بروتينات تسمى الإنزيمات. وهذه الإنزيمات تعجل التفاعلات الكيميائية. ولا تستطيع الخلايا أن تعمل دون هذه الإنزيمات البروتينية. وكذلك تعمل البروتينات بمثابة هورمونات (مراسيل كيميائية) وأجسام مضادة لمحاربة الأمراض. والبروتينات جزيئات كبيرة معقدة التركيب تتكون من وحدات أصغر تسمى الأحماض الأمينية. ويجب أن يتلقى الجسم كميات كافية من20 حمضًا من الأحماض الأمينية. وللجسم القدرة على صنع 11 منها بكميات كافية. وهناك تسعة أحماض أخرى تسمى الأحماض الأمينية الضرورية، لا يستطيع الجسم صنعها أو لا يمكنه صنعها بكميات كافية. ولذلك يجب الحصول عليها من الوجبات. وأفضل مصادر البروتينات هي الجبن والبيض والسمك واللحوم الحمراء والحليب. وتسمى البروتينات التي في هذه الأطعمة بالبروتينات الكاملة لأنها تحتوي على كميات مناسبة من كل الأحماض الأمينية. وتمد الحبوب والبقول والجوز والخضراوات، الجسم بالبروتينات. وتسمى هذه البروتينات بالبروتينات غير الكاملة لأنها تفتقر إلى الكميات المناسبة من واحد أو أكثر من الأحماض الأمينية الضرورية. وبالرغم من ذلك يمكن لتوليفة من اثنين من البروتينات غير الكاملة أن تزود الجسم بخليط متكامل من الأحماض الأمينية. فالفاصوليا والأرز مثلاً من البروتينات غير الكاملة، ولكنهما عندما يؤكلان معًا يوفران التوازن الصحيح للأحماض الأمينية.
المعادن
يُحتاج إليها في النمو والحفاظ على تراكيب الجسم. كما يحتاجها الجسم للحفاظ على تركيب العصارات الهضمية والسوائل التي توجد داخل الخلايا وحولها، وكما ذكرنا آنفًا فإننا نحتاج فقط إلى كميات قليلة من المعادن في وجباتنا اليومية. وبخلاف الفيتامينات والكربوهيدرات والدهون والبروتينات فإن المعادن مركبات غير عضوية. وهذا يعني أنها لا تتكون عن طريق الكائنات الحية. وتحصل النباتات على المعادن من الماء أو التربة، وتجد الحيوانات حاجتها من المعادن بأن تأكل النباتات أو من الحيوانات التي تأكل النباتات. وبالإضافة إلى ذلك فإنها ـ بخلاف المغذيات الأخرى ـ لا تتفتت داخل الجسم. وتشتمل المعادن المطلوبة على الكالسيوم والكلور والمغنسيوم والفوسفور والبوتاسيوم والصوديوم والكبريت. والكالسيوم والمغنسيوم والفوسفور من أهم مكونات أجزاء العظام والأسنان. وبالإضافة إلى هذا فإن الكالسيوم ضروري لتجلط الدم. وأغنى مصادر الكالسيوم هي الحليب ومنتجاته. وتوفر الحبوب واللحوم الفوسفور. والحبوب الكاملة والبقول كالحمص والفول، والخضراوات الخضراء المورقة من أهم مصادر المغنسيوم. ومع ذلك فهناك بعض المعادن الأخرى المطلوبة ولكن بكميات قليلة جدًا، وتسمى هذه المعادن بالعناصر الاستشفافية. ومن بين هذه العناصر الكروم والنحاس والفلور واليود والحديد والمنجنيز والموليبدنوم، والسلينيوم والزنك. والحديد من أهم مكونات الهيموجلوبين، أي الجزيئات التي تحمل الأكسجين في خلايا الدم الحمراء. ويساعد النحاس الجسم للاستفادة من الحديد لبناء الهيموجلوبين. ويُحتاج إلى المنجنيز والزنك في إنجاز الوظائف العادية لعدد من الإنزيمات البروتينية، كما للزنك اهمية في تدعيم المناعة وتعتبر كل من الخضراوات الخضراء المورقة والخبز المصنوع من القمح الكامل والأطعمة البحرية، والكبد، والكلى مصادر طيبة لكثير من العناصر الضئيلة

16/12/2012

الرشاقة حلم سهل التحقيق

الرشاقه ليست من ضرب المستحيل نستطيع ان نحقق الحلم بالحصول على جسم رشيق ومتناسق ولكن بشرط واحد هو العزيمه والأصرار فندخل في تحدي مع أنفسنا بأننا سنحقق يوماً ما حلمنا بالرشاقه عندها سيأتي ذلك اليوم الذي تعجبين فيه بنفسك لأنك حققتي ماكان مستحيل بالنسبه إليك فتسمعين المحيطين بك ينهالون عليك بالثناء والمديح بعد ان كنتِ محطه منسيه لايقف عندها أحد صحيح ان الأنسان يقاس بأفعاله لا
بشكله ولكن الأروع حينما نملك الشكل الحسن والأخلاق الحميده لأن الشكل يكون هو بداية الأتصال مع الآخرين وهو المرآه التي يعكس من خلالها صوره داخليه لشخص فعندما تقابلين شخص حسن الهيئه وحسن الشكل ومعتدل القوام ومتناسق ترتاح نفسك له وتسعدين بالحوار معه ولكن بعكس لو رأيتي شخص بدين متراكم الشحوم تزدادين نفوراً منه وترددين بداخلك الحمد لله الذي عافنا رغم انه هناك أناس قد يكون سبب سمنتهم خارج عن أرادتهم قد يكون مرض أو وراثه ولكن انا في حديثي هذا لا أعنيهم بل أقول لهم شافاكم الله وعافاكم واثقل في الميزان حسناتكم لأحتسابكم الأجر وانا هنا أقصد في حديثي من كانوا السبب في حملهم صفة البدانه وذلك لشراهتهم وعدم اتزانهم في أكل الطعام ومكافئة أنفسهم في كل مالذ وطاب دون قيود وحدود فتكون الكارثه سمنه مفرطه وانتم أعرف ماتحمله السمنه من أمراض فتاكه تودي بصاحبها الا الهلاك لهذا ماأروع ان نعقد العزيمه على المضي في سبيل تحقيق هذه الرغبة الداخليه وهي حلم الرشاقه ونشحن همتنا في الحصول عليها وبطبع لابد ان نربط عزيمتنا في طاعة المولى فنعتبر الصيام رجيم والصلاة بأدائها بجميع أركانها بكل طمأنينه رياضه ونسعى بأنفسنا في طلب رزقنا ولا نتكاسل حتى في أبسط أمورنا نقوم بأدائها بأنفسنا ففي الحركه بركه أعلم اني اطلت عليكم ولكن أحببت ان اشعل شمعه العزيمه المطفأه وهاأنا ذا أشعلتها حتى تتقد بداخلكم ويصبح للجميع هدف وعلى اجتهاد المرء يكون التحصيل وقطف الثمار والآن اترككم مع موضوعات تفيدكم في تحقيق ذلك الحلم ويجب ان نضع في أعتبارنا ان هذا الجسد أمانه يجب ان نحافظ عليها من كل شائبه تشوبه والآن اترككم آمل ان تجدوا ماينفعكم ويحقق كل ماتطمحون إليه .

تعريف البدانه

بأنها زيادة وزن الجسم عن الوزن المثالي بأكثر من 20% وأسبابها عديدة ومن هذه الاسباب العوامل الوراثية، الافراط في تناول الطعام، اتباع عادات غذائية خاطئة، قلة النشاط والحركة، أمراض في الغدد الصماء، و العلاج ببعض الأدوية. ويرتبط العديد من الأمراض بالبدانة مثل أمراض الأوعية الدموية والقلب كارتفاع ضغط الدم والذبحة الصدرية وأمراض الجهاز التنفسي كضيق في التنفس وأمراض الغدد الصماء وأهمها الاصابة بمرض السكري و أمراض في الجهاز الهضمي كعسر الهضم والتهابات المرارة بالاضافة الى العيوب الجسمانية والاضطرابات النفسية مع ازدياد في معدلات الوفيات.
ان تناول الطعام يعد من النشاطات التي تبعث السعادة لدى الكثير من الناس، والسبب الرئيسي للأكل بطبيعة الحال هو سد احتياجات أجسامنا من العناصر الغذائية لنتمكن من أن نعيش. فالصحة الجيدة مرتبطة ارتباطا وثيقا بالغذاء الذي نأكله، ويجب أن نعلم ان الغذاء المرتفع الثمن ليس هو دائما الغذاء الصحي والضروري لأجسامنا، وانما الغذاء الصحي هو الغذاء الذي يحتوي على العناصر الأساسية التي يحتاجها الجسم وبكميات متوازنة.
وقد أعد خبراء التغذية الهرم الغذائي الارشادي ليستخدم كدليل في اختيار الاطعمةاحتياجاتات الجسم ان البدانة التي يعاني منها الكثيرون ناتجة عادة عن انعدام الوعي الغذائي وزيادة كمية الطعام مع الاساءة في اختيار الأصناف الغذائية مع قلة في المجهود والحركة المبذولة. فنحن نأكل أكثر مما تحتاج اليه اجسامنا ونتحرك قليلا، وبالتالي تحتجز بالجسم الطاقة الزائدة الناتجة عن الطعام على هيئة شحوم تتراكم بأجزاء متفرقة من الجسم. ويلقي البعض اللوم على الغدد،
والواقع ان الغدد الصماء مظلومة فهي لا تلعب الا دورا لا تزيد نسبته عن 2-3 % من حالات السمنة. ان المبدأالرئيسي في علاج البدانة هو الاقلال من كمية الطعام التي يتناولها الفرد يوميا شريطة أن يحتوي الغذاء على جميع العناصر الغذائية الرئيسية. وللحصول على وزن طبيعي وصحة جيدة يجب مراعاة ومعرفة العديد منالامور. قبل كل شيء لا يجوز أن يفرض نظام الحمية لوقت طويل، بل يجب أن تحدد المهلة اللازمة حسب فعاليتها للشخص الذي يتبع الحمية مع تحديد المراحل الصعبة التي سيمر بها، ويجب أن يكون هذا النظام فعالا خصوصا في الاسبوع الأول حتى لا يخيب أمل من يتبعه لأن النتائج الجيدة تشجع على المضي في تنفيذ التعليمات الضرورية لفقدان الوزن، ويجب أن يكون نظام الحمية بسيطا ومحددا وكاملا حتى لا يترك لمن يتبعه الفرصة لاختيار شىء غير مفهوم أو غير واضح في النظام. ليس القصود بالحمية الغذائية اتباع نظام غذائي قاسي لانزال أكبر قدر من الوزن الزائد خلال فترة محدودة ثم نعود بعدها الى النظام الغذائي السابق الذي كان السبب في حدوث السمنة، وانما الحمية الغذائية هي تغيير جذري للعادات الغذائية الخاطئة كعدم تناول وجبةالفطور الصباحية والتركيز على وجبتي الغداء والعشاء أو تناول وجبات خفيفة بين الوجبات مثل المكسرات والشوكولاته. ولوضع برنامج غذائي طويل الأمد يجب وضع خطةمفصلة ومحددة ومحاولة تطبيقها كتخطيط موعد محدد لممارسة الرياضة ووضع خطة محكمة لمواجهة التحديات والضغوطات التي تواجه الشخص عندما يكون مدعو لعزومة خارج المنزل، فيجب أن يكون هناك خطة وعزم ومعرفة بأنواع الأطعمة التي سيتضمنها في برنامجه الغذائي. تختلف حاجة الجسم الى السعرات الحرارية باختلاف العمر، الطول، الوزن، طبيعة العمل والجهد اليومي الذي يبذله الفرد، وبشكل عام يحتاج الرجال الى سعرات حرارية أكثر من السيدات في نفس العمر والطول والوزن. كما ان الأشخاص الذين يقومون بأعمال مكتبية يحتاجون الى سعرات حرارية أقل من العمال الذين يمارسون أعمالا شاقة كعمال البناء. لذلك على الفرد ان يتبع النظام الغذائي الأنسب له ويجب عليه انلا يتبع برنامج غذائي وضع لغيره .

ان المبدأ الرئيسي في علاج البدانة :

هو الاقلال من كمية الطعام التي يتناولها الفرد يوميا شريطة أن يحتوي الغذاء على جميع العناصر الغذائية الرئيسية. وللحصول على وزن طبيعي وصحة جيدة يجب مراعاة ومعرفة العديد من الامور.قبل كل شيء لا يجوز أن يفرض نظام الحمية لوقت طويل، بل يجب أن تحدد المهلة اللازمة حسب فعاليتها للشخص الذي يتبع الحمية مع تحديد المراحل الصعبة التي سيمر بها، ويجب أن يكون هذا النظام فعالا خصوصا في الاسبوع الأول حتى لا يخيب أمل من يتبعه لأن النتائج الجيدة تشجع على المضي في تنفيذ التعليمات الضرورية لفقدان الوزن، ويجب أن يكون نظام الحمية بسيطا ومحددا وكاملا حتى لا يترك لمن يتبعه الفرصة لاختيار شىء غير مفهوم أو غير واضح في النظام.ليس القصود بالحمية الغذائية اتباع نظام غذائي قاسي لانزال أكبر قدر من الوزن الزائد خلال فترة محدودة ثم نعود بعدها الى النظام الغذائي السابق الذي كان السبب في حدوث السمنة، وانما الحمية الغذائية هي تغيير جذري للعادات الغذائية الخاطئة كعدم تناول وجبة الفطور الصباحية والتركيز على وجبتي الغداء والعشاء أو تناول وجبات خفيفة بين الوجبات مثل المكسرات والشوكولاته. ولوضع برنامج غذائي طويل الأمد يجب وضع خطة مفصلة ومحددة ومحاولة تطبيقها كتخطيط موعد محدد لممارسة الرياضة ووضع خطة محكمة لمواجهة التحديات والضغوطات التي تواجه الشخص عندما يكون مدعو لعزومة خارج المنزل، فيجب أن يكون هناك خطة وعزم ومعرفة بأنواع الأطعمة التي سيتضمنها في برنامجه الغذائي.

من الارشادات العامة التي تساعدك على وضع برنامج لتخفيف الوزن ما يلي:

1ـ تجنب أو قلل من الأطعمة التي تحتوي على كميات عالية من الدهون كالزبدة، اللحوم عالية الدهن، الأجبان كاملة الدسم، المكسرات والحلويات أو الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات كالخبز والأرز والمعكرونة والبطاطا مع التركيز على تناول أغذية غنية بالألياف كالخضروات والفواكه، وتناول اللحوم قليلة الدهن، والدجاج المنزوع الجلد وتناول الحليب خالي الدسم بدلا من كامل الدسم. وفي حالة الشعور بالجوع اللجوء الى اطعمة قليلة السعرات الحرارية كالخضروات والفواكه.

2ـ ضرورة الاكثار من شرب الماء بمعدل 1.5 - 2 لتر يوميا مع تخفيف استعمال الملح الى حد معقول حيث أن زيادة الملح عن الكمية المناسبة تساعد على اختزان الماء في الجسم مما يؤدي الى زيادة الوزن.

3ـ ضرورة ممارسة الرياضة باستمرار أثناء اتباع الحميات الغذائية، وهي الطريقة المثلى لتخفيف الوزن، فممارسة الرياضة تكسب الشخص احساسا بالثقة مما يساعد على الالتزام بالبرنامج الغذائي، بالاضافة الى انها تنقي ذهن الانسان وذاكرته وتهدىء أعصابه ومن أفضل أنواع الرياضة المشي السريع، الجري، تمارين الايروبيك والسباحة.

4ـ تجنب استخدام الأدوية والعقاقير التي تقلل من الشهية لما لها من جوانب سلبية كجفاف في الأغشية المخاطية وحدوث الأرق والتوتر العصبي، وكذلك عدم اللجوء الى انواع الحميات الغير تقليدية كالعصائر المركزة بالفيتامينات أو الحميات التي لا يتم فيها توزيع مجموعات الطعام بشكل متوازن.

وأخيرا

يجب أن تعرف أن خطورة البدانة على الصحة مؤكدة، واذا كانت المضاعفات لم تحدث فأسرع وتخلص من بدانتك قبل أن يمهد وزنك الثقيل الى حدوث أمراض أنت في غنى عن متاعبها، وهنا لا ننصح بالمبالغة في الحمية رغبة في الوصول الى الوزن المثالي سريعا بل يجب ألا تزيد كمية النقص عن 5-6 كيلوغرام شهريا حتى لا يصاب الشخص بضعف ومضاعفات صحية مثل فقر الدم والصداع.ليس هناك شرط في التقيد بهذا الرجيم الذي سأضعه ممكن تضعين رجيم يتناسب مع احتياجاتك بشرط ان تراعين عدة نقاط

1ـ التقليل من كمية الطعام وحتى تقيدي نفسك ضعي طعامك في أصغر طبق عندك فالنفس تشتهي وترغب في المزيد لهذا هذه حيله صغيره لكِ تستطيعي التحكم بكمية الطعام .
2ـ تجنبي الدهون بأي شكل كان .
3ـ احرصي على الأكثار من السلطة فهي تساعد على سد الجوع .
4ـ تناولي الدجاج أو اللحوم بطريقة السلق أو الشوي .
5ـ احرصي على تناول الخبز الأسمر لأنه غني باالألياف لوجود النخالة بدل الخبز الأبيض وتكون الكميه رغيف واحد متوسط مره واحده باليوم .
6ـ عند الأحساس بالجوع يمكن الأستعانه ب( حبة فاكهة ـ حليب منزوع الدسم أو قليل الدسم ـ زبادي ـ سلطة خضار ـ خضار مسلوق ) على أن يكون بعد الأكل بساعتين .
7ـ وأهم نقطة قبل البدء في اي نظام غذائي الرغبة الحقيقة في التخلص من الوزن الزائد والعزيمه والأصرار ولكن حينما تفقدين العزيمه ولاتقاومين هنا سيبدأ الفشل ولن تحققي حلم الرشاقه ابداً.
8ـ لاغنى عن استشارة اخصائي لمتابعة نظامك الغذائي وما يناسب صحتك فإذا تعذر ذلك احرصي على تناول مايفيدك دون الاضرار بصحتك.
9ـ بعد اسبوعين من الرجيم كافئي نفسك بوجبة دسمه فيها كل مالذ وطاب من الممنوعات والغرض منها حتى لايعتاد الجسم قلة الطعام فيحرص على اختزان الطعام فلا ينزل الوزن لأن الجسم يتكيف بحسب الظروف المحيطه فعندما يحرم الجسم لمده طويله يعتقد الجسم ان هناك مجاعه فيحرص على اختزان الطعام لهذا لابد من ان تخربي الرجيم ليوم واحد فقط ـ وليس رجيم يوم وباقي الأيام تخريب انتبهي ـ بداية بعد كل اسبوعين ثم كل اسبوع مره .
10ـ احرصي على اخذ المقاسات الخاصه بـ ( محيط الصدر ـ الوسط ـ الزنود ـ الأرداف ـ الفخذ ) وقياس الوزن دوني ذلك ثم بعد اسبوعين من الرجيم قيسي من جديد لتلاحظي الفرق فإذا لم يتغير الوزن قومي بأعادة مراجعة الرجيم فقد يكون هناك خلل به فقللي الكميه وابتعدي عن الدهون وضعي نظام غذائي يناسبك عندها ستكون عندك الخبره والدرايه لتناول ما يناسبك .
11ـ احرصي على عمل الرياضه فهي تساعد على تشكيل الجسم وخفض الوزن بسرعه .
12ـ اكثري من صيام التطوع وخاصة يومي الأثنين والخميس لفضلهما الكبير وايضأ صيام الأيام البيض من كل شهر فهنا تحققي حلم الرشاقه مع ربطها بالعباده, وحتى تعتاد النفس على ذلك

16/12/2012

عشرة حقائق وأوهام عن الحمية والرياضة

يشير المختصون إلى عشرة أوهام ومغالطات تسود في مجال الحمية والرياضة حيث من أكثرها انتشارا الاعتقاد أن عدم تناول الطعام مثلا يؤدي إلى انقاص الوزن. لذلك، نعرض لك مجموعة من النصائح للحفاظ على جسم رشيق.
الوهم الأول
سينخفض وزني عندما أضرب عن الطعام
صحيح أن اضراب الإنسان عن الطعام ينقص وزنه، لان الجسم يحتاج إلى استمرار وصول مصادر الطاقة إليه كي يعمل، وبالتالي فان قل
ة وصول الطعام تجعل الجسم يستخدم احتياطه من الطاقة سواء على شكل سكر أو بروتينات أو دهون، غير انه عند الانتهاء من الإضراب يقوم الجسم الذي خضع للتوتر بتخزين الطعام الذي يصله كاحتياطات دهنية، في خطوة وقائية يقوم بها تحسبا لإمكان نقص الطعام لديه من جديد.
الوهم الثاني
من يُرد أن يخفض وزنه فعليه أن يجوع
يعتبر هذا الوهم من الأكثر انتشارا بين الناس، لكن أثبتت الدراسات بشكل ملموس أنه من الأفضل للإنسان أن يتناول خمس وجبات صغيرة يوميا. فكما سبق في حال عدم تقديم الطعام بشكل منتظم للجسم، يقوم بتخزين الدهن للأوقات الصعبة، وإضافة إلى ذلك فان تجويع الجسم يضعفه، ويمكن أن يسبب له مشاكل صحية جدية.
ويعتقد العديد من الناس أنه لا يجب تناول الطعام بعد حلول الظلام، لكن من الناحية الطبية فان الأمر سيان بالنسبة للجسم إذا ما جرى تناول العشاء في الساعة الخامسة مساء أو الثامنة، فالعامل المهم في هذا المجال هو محتوى الطعام من السعرات الحرارية، لذلك ينصح بشكل عام بتناول الطعام قبل 2 إلى 3 ساعات من النوم.
الوهم الثالث
تخفيض الوزن بمنتجات
هناك بعض المنتجات التى تساعد على نزول الوزن وتقليل الشهية
ولا يمكن الإنكار ان استخدام هذه المنتجات أو الوسائل ذات فاعلية لكن لذلك صلة بالعامل النفسي
الوهم الرابع
تخفيض الوزن من دون رياضة
من الممكن حدوث ذلك، غير أن هذا التخفيض يتم بشكل بطيء وغير متوازن، فحتى النمو الطفيف للعضلات المتأتي من النشاط البدني يزيد ما يسمى بالاستقلاب أو الصرف الهادئ للطاقة، مما يعني بدء استخدام الطاقة التي نحصل عليها من الطعام بشكل سريع وفعالية أكثر.
النشاط البدني المنتظم يجعل المحافظة على الوزن المناسب أسهل، أما من يملك جهاز استقلاب يعمل بشكل جيد فلا يتعين عليه أن يحد من تناوله للطعام بل أن يركز على زيادة صرف الطاقة، أي على ممارسة النشاط الجسدي الصحيح الذي يحترم الاختلافات الفردية في الوزن والحالة الصحية العامة.
الوهم الخامس
يكفي التدرب مرة في الأسبوع
يؤكد المختصون أن الجسم يمكن أن يلحق به الضرر بدلا من الاستفادة في حال الذهاب مرة واحدة في الأسبوع إلى الاندية الرياضية والتدرب بشكل قوي، لان ذلك يثقل العضلات الأمر الذي يجعل الشخص يعاني مصاعب طوال الأسبوع، ويتكرر ذلك الأمر كل أسبوع، غير أنه لا جدوى منه بالنسبة لتخفيض الوزن أو لتحسين أداء العضلات أو قوة التحمل الجسدي.
ويؤكد المختصون أن من الأفضل القيام بالنشاطات الجسدية 3 مرات في الأسبوع بوتيرة معتدلة أو متوسطة.
الوهم السادس
أبدأ بالتمرينات المكثفة فينخفض وزني
هذا الأمر ليس صحيحا تماما، فالتمرين يجب أن يسير يدا بيد مع أسلوب الحياة الصحي، أي مع نوعية الطعام المعدلة. ومن الضروري ليس فقط ممارسة التمارين إنما تناول الطعام بشكل منتظم وصحي.
أما التمارين غير المناسبة أو التي يبذل فيها جهد كبير فتثقل عمل بعض أعضاء الجسم، ويمكن أن تسبب لها مشاكل صحية. ويمكن الحصول على اللياقة البدنية بالزيادة التدريجية للتمارين وبشكل متوازٍ.
ومن المهم أيضا اختيار نوعية النشاطات الحركية، فأحيانا يجري عن طريق الرياضة تنمية عضلات جديدة، غير أن الدهون تختفي ببطء شديد وهنا يرتفع الوزن.
الوهم السابع
الأهم في الرياضة طول فترة ممارستها
ليس من المهم هنا طول فترة ممارسة التمارين، بمعنى انه ليس من المهم كم عدد الكيلومترات التي نقطعها على جهاز الحركة، وكم السرعة التي نركض فيها، وإنما كم من الوقت نمضي تحت ثقل مناسب، ففي حال اختيار الوتيرة البطيئة جدا لحركة ما، فان ذلك لا يؤثر كثيرا وبالتالي لا يخفَّض الوزن. أما في حال اختيار وتيرة مكثفة للتدريب فان ذلك يجعلكم تشعرون بالتعب بسرعة، كما أنكم لن تقبلوا عليها من جديد، وأيضا ستتذبذب وتيرة النبض بطريقة غير اعتيادية.
الطريقة الأسهل في هذا المجال هي حساب العمر من الرقم 180، فهذا الرقم يحدد تقريبا القيمة الوسط التي يجب أن تكون عليها وتيرة النبض خلال الدقيقة، ومن الضروري عدم تجاوزها.
الوهم الثامن
الطعام منخفض الدسم أفضل
القيمة الحريرية للطعام المنخفض تكون عادة مساوية للمنتجات العادية، وأحيانا أكثر، لأنه يجري التعويض عن الدهون هنا بالنشويات أو غيرها من المكونات التي يمكن في نهاية الأمر أن تكون مضرة للجسم أكثر من الدهون التي يخشى منها. ولذلك في حال تناول هذه المنتجات يفضل اللجوء إلى القاعدة التي تقول ان الطريق الوسط هو الطريق الذهبي.
الوهم التاسع
سأتمرن عدة اشهر وارتاح طوال العام
تتلاشى فعالية الانشطة البدنية في كل يوم حين لا تقومون بأي نشاط، لهذا لا يتبقى خلال عدة أسابيع من الجهود التي قمتم بها أي تأثير، وسيتحتم عليكم العودة إلى نقطة البداية.
صحيح أن العودة إلى المستوى السابق تتم بسرعة في حال كانت مقدرة تحمّلكم قبل ذلك جيدة، لكنكم ستعانون لتحقيق ذلك.
الوهم العاشر
لا يسمح بتناول أي حلويات
من الضروري أثناء اتباع الحمية تحديد كمية الطاقة التي تدخل الجسم، وذلك بالشكل الذي يجعل الجسم يصرف طاقة أكثر من التي استوعبها، غير أن ذلك لا يعني أنه من غير المسموح لنا بأخذ قطعة من الحلويات أو الآيس كريم.
ومن الضروري هنا الأخذ بالحسبان القيم الحريرية في المواد الغذائية التي نتناولها والحد من تناول بعض أنواع الطعام التكميلي، أما الأفضل من ذلك فهو ممارسة المشي بعد تناول الطعام

Address

Al Mamoura
Ad Dawha

Telephone

0097444277232

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Dr. Nutrition Center posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to Dr. Nutrition Center:

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram