Dr. Sabry Moawad's Dental Office

Dr. Sabry Moawad's Dental Office Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from Dr. Sabry Moawad's Dental Office, Doctor, 63 W. Prospect Street, East Brunswick, NJ.

11/05/2025

"يا رب، إنت شايف، وإنت اللي بتعوض"
عشر دقايق في الميكروباص، اتعلمت فيهم اللي ماعرفتوش في 20 سنة تعليم!
الست كانت بتضحك، والدموع في عينيها..

الساعة كانت 7 الصبح، والدنيا ضباب، والميكروباص واقف في نص الطريق بيزمر ومفيش مكان فاضي، ركبت وأنا زهقان من الزحمة كالعادة، وقعدت في الكرسي التالت..

وفي أول كرسي لفت انتباهي كانت قاعدة ست كبيرة بسيطة جدًا، لابسة جاكت قديم، وإيدها ماسكة شنطة بلاستيك فيها ورق؛ الست دي كانت بتضحك ضحكة غريبة، فيها دموع، فيها وجع، فيها فرح في نفس اللحظة.

الناس بدأت تبصلها بنظرات استغراب..
واحد قال بصوت واطي: "شكلها مجنونة"
والتاني ضحك وقال: "يا عم شوفلك عربية تانية قبل ما تعمل مصيبة"

بس السواق، راجل كبير في السن، بص لهم وقال بهدوء "سيبوها شكلها فرحانة بحاجة"

الست كانت بتكلم نفسها، بتقول بصوت خافت: "يا رب زي ما فرّحتني النهاردة، فرّح كل أم في الدنيا"

الموضوع شدني وقمت قعدت جنبها، اديتها منديل وقولتلها: "أنتي كويسة يا أمي؟"
بصّتلي وابتسمت وقالت: "أنا كويسة يابني، بس قلبي مش مصدق اللي حصل"

سكتّ شوية وقلتلها: "خير يا رب؟"
قالت لي بصوت مليان فرحة ودموع: "ابني.. ابني اتعيّن النهاردة"
ابتسمت من قلبي وقلتلها: "ما شاء الله، ألف مبروك!"
قالت وهي بتبص في شنطتها: "عارف اتعيّن فين؟ في الشركة اللي كنت بخدم فيها 15 سنة"

اتصدمت شوية ولساني اتشل، الكلمة دي لوحدها وقفتلي الكلام..
بدأت تحكي بالتفاصيل وهي عينيها مغرقة دموع: "كنت بدخل هناك كل يوم الصبح قبل الكل، أفتح الشبابيك، أمسح المكاتب، أحضر الشاي، وأروّق الحمّامات، كنت بشوف الموظفين بالبدل ونظافتهم وأقول لنفسي: يا رب ابني يبقى كده في يوم"

خدت نفس طويل وكملت: "في يوم كنت بنضف مكتب المدير، وسمعته بيزعق في حد بيقوله (أنا مش فاضي أسمع شكاوى الخدامة دي تاني)"

ساعتها نزلت دموعي على الأرض وأنا بمسحها، بس كنت دايمًا أقول: "يا رب، إنت شايف، وإنت اللي بتعوض"

الناس كلها سكتت، حتى السواق كان بيبص في المراية ودموعه في عينه..
قالت وهي بتضحك وبتمسح دموعها:
"بس ابني النهاردة رايح نفس الشركة، بنفس البوابة اللي كنت بدخل منها خدامة، داخل موظف كبير، ببدلة، وشهادة، واحترام"..
النهاردة نفس المدير بنفسه قاله: (إحنا فخورين بيك يا أستاذ أمجد)
وأنا كنت واقفة برا المكتب ببص عليه ومش مصدقة..

سكتت ثواني وقالت وهي بتضحك بدموع: "أنا بضحك عشان ربنا ما نسينيش، وبعيّط عشان فاكرة كل لحظة وجع، وكل صلاه كنت بصلى فيها واقوله يارب عوضنى تعبى فى ابنى ويشتغل فى الشركه دى ويبقى موظف كبير هنا وربنا حقق احلامى باللي حصل النهاردة"

الناس في العربية كلها بقت ساكتة، واحد في الكرسي الوراني قال بصوت متأثر: "ربنا يكرمك ياست الكل"
والسواق قال: "اللي عند ربنا ما بيروحش"

أما أنا فنزلت من الميكروباص ودموعي نازلة وأنا مش حاسس، وحسّيت إن الست دي مش مجرد راكبة، دي كانت رسالة من ربنا لكل واحد تعب ولسه مستني العوض..

مفيش وجع بيروح عند ربنا، العوض ممكن يتأخر، بس لما ييجي، بييجي على شكل فرحة تمسح كل سنين التعب..
ع+

"اِفْرَحُوا فِي الرَّبِّ كُلَّ حِينٍ، وَأَقُولُ أَيْضًا: افْرَحُوا."
(في 4: 4).

10/26/2025

يحكى أبونا لوقا سيداروس فى كتابه رائحة المسيح فى حياة أبرار معاصرين .. فيقول ..
جاءتني سيدة يوما تطلب منى أن أزور جارتها غير مسيحية و هي مريضة بالسرطان و هي الآن في أيامها الأخيرة .. تريد أن تراك
قلت لها مراحم الله واسعة .. و لكن هل تعرفني ؟؟ قالت تعرفك بالإسم ...
و مضى أسبوع و كنت في مشغوليات كثيرة .. و قابلتني السيدة الفاضلة مرة أخرى تتوسل إليّ ... جارتى المريضة منتظرة قدسك بفارغ الصبر .. وحالتها إلى أسوأ ..
و لماذا لم يحضر زوجها ليدعوني إلى بيته ؟؟
قالت السيدة : إن زوجها يعمل مدير قطاع في المحلة الكبرى .. و هو معظم الوقت خارج الإسكندرية ..
إضطررت تحت إلحاح هذه الأخت أن أذهب معها لزيارة جارتها ..
دخلنا المنزل و فتحت هذه الأخت باب شقة جارتها المريضة .. إذ أعطتها المفتاح لأنها ملازمة الفراش ..
ما أن دخلنا ...
دخلت إلى الغرفة حيث كانت السيدة المريضة ...
كانت في الخمسينات من عمرها ... و رغم أنها طريحة الفراش و مريضة إلا أنها تبدو جميلة المنظر ... و قد علمت أنها أجريت لها منذ سنة عملية استئصال الثديين ... وأنها عولجت بالأشعة ... فإحترق جلدها و
جلست على كرسي إلى جوار فراش المريضة .. سلمت عليها .. أخذت يدي تقبلها ... و عيناها تدمع ... تأثرت في نفسي و رحت أكلمها عن مراحم الله ... و أن ما يسمح به الله في حياة الناس من أمراض لابد أنه لخير الإنسان ... و تكلمت عن تجربة أيوب الصديق في كلمات قليلة ... و هي تنصت دون تعليق .. فلا مجال لكثرة الكلام فهي في مرحلة متأخرة .. و لكنها بكامل وعيها و إنتباهها ..
إنتظرت السيدة المريضة حتى إنتهيت من كلامي .. ثم إستأذنت الأخت المسيحية و بنتها اللتان كانتا واقفتين .. أن يتركونا وحدنا ..
إستجابت السيدتان في الحال و خرجتا إلى خارج الغرفة ...
أدارت السيدة وجهها نحوي و نظرت إليّ نظرة عميقة ... ثم إنفجرت في بكاء و مرارة .. لم أر في حياتي إنسانا ينحصر في الحزن و هو في شدة المرض مثلما رأيت في هذه السيدة .. كاد قلبي ينفطر و أنا أرى منظرها المؤلم ... لم يكن أمامي شيء أفعله .. حاولت أن أهدئها بكلمات تعزية وهي تشهق بالبكاء .. و بالكاد نجحت أن أسكتها و قلت لها تكلمي بدون بكاء حتى أفهم و أعرف كيف أجيبك ...
تمالكت المسكينة نفسها و قالت :
يا أبي أنا مسيحية !!
وقعت هذه الكلمات على نفسي كالصاعقة ... و لكني أطرقت بصري إلى الأرض ..
قالت : أنا أخت الدكتور فلان (وهذا الدكتور أنا أعرفه من القاهرة) ...
كان عمري 16 سنة .. زوجني والدي لرجل لبناني ثري جدا يبلغ الخمسين من عمره ..
و كنت وقتذاك فتاة صغيرة جميلة .. ولم تكن لي خبرة في الحياة ..
و كان هذا الزواج غير موفق على الإطلاق .. بسبب الفوارق بيننا في كل شيء .. و بسبب صديقات السوء .. تركت بيتي ...و تزوجت بزوجي المسلم هذا ..
فعلت كل هذا في عدم إدراك .. و كان هذا منذ أكثر من ثلاثين سنة !!
و عادت تبكي بمرارة و تقول : لم يغب شخص الرب يسوع عن نظري و قلبي و حياتي و لم يغب صليبه عن ذهني .. صدقني يا أبي .. و لا يوم واحد من أيام حياتي !! أنجبت ولدين .. عمدتهما سرا وكنت أعلمهما منذ نعومة أظفارهما الحياة مع المسيح و الإيمان به .. و كبرا و تعلما .. و هما الآن بالخارج يعيشان حياة مسيحية فاضلة ..
و ها أنا كما تراني طرحني المرض للموت ... و ها أنا أنتن و أنا بعد حية .. أنا أستحق أكثر من هذا .. أنا أنكرت إيماني .. أنا جحدت مسيحي !!
كنت في تلك اللحظات القليلة أسمعها و قد أصبحت أمام قصة توبة فريدة من نوعها .. فهذا هو الهزيع الأخير .. و لكن إلهنا يخلص .. و يحيي من الموت من قد هلك !!
عادت السيدة تسألني بنفس كسيرة : هل بعد كل هذا يوجد رجاء ؟؟!
سرت في نفسي قشعريرة رهيبة .. و إنبرى لساني ينطق بكلمات رجاء و قوة لم أنطقها في حياتي .. تخيلت شخص المسيح مخلصنا الصالح و هو يفتدي غنمة صغيرة من فم الأسد ... كاد يبتلعها .. بل قد مضى زمان الإفتقاد و ها هي على حافة الهاوية ... و لكن مبارك الله الذي أنقذ نفسي من الموت و عيني من الدموع و رجلي من الزلل ...
قلت إن مخلص اللص اليمين قائم و حاضر و قادر ... و مبرر الفاجر .. قائم من الأموات ... و إن خطايانا مهما تعاظمت لا تقوى على الوجود .. إن نحن إلتجأنا بإيمان و توبة للقادر أن يخلص إلى التمام ... و بمثل هذا الكلام كنت أعزيها ...
أشرق وجهها بنور رجاء ... و كانت عيناها تفيض دموعا كالنهر ... و لكن وجهها كان مرتاحا و ملامحها تغيرت كمن أشرقت عليها الشمس !!
قالت متسائلة بنبرة عجيبة ... أنا أثق في كل كلمة قلتها لي أن الرب يقبلني ... فهل أستطيع التناول .. الذى حرمت منه أكثر من ثلاثين سنة ؟؟
قلت لها : بكل تأكيد
قالت : ضع صليبك على رأسي وحاللني ...
وقفت لأصلي التحليل ... ولم أتمالك نفسي من البكاء ... و إنصرفت على أن أعود إليها في الغد لكي أناولها ...
أسرعت إلى أبينا بيشوي كامل ... أخبرته بكل شيء ... ملك علينا التأثر ... و أخبرته عما فعلت و عما وعدتها به من أجل التناول ...
قال لي أبونا بيشوي : دعنا نصلي لكي يمد الله في أجلها إلى الغد حتى تتناول فتتعزى نفسها و ترقد على الرجاء ... و قد كان ...
صليت قداسا في الصباح الباكر و ذهبت مع الأخت المسيحية و هي منذهلة مما يحدث ... و ألف سؤال يدور في رأسها ...
دخلنا إلى السيدة .. شكرتُ المسيح إذ وجدتها منتظرة متيقظة ... عندما دخلت حجرتها أغمضت عينيها ... وبكل ما ملكت من قوة قالت : مبارك الآتي باسم الرب ...
صليت و ناولتها ... ولم أر في حياتي هذا الفرح في أحد يتناول ...
لا أنسى هذا اليوم ما حييت ... وكأن هذه الساعة لم تكن من ساعات هذا العالم ... بل هي حقا يوم من أيام السماء على الأرض ...
و كان فرح في السماء ... و ما هي إلا ساعات قليلة إلا و إنطلقت هذه النفس إلى خالقها الذي أحبها ... وخلصها ..

10/26/2025

اعدام_الدكتوره داليا..
(إله المستحيلات )
____________________
حدث بالفعل .. منقول

دكتورة داليا دكتورة صيدلانية من ديروط باسيوط تقول منذ عدة سنوات استيقظت يوما وعند تصفحى لجريدة ما وجدت رقم عربيتى ومطلوب البحث عنى لانى متهمة بقتل خمسة فتيات خبطتهم بعربيتى وعند عرض الموضوع على محامى كبير نصحنى انا واهلى بالهروب خارج مصر

حتى يحاولون اثبات البراءة وب الفعل هربت لكن استطاع الانتربول ارجاعى مرة اخرى الى البلد وتسليمى الى المحكمة وكانت القضية بها شهود عيان انى انا خبطهم بعربيتى

وماتوا وحاول والدى عرض مليون جنية على كل والد فتاة ويتنازلوا عن القضية لكنهم رفضوا وحكم عليا بالاعدام وجاء يوم المذيع مفيد فوزى وعمل معى حوار من داخل السجن وانا ارتدى الزى الابيض

وجاء الحوار فى التلفزيون المصرى ومن ضمن الاسئلة التى وجهها ليا مفيد فوزى ايه جبروتك دى يادكتورة تقتلى ستة وتحرقى قلب اهلهم عليهم

بكيت وقلتله انا مظلومة اخبط ستة ازاى بعربية 128 انا مستقبلى ضاع لكن مش هاممنى انا عندى طفل وجوزى ايه ذنبهم يتحملوا ويشيلوا عارى قلتله لو الارض ظلمتنى ابويا السماوى هينصفنى

وبعد عدة ايام تدخل الرب بمعجزتين المعجزة الاولى الرجل اللى خبط البنات بعربية نقل وهرب

شاهد حوارى على التلفزيون مع مفيد فوزى وانا ابكى فكان عندما يتناول فطاره او العشا يرى صورتى فى طبق الاكل ابكى

وعندما يذهب الى السرير يرانى فى نومه ابكى اصابته حالة نفسية واكتئاب

حاول يتغلب على الحالة دى لكن فى صباح أحد الأيام ذهب الى المحكمة واعترف انه هو القاتل

والمعجزة التانية القاضى اللى حكم عليا بالاعدام توفى فى حادث واستلم القضية قاضى اخر وحكم ببرائتى بكفالة 50جنية

والوقت انا باشهد عن الهى إله المستحيلات ٠٠

الاب الارضى حاول يطلعنى من الحبس بملايين وفشل لكن الاب السماوى اخرجنى بكفالة 50 جنية واثبت برائتى

لكن ابويا الارضى لوخرجنى كنت هاخرج فى نظر الناس مجرمة

ابويا السماوى خرجنى ب اختبار حى انه يقدر يسيطر على القلوب والفكر والعقل فاصاب المجرم بحالة نفسية ٠٠

10/22/2025

١٢ بابة ١٧٤٢ للشهداء ، الموافق :
٢٢ / ١٠ / ٢٠٢٥
تذكار رئيس الملائكة الجليل ميخائيل.
اليوم الثاني عشر من شهر بابه المبارك
تُعيِّد الكنيسة في هذا اليوم من كل شهر قبطي بتذكار رئيس الملائكة الجليل ميخائيل رئيس الأجناد السماوية. القائم كل حين أمام كرسي العظمة الإلهية يشفع في جنس البشر.
شفاعته المقدسة فلتكن معنا. آمين.
القداس الألهي الساعه ال٧ صباحاً

10/18/2025

دا مش ابني يادكتور !!!!!!! قصه جميله اووووي

في ليلة باردة جداً مليئة بالعواصف و الرياح و الأمطار ... كان هناك طبيباً في مستشفي و كان هذا اليوم جدول عمله سهر طوال الليل في الاستقبال ... دخلت حاله مريضه سيده كبيره أخذ الزمن منها سنوات كثيره ... مجهدة و مريضة ويظهر من ملابسها بساطة معيشتها ... دخل معها شاب في العشرينات من عمره أخذ الزمن منه أيضا ً إبتسامته و جزء من صحته و يبدو عليه قله النوم....
- مالك يا أمي بتشتكي من إيه
-باين يا ابني ان السكر و الضغط ملخبطين
-طيب تعالي أكشف عليكي يا أمي
(خرج الشاب من غرفه الكشف بعد ما جاله تليفون اعتذر بأدب أن يرد علي المكالمة لانها مهمه ... رجع الشاب بعد المكالمة و عنيه تملأها الدموع و لكنه لم يظهر ذلك) ... و قبل ان يسأله احد سأل هو الطبيب هل هي بخير ؟؟ هل تحتاج علاج؟؟؟ قال له الطبيب ايوة لازم تاخد أنسولين و مَش موجود هنا في المستشفي لازم تدور عليه في صيدلية خارجيه...
قال الشاب حاضر هروح أدور عليه و ارجع بسرعة.. قالت الأم انت بس ذنبك ايه يا ابني الدنيا برد عليك ...
قال المهم سلامتك يا أمي ... و خرج ... سألها الطبيب ليه بتقولي له ذنبك ايه ؟؟ ده واجب عليه !! انتي أمه !! قالت انا مَش أمه!!!!!
قالت انا كنت ماشيه علي رجلي في البرد جايه المستشفي عشان اوفر تمن المواصلة لقيته وقف بالتاكس بتاعه و قالي تعالي ح وديكي مكان ما انتي عاوزه ... البرد شديد عليكي ... و أهو راح كمان يجيب الدوا و ح يدفع تمنه من جيبه!!!! دخل الشاب بسرعة مره تانيه و معاه الأنسولين و سأل الطبيب هو ده العلاج الصح؟؟ لو غلط ارجع تاني الصيدلية و اجيب العلاج الصح !!! قاله هو ده العلاج ما تقلقش...
(مرة تانيه جاله تليفون و خرج يرد عليه بس المره دي رجع للام و الدكتور و الفرح باين علي وشه و عمال يقول; يا ما انت كريم يارب ; خيرك عليا يارب ،عمرك ما نسيت حد يارب; سألوه فيه ايه؟؟ تليفون زعلك و تليفون فرحك؟؟؟؟ قال لهم انا بشتغل هنا و عايش لوحدي و مراتي في بلد تانيه و كانت حامل في ابن اتمنيته بعد ٧ سنين جواز و ميعاد ولادتها كان النهاردة.... نزفت كتير والتليفون الاول قالوا لي حالتها خطر و مفيش دم في المستشفي من نفس نوع دمها ... طول ما انا في الطريق بجيب الأنسولين كنت بدعي ربنا ينجيها و ينجي الطفل ... و التليفون التاني قالولي فجأة دخل ٣ أشخاص من جمعيه التبرع بالدم مَش من أهل البلد و معاهم أكياس دم تبرع للمستشفي كل الفصائل و محدش كان يعرف أنهم جايين المكان ده ..بس هما وزعوا دم علي كل المستشفيات الكبيرة اللي في المنطقة و فاض معاهم اكياس زيادة فقرروا يودوها للمستشفي الصغيرة دي!!!!!! و أنقذوا مراتي و إبني إتولد كويس ... ربنا كبير و حنين ... في ذهول قال له الطبيب الخير اللي عملته في الست لف و رجع لك في مراتك و ابنك.

ربنا مَش بينسي تعب حد
"إرم خبزك علي وجه المياه فإنك تجده بعد أيام" (جامعة١١)
ومايزرعه الإنسان من خير اياه يحصد مني امين

10/11/2025

بنت بتسأل الانبا بافلى الاسقف العام وبتقول انا حاسه ان ربنا بيعاقبنى
فسيدنا قالها بصى يابنتى انا لو ماشى ومعدى من على قضبان القطر ولقيت بنت نايمه على القضبان
والقطر عمال يضرب نور وصوت جامد وهى مازالت نايمه
انا هاروح اشدها من شعرها وهرميها بعيد عن القضبان هتتعور اكيد
ويحصل كدمات من الخبط اكيد بس انقذتها من الموت.
ربنا بينقذ يابنتى مش بيعاقب.

هيجيلك وقت هتحصلك حاجات ف حياتك مش مفهومه، ناس هتسيبك من غير أسباب .. شغل هيتعطل ..
أحلام هتتأجل .. ابواب هتتقفل ف وشك فجأه ..
هتحس ان حياتك بتتلخبط وكل حاجه نفسك فيها بتروح منك .. اقولك سر ؟! .. يا بختك ..
يا بختك لأنك هتشوف العجب ف حياتك .. كل حاجه بتحصل ف حياتك مقصوده ..
كل اللغبطه اللي انت عايشها دلوقتي نهايتها فرحه وخير اكبر مما تتخيل ..
اصبر واطمن .. ربنا هيفاجئك قريب .. هو عارف شغله كويس وعارف بيعمل ايه ..
غمض عينك هتسمع صوته وهو بيقولك :
لَسْتَ تَعْلَمُ أَنْتَ الآنَ مَا أَنَا أَصْنَعُ، وَلكِنَّكَ سَتَفْهَمُ فِيمَا بَعْدُ ❤ !

Address

63 W. Prospect Street
East Brunswick, NJ
08816

Opening Hours

Monday 11am - 7am
Tuesday 11am - 7am
Thursday 11am - 7am
Friday 11am - 7am
Saturday 9:30am - 2am

Telephone

+17326131125

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Dr. Sabry Moawad's Dental Office posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram

Category