عيادة الدكتور عبد الحميد شيبان للتأهيل النفسي

24/11/2025

كان كل شيء واضحاً ...
لكننا لا نفهم بالإشارات
إننا نفهم بالصفعات

23/11/2025

إِذا ساءَ فِعلُ المَرءِ ساءَت ظُنونُهُ
وَصَدَّقَ ما يَعتادُهُ مِن تَوَهُّمِ
" المتنبي "
العلاقة بين الأفكار والسلوك

23/11/2025

بصراحة هيدي أول مرة بحب
بصراحة هيدي كذبة كل شب
بيقلي إني الأحلى
والبنت اللي بيرتحلا
بيطلع كذاب وما بينحب 🤷

22/11/2025

من حوار شهاب مع أمه عما قاله معلمهم لهم في المدرسة...
شهاب: ماما الأستاذ قال المرأة مكانها في المطبخ !
ماما: وإنت شو رأيك؟! 🤨🤔😠
شهاب(الغلبان ذو الاثنتا عشرة سنة قليل الخبرة 🫣🤦): إي ماما مزبوط معه حق... يدخل على الخط الفيلسوف غيث مؤكداً كلام شهاب 🙆
ولكم أن تتخيلوا كم كان سواد ليلتنا البارحة بلا عشاء... بلا غطاء... لا ماء... لا هواء...
سامحك الله ياولدي شهاب...
كان هذا أول درس لمراهقي الجديد شهاب في سيكولوجيا المرأة 👱‍♀️

21/11/2025

21/11/2025

كيفية تأثير الصدمة النفسية على الدماغ

21/11/2025

اختبار الرورشاخ :
هو اختبار مستمد من نظرية التحليل النفسي الذي يمكن النظر فيها أيضا بوصفه أداة بحث تسمح بشكل فعال في صقل العديد من البيانات ، ويمكن استخدامها كأداة جديدة للبحث من أجل فهم أفضل لتنظيم الحياة الداخلية ، خاصة بوصفها أداة جديدة للبحث لتحليل البنية الداخلية للذات ولمعالجة المشاكل الكامنة خاصة المعارضة بين آليات الدفاع وآليات التفريغ.

وصف الاختبار :
يتكون اختبار الرورشاخ من عشر بطاقات cards من الورق المقوى مطبوع على كل منها شكل مختلف من أشكال بقع الحبرinteblots خمس منها رمادي وأسود وخمس ملونة، حيث البطاقة الأولى باللون الأسود والثانية والثالثة بالأسود والأحمر ، والرابعة والخامسة والسادسة والسابعة باللون الأسود والثامنة والتاسعة والعاشرة بالألوان ،حيث تشتمل أشكال البطاقات cards على فراغات بيضاء تتفاوت في العدد والمساحة من بطاقة لأخرى
اللوحة الأولى:
تضع المفحوص أمام الاختبار، مما قد يذكره بتجربة اللقاء الأول مع موضوع لا يعرفه ،فهي تبعث الى الصورة الجسدية لكونها ظاهريا تبدو مغلقة وهي مشكلة حول محور يظهر بوضوح ،وعلى المستوى الرمزي يمكن أن تبعث إلى النرجسية من خلال الصورة الجسدية وتصور الذات ،أو الى العلاقة الموضوعية كالعلاقة مع الصورة الأمومية .

اللوحة الثانية:
مشكلة حول الفراغ الأبيض وفق ثنائية الجوانب ،ثلاثية الألوان (الأحمر ،الأبيض ،الأسود) .
يمكن أن تبعث إلى تصورات قديمة بصفتها كل مبعثر ،أين يوجد الأبيض في الوسط الذي يعبر عن فراغ داخلي ،نقص جسدي هام ،فإمكانية التوحيد والتحديد بين الداخل والخارج تكون جد حساسة، فهذا النمط من صورة الذات تكون مرتبطة بتصورات اندماجية أو مهددة .
على مستوى أخر تبعث اللوحة ٢ إلى إشكالية قلق الخصاء لأن الفراغ الأبيض الاخصاء (Dbl) يشعر به كثقب،جرح، أو يكون هنا استثمار معاكس بتقييم (المقدمة الوسطى) التي تحمل رمز قضيبي ،فالمحتويات الأنثوية متواجدة بصفة متكررة(كالحيض ،الولادة ،هوامات جنسية الخ ..) .
في هذه الحالة تبعث اللوحة ٢ إلى التصورات العلائقية في استثمارات نزوية عدوانية أو لبيدية .

اللوحة الثالثة:
تبعث إلى سياقات التقمصات الجنسية ،فالثنائية الجنسية تبدو ظاهريا على مستوى أشخاص اللوحة (تباين الأعضاء الجنسية :الأثداء والقضيب ) مما لا يسهل في بعض الأحيان التقمصات الجنسية،وقد تظهر الصراعات التي تجعل المفحوص في تعارض داخلي مما لا يسهل عليه معالجتها.
أما فيما يخص التصورات العلائقية ذات الاستثمارات النزوية اللبيدية والعدوانية فهي تبدو أقل عنفا مما
عليه في اللوحة ٢ ،فالطابع الاجتماعي التي تحمله التصورات العلائقية يعبر عنها بالبعد الإدراكي للوحة (الأشخاص) وكذلك بالإجابة المبتذلة .

اللوحة الرابعة:
لا تبعث مباشرة إلى تصور الذات بل توحي بصور السلطة نظرا لكثافتها وخصائصها الحسية ، فهذه اللوحة تبعث الى الرمزية القضيبية ليس بالضرورة ذات طابع ذكري أو أنثوي ،لكن في أحسن الأحوال تكون الرمزية القضيبية المرتبطة بالصورة الذكرية ،وهذا الذي يسمح بتفسير هذه اللوحة "كلوحة أبوية "،لكن في حالات تكون أمام الصورة الأمومية (imago) قضيبية خطيرة ومسيطرة .
فهذه اللوحة تخبرنا عن وضعيات بالنسبة للعلاقات التقمصية في قوتها الدينامية من خلال تصورات لأشخاص نشطين عملاق ...أو لتصورات سلبية مع قابلية للتأثر مدعمة بالمظهر المظلل للوحة من خلال إجابات ذات دلالات حسية .

اللوحة الخامسة :
تعبر عن الهوية وعن تصور الذات ،فهي تبعث إلى إشكالية الذات وليس فقط إلى الصورة الجسدية، وهذا ما يجعلها حساسة للهشاشة النرجسية كأن تدل عن تعبيرات اكتئئابية مرتبطة بتصور لاحتقار الذات ،أو نوع من التأكيد على العظمة والقدرة ،أو حتى ظهور بعض العلامات كالبحث عن الرضا الجنسي ،وتعتبر هذه اللوحة، لوحة مبتذلة باختبار الواقع في تناولها للعالم الخارجي، وترابطها من حيث تصور الذات مع علاقاتها بالمواضيع الخارجية .

اللوحة السادسة:
تحمل الرمزية الجنسية من حيث البعد القضيبي المسيطر من خلال الجزء العلوي الوسط بإجابات (قلم ،سيف ....) كما أن الثنائية الجنسية ممثلة كذلك في هذه اللوحة من خلال الحساسية وقابلية التأثر مرتبطة بصور جنسية أنثوية من خلال الجزء السفلي للوحة بإجابات (زهرة ،العضو الجنسي للمرأة).

اللوحة السابعة:
تعبر عن الرمزية الأمومية وهذا راجع للشكل المجوف وتداخل اللونين الأبيض مع الرمادي ،فنجد عدة نماذج ممكنة للعلاقة مع الصورة الأمومية من القديمة إلى الأكثر تطورا علاقات اندماجية علاقات موضوعية متأثرة بالمرحلة الشرجية أو الفمية، الإحساس بالراحة والشعور بعدم الأمان،الطمأنينة أو القلق.
أو اكتئاب مرتبط بالفقدان أو البحث عن الموضوع الحسن ،فهذه اللوحة تلعب دور الوسيط في إبراز العلاقات المبكرة على مستوى التقمصات ،اذ تسمح للمفحوص بأن يتموضع وفق النموذج الأنثوي كأن يكون هناك تعارضا صراعا أو الخضوع والسلبية مع التقييم أو التقليل من تلك الصورة الأنثوية .

اللوحة الثامنة والتاسعةوالعاشرة:
تبعث هذه اللوحات إلى إبراز المشاعر والعواطف التي تسمح بتناول نوع العلاقة التي تربط الفرد محيطه، غير أنه من الصعب تحديد كل رمزية على حدى لهذه اللوحات لأن ردود الأفعال متنوعة ومتداخلة ،وما يمكن توضيحه هو أن اللوحة الثامنة تشير الى "نوعية الاتصال مع العالم الخارجي "،واللوحة التاسعة إلى "العلاقات الأمومة المبكرة " ،أما اللوحة العاشرة فيمكن اعتبارها اللوحة التي تبعث إلى الفردانية والانفصال .

ويبقى الرورشاخ تنقصه الموضوعية لتعدد طرق تحليل الاستجابات ، وهو يتطلب مهارة فائقة للأخصائي النفسني، هذا ما يجعل مشكلة تحليل وتنقيط الاستجابات متناقضة بين الأخصائيين النفسانيين في بعض تنقيط الاستجابات.

17/11/2025

للتواصل وحجز المواعيد عبر الواتس ٠٩٨٢٦٦٢٣٤٨

14/11/2025

- لماذا يريد بعض الرجال زوجة مطيعة، بينما يكونون عند العاهرات مطيعين؟
أحد التفسيرات ...
إن هذا الرجل، الذي يطالب بالطاعة في البيت، ينكسر أمام الرغبة في الظل. يريد زوجةً تنحني أمامه، لكنه ينحني أمام من لا تطلب منه شيئاً سوى أن يكون عبداً للّحظة...
الزوجة المطيعة ليست مطلباً عاطفياً، بل هي تجسيد لرغبة الرجل في السيطرة. والطاعة هنا ليست حباً، بل خضوعاً. يريدها أن تقول (نعم) قبل أن تسأل (لماذا)، يريدها أن تكون مرآةً تعكس سلطته، لا عقلًا يناقشه....ففي الزواج، الطاعة تُقدَّم كفضيلة، لكنها في جوهرها صفقة: أمانٌ مقابل صمت، حبٌ مقابل انكسار.
لكن حين يدخل الرجل غرفة العاهرة، تنقلب المعادلة. لا يطلب منها الطاعة، بل يطلب منها أن تقوده. هناك، لا مكان للسلطة، بل للرغبة. يصبح هو المطيع، المنقاد، المتوسل. لماذا؟
لأن العاهرة لا تنتمي إلى منظومة الأخلاق التي كبّله بها المجتمع. هي خارج القيد، خارج التوقع، خارج الزواج. وهي، في تلك اللحظة، تملك ما لا تملكه الزوجة (التحرر من قيود الأخلاق)...
فهذا الرجل يعيش انفصاماً أخلاقياً. يريد الطهر في البيت، واللذة في الخارج. يطالب بالاحتشام، ويلهث خلف الإباحية. يلعن الرذيلة علناً، ويعانقها سراً. وهذه ليست مجرد ازدواجية، بل هي انكشافٌ لاحتياجاتٍ لا يعترف بها. هو لا يريد امرأة واحدة، بل يريد نسختين: واحدة تُرضي المجتمع، وأخرى تُرضي غرائزه.